في الرابع عشر من كانون الأول من كل عام تحتفي فلسطين بيوم المعلم الفلسطيني تقديرًا واعترافا بالدور الطليعي والمحوري للمعلمين الفلسطينيين، الذي يعد مناسبة وطنية يعبر فيها أبناء الوطن عن إجلالهم للقامة العظيمة حاملة رسالة الأنبياء وشعلة الخلاص من مزالق الجهل والجوع والفقر والعبودية،d,l



