الفترة ما بين 3/4/2022 وحتى 9/4/2022
رام الله 11-4-2022 وفا- رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية في الفترة ما بين 3 حتى 9 نيسان/أبريل الجاري.
وتقدم "وفا" في تقريرها الـ(250) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام العبري المرئي، والمكتوب، والمسموع، وبعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيّات سياسيّة واعتباريّة في المجتمع الإسرائيلي.
وجاء على صحيفة "يسرائيل هيوم" خبر تحت عنوان "طلبات حيازة السلاح ازدادت بشكل لا سابق له"، يتطرّق إلى دعوة رئيس الحكومة الإسرائيلية نفتالي بينيت لمن يحملون رخصة حيازة سلاح بإبقاء السلاح متاحا معهم حين تواجدهم في الأماكن العامة، وشرعنة استخدام القوة ضد الفلسطيني ووضع عملية تطبيق القانون في أيدي الإسرائيليين أنفسهم.
وجاء في الخبر أن الشرطة الإسرائيلية أخبرت الإسرائيليين أن "المسؤولية تقع عليكم"، وانها تلقت 6652 طلبا لحمل السلاح بعد دعوة بينيت.
وفي مقالة على الصحيفة ذاتها (يسرائيل هيوم) كتب ليمور سميميان درش مقالا عنوانه "الإخفاق السياسي قبل الأمني"، تحدث فيه عما أسماه "الإرهاب الفلسطيني" و"التزامات" حكومة بينيت.
وادعى الكاتب أن الأسبوع الأخير أثبت أن هنالك علاقة قوية بين الوضع الأمني والسياسي، محاولا شرح العلاقة بين "ضعف" الحكومة الإسرائيلية الحالية في الردع، وتصاعد "الإرهاب الفلسطيني" كما يسميه. ويحرض خلال المقال على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا" معتبرا أنها "شريكة في التحريض على الإرهاب والعنف".
وادعى الكاتب: أن وزير الخارجية الأميريكي "لم يكرر التزامه بحل الدولتين فقط، انما أعلن أن بلاده ستحول نصف مليار دولار للمنظمات الفلسطينية. سيتم تحويل مبلغ 417 مليون دولار لمنظمة الأونروا، ذات المنظمة لتخليد مشكلة اللاجئين، والشريكة في التحريض على الإرهاب والعنف".
وتابع: "يبدو أن المنطق السياسي هو منح مسؤولية أمننا للطرف الآخر. اليوم يتوقعون منهم حمايتنا .. وهم يأخذون الأموال ويدفعونها لعائلات المخربين".
ورصد التقرير تصريحا للنائبة اليمينية المتطرفة من حزب "الصهيونية المتدينة" أوريت ستروك في صفحة قناة "كيبا" على "يوتيوب"، وهي تحرض على سكان قرية الخان الأحمر المهددين بإخلائهم من بيوتهم وتهجيرهم.
وتصف ستروك أهل القرية المهددين بالتهجير من أرضهم بالغزاة، وأنهم يشكلون خطرًا على منطقة "غوش أدوميم" وعلى شارع رقم 1 باتجاهيه.
كما رصد تقرير "وفا" على تقرير ضمن النشرة الإخبارية للقناة 14 في التلفزيون الإسرائيلي حول تحريض الطلاب اليمينيين في المؤسسات الأكاديمية على الطلاب العرب، والتعامل مع الطلاب العرب على أنهم يشكلون خطرًا، واستخدام نص الشهادتين في معرض فني على أنه تصريح إرهابي.
وفي رصد صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي، طالب عضو "الكنيست" عن "الليكود" نير بركات في "فيسبوك"، بـ"دعم مقترح القانون الذي قدمته والسماح لكل مقاتل مُسرّح يحمل شهادة مقاتل الحصول على رخصة حيازة سلاح وتحييد كل مخرب. علينا أن نسمح للمواطنين بالدفاع عن أنفسهم والسماح بالاغتيال السريع لكل مخرب يحاول قتل اليهود".
وفي "فيسبوك" كتب عضو "الكنيست" عن "الليكود" أوفير أكونيس مهاجما الفلسطينيين، "أولئك حيوانات بشرية، ليسوا جيران وليسوا أحدا يجب أن نصنع معه السلام، ليس لأننا لا نريد إنما لأنهم هم من لا يريدون".
الفترة ما بين 17/4/2022 وحتى 23/4/2022
رام الله 25-4-2022 وفا- رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية في الفترة ما بين 17 حتى 23 نيسان/ أبريل الجاري.
وتقدم "وفا" في تقريرها الـ(252) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام العبري المرئي، والمكتوب، والمسموع، وبعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيّات سياسيّة واعتباريّة في المجتمع الإسرائيلي.
يقدم هذا التقرير رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام العبري المرئي، والمكتوب، والمسموع، وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيّات سياسيّة واعتباريّة في المجتمع الإسرائيليّ.
نستعرض في هذا الملخّص أهم المقالات التحريضية على السلطة الفلسطينية.
جاء على صحيفة معاريف مقال محرّض على السلطة الفلسطينية، مدعيا: "إذا كنتم تريدون معرفة ما يتعلمه الطلاب الفلسطينيون، وماذا يُكتب عنا في الكتب التعليمية التابعة للسلطة الفلسطينية، بإمكانكم معرفة ذلك من خلال البحث الذي اعدّه المعهد الإسرائيلي IMPACT-SE الذي يتعقّب منذ سنوات طويلة مضامين الكتب التعليمية للسلطة الفلسطينية. يتبيّن أنه خلال السنوات الأخيرة طرأ تطرّف كبير في التحريض ضد الشعب اليهود وضد دولة إسرائيل في الكتب التعليمية للسلطة الفلسطينية".
وتابع الكاتب: "جاء هذا العام دعوة واضحة جدا لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل. وفقا للبحث الجديد والذي تم نشره مؤخرا، في الكتاب التعليمي المُعدّ لطلاب الصف الخامس والذي يحمل عنوان "التربية الإسلامية"، طُرح السؤال على الطلاب ما هو واجبهم تجاه المسجد الأقصى، وأجاب الطلاب: "أن نجاهد ونموت شهداء في سبيل تحريره". يحظى طلاب الصف العاشر في السلطة الفلسطينية إلى تعليم مشابه، وجاء في كتابهم بشكل واضح أن الجهاد في سبيل تحرير فلسطين هو واجب شخصي لكل فلسطيني. تحمل الكتب التعليمية الفلسطينية عددا هائلا من الأوصاف المعادية للسامية، بحيث يتم تصوير اليهودي كمخادعين وخائنين. ليتم تجسيد مقاصدهم للطلاب لفلسطينيين، جاء أنه في بداية الإسلام هاجم المسلمين قبائل يهودية لخيانتهم للنبي محمد".
وأضاف، "جاء في البحث أيضا، أنه في حصص التاريخ لطلاب لحادي عشر في السلطة الفلسطينية، في الفصل الذي يتطرّق إلى الكولونيالية، يظهر رسم كاريكاتور معادي للسامية، حيث تظهر ذراع تمسك الكرة الأرضية وعليها رمز نجمة داوود. من هو ضليع بمحتوى الكتب التعليمية للسلطة الفلسطينية لا يمكنه أن يكون متفاجئا. تنضم هذه المضامين الجديدة لأساليب الطرح والجمع في حصص الحساب، حيث يتم عدّ عدد الشهداء الذين قتلوا خلال الانتفاضات الأخيرة. وإذا لم يكن هذا كافيا، تستخدم الكتب التعليمية لتبجيل العمليات الإرهابية مثل مجزرة الرياضيين في ميونيخ والعملية في الحافلة على طريف الشاطئ".
وجاء على "يسرائيل هيوم"، مقال تحريضي ضد الفلسطينيين في أراضي الـ48، جاء فيه "واجه اليهود في البلدات المختلطة، في منطقة الجليل والنقب خوف وجودي، خلال أحداث أيار 2021. كان من الواضح لهم أن الأحداث تعبر عن صراع قومي - ديني عربي، يشكل خطرا أكبر بكثير من أي احتجاج اجتماعي. من جهة أخرى، قامت شخصيات مرموقة في الدولة وفي جهاز الأمن بتحليل الأحداث على أنها نابعة من أزمة اجتماعية - مدنية للعرب، من خلال إنكارهم للتوجهات القومية - الدينية. من أين ينبع هذا النكران، وماذا ومن يخدم؟
وتابع: "جاء في التقرير السنوي للمعهد الإسرائيلي للأمن القومي لعام 2022، بالرغم من تشخيص أحداث أيار 2021 كحدث داخلي و"تحدي مركّب"، إلا أنهم أشاروا من خلال التحليل إلى أن مشكلة الجريمة في المجتمع العربي هي المصدر. على هذا النحو، الخطاب الطاغي في دولة إسرائيل، بدعم من ممثلي جهاز الأمن، اختار وصف ما حدث كاحتجاج مدني، مصدرها الأزمة الاقتصادية وشعور القمع لدى عرب إسرائيل. في ذات الوقت، يطلبون بإنكار الجوانب القومية – دينية لاندلاع العنف، لماذا ما يبدو واضحا للغاية للمواطن اليهودي الذي عاش ما حدث عن قرب، والتي بالنسبة له ليست أقل من موجة جديدة من الاحتجاجات العربية، ليس في ذات الوضوح لدى جهاز الأمن والقيادة الإسرائيلية".
رصد "السوشيال ميديا":
"فيسبوك":
غردت ميري ريغيف عضو برلمان عن الليكود، "تهاون الحكومة أمام العنف في جبل الهيكل، يثبت مجددا أن الحكومة المتعلقة بالحركة الإسلامية، لا يمكنها الحفاظ على أمن مواطني إسرائيل وعلى الأماكن المقدسة للشعب اليهودي، علينا أن نقول الحقيقة، حكومة بينت أسيرة في أيدي مجلس الشورى، ضعيفة أمام حماس، ضعيفة أمام الإرهاب، ضعيفة أمام العنف في "جبل الهيكل"، لا يوجد حق في الوجود لحكومة كهذه".
كما غرد أوفير أكونيس عضو برلمان عن الليكود، "حكومة سيئة، خطيرة وفاسدة تلتقط أنفاسها الأخيرة!!"
لا وجود لحكومة تعتمد على الحركة الإسلامية ولا ترد على إطلاق الصواريخ أو شغب الحيوانات البشرية المحرّضة في جبل الهيكل".
"تويتر":
وكتب ايتمار بن جفير عضو برلمان عن الصهيونية الدينية، "هم قاموا "باحتواء" الموتى، العمليات، المس باليهود، إخلاء المستوطنين، إغلاق جبل الهيكل أمام اليهود. حكومة "الاحتواء" لبينت برئاسة إخوان المسلمين تقودنا إلى الضياع.
وغرد بتسلئيل سموتريتش عضو برلمان عن الصهيونية الدينية، "حين يتواجد شخص مع بلبلة ويقلب قوانين الأساس، وجب علينا أن نقول ما هو مفهوم ضمنا: اليهود الذين يسيرون مع علم إسرائيل في القدس، في كل مكان وفي كل وقت، وبالتأكيد حين يكون ردا على الإرهاب وعنف اعدائنا وأمام حكومة ضعيفة تخضع لهم، هذا ليس ابتزازا. هذا فخر قومي وانتصاب قومي ورسالة واضحة لأعدائنا".
رصد القنوات
المصدر: موقع " كسر الصمت "
شهادة جندي مسرح حول عملية " الجرف الصامد "
في هذا التقرير يروي أحد الجنود الإسرائيليين المسرحين شهادته فيما يتعلق بالاستخدام المفرط للجنود في سريته للذخيرة وإطلاق النار والقذائف بشكل عشوائي خلال حملة "الجرف الصامد" أو الحرب على غزة عام 2014، وتنفيذ على سبيل المثال قيام مجموعة من الجنود في سريته بإطلاق 25 غارة على قطاع غزة، وهذا يعني أنه تم هدم 25 مبنى متعدد الطوابق، رغم أن الجانب الفلسطيني في معظم الحالات كان هادئًا، وهو ينتقد الاستخدام الكبير للذخيرة رغم أنهم لم يكونوا تحت التهديد.
الفترة ما بين 24/4/2022 وحتى 30/4/2022
رام الله 4-5-2022 وفا- رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية في الفترة ما بين 24 ولغاية 30 نيسان/ ابريل.
وتقدم "وفا" في تقريرها الـ(253) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام العبري المرئي، والمكتوب، والمسموع، وبعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيات سياسية واعتبارية في المجتمع الإسرائيلي.
يقدم هذا التقرير رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام العبري المرئي، والمكتوب، والمسموع، وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيات سياسية واعتبارية في المجتمع الإسرائيلي.
ونستعرض في هذا الملخص أهم المقالات التحريضية على قيادات سياسية ودينية في الداخل وفي القدس المحتلة.
وجاء على صحيفة "يسرائيل هيوم" مقال محرض للصحفي نداف شرجاي، يدعي من خلاله: "يمكنه أن يحدث مرة أخرى. فقد حدث بالسابق خلال أيار السنة الماضية، حين هاجم عرب المدن المختلطة جيرانهم اليهود. الكثيرون من بيننا أغمضوا أعينهم آنذاك. رفضوا أن يصدقوا. والآن يميل البعض لنهج ذات السلوك وإنكار الواقع. ولكن، العلامات كثيرة وواضحة. يترأس اللجنة عضو البرلمان السابق محمد بركة، والذي دعم تصرفات سكان اللد، الرملة، يافا وعكا خلال أحداث أيار 2021".
وتابع الكاتب: "قبل يومين، ليلة يوم ذكرى المحرقة، حيت اتحدت دولة إسرائيل مع ستة ملايين، صرخ هناك الآلاف: خيبر خيبر يا يهود، جيش محمد سوف يعود، كما أن النساء المرابطات عدن لنشاطهن في الجبل، علّق مئير ليوش يوم أمس وبكل صدق إن هذا بالضبط ذات الشيء مثل "هايل هتلر" أو كل شعار آخر يهدف إلى إبادة اليهود".
ونشرت صحيفة معاريف مقالا تحريضيا لسام بن شطريت، جاء فيه "على ضوء التفوهات الأخير مثيرة الجدل، ووفقا للآية التوراتية "فَسَمِن يشورون ورَفَسَ"، يمكننا أن نقول إن الحياة في دولة اليهود –أرض القشطة والعسل– أثرت على عضو البرلمان أيمن عودة وعلى أمثاله إيجابيا لدرجة أنه اختار أن يخرج ضدهم (اليهود)، فهو يتلقى أجرا مسمنا، سيارة، مساعدين، مكتب وحصانة".
وادعى الكاتب أنه "يمكن لعضو برلمان في الدول العربية المجاورة أن يحلم بشروط كهذه، وما هو المقابل الذي تتلقاه دولة إسرائيل من عودة؟ دعوة للانقلاب، فوضى وتحريض على الجنود ورجال الشرطة العرب، الدروز والشركس، حيث طالبهم عودة بوضع أسلحتهم والانضمام للحرب ضد المحتل الصهيوني".
وأضاف "علت تفوهات عودة في فترة ابتدأت بها موجة الإرهاب في جميع أنحاء الدولة، وأعمال شغب واشتباكات في جبل الهيكل. بحسب اعتقادي، على النيابة أن تحقق مع عضو البرلمان عودة في أعقاب تفوهاته، ويمكن تقديم لائحة اتهام ضده بتهمة دعوة للانقلاب. في المقابل، يقوم عضو البرلمان شلومو كرعي بعملية جمع 70 توقيعا من أعضاء البرلمان بهدف إقالة عودة من منصبه كعضو برلمان".
وقال "يدعي أيمن عودة وأحمد الطيبي ورفاقهما أنهم أصحاب الأرض، بينما نحن اليهود جئنا من بلاد أخرى وغزونا منطقة ليست لنا. حقا؟ وماذا عن جميع الآثار التي تثبت أن ممالك اليهود حكمت على هذه الأرض على مدار ألفي عام".
ونشر موقع كسر الصمت شهادة الجندي المسرح "أحياه" من وحدة "دفدوفان"، حيث روى شهادته حول إحدى المهمات التي فرضت على الوحدة لتنفيذ اعتقال لمطلوب، ليظهر عند الوصول إلى بيته أنه رجل عجوز ومريض، وأثناء خروج هذا المسن من بيته تذكر أنه نسي إحضار دوائه، ليعود أدراجه الى البيت، ويخرج وهو يرفع كيس الدواء للجنود ليصدقوه.
ويتمم الجندي شهادته قائلا، "إن القانون في الوحدة، ينص على إطلاق النار على كل مطلوب يحاول الدخول الى منزله بعد خروجه، لأنه يتم احتسابه على أنه هارب، لذلك كان يتوجب على الجندي حسب القانون بتحييده وإطلاق النار عليه، الأمر الذي لم يقم به، والذي تم توبيخ الجندي عليه لأنه لم يقتل الرجل المسن المريض!".
رصد السوشال ميديا
"فيسبوك"
نشر عضو برلمان عن الليكود ايلي كوهن على فيسبوك "أعاضد قوات الأمن الذين عملوا بسرعة وإصرار ووضعوا أيديهم على المخربين السفلاء. علينا أن نخرب بيوتهم من الأساس وطرد عوائلهم، لأجل ردع المخرب".
ورد رئيس منظمة مئور تسيماح "لكِ يا قدس" ورئيس حركة "ام ترتسو" متان بيليج على "الصوت اليهودي": "علينا أن نضع في السجن مكملي طريق هتلر حتى آخر يوم في حياتهم. على دولة إسرائيل أن تبدأ في الدفاع عن نفسها. نطالب وزارة التربية والتعليم بإبعاد جميع داعمي الإرهاب من مؤسسات التعليم في إسرائيل".
"تويتر"
نشر عضو برلمان عن الصهيونية الدينية ايتمار بن جفير تغريدة عنصرية على تويتر ادعى فيها "لن يقوم بينيت بإبعاد المخربين، المحرضين وداعمي الإرهاب أيمن عودة وسامي أبو شحادة عن جبل الهيكل، المستشارة القضائية للحكومة لن تسمح بذلك، رئيس الشاباك لن يقدم توصية بهذا الموضوع. عار".
كما نشر بن جفير تغريدة عنصرية أخرى: "يوم المحرقة. جبل الهيكل. القدس. ينادي الآلاف لإبادة إسرائيل وبدلا من أن تقوم شرطة إسرائيل بتفريقهم واعتقالهم، كما هو متوقع من كل دولة سليمة وأن تضعهم على متن طيارة لاتجاه واحد، بل تقوم "باحتوائهم" عار!."
ونشرت عضو برلمان عن الصهيونية الدينية بتسلئيل سموتريتش "احتلال الجليل من قبل العرب برعاية سياسة غير صهيونية للسلطات المختلفة، هو أحد المواضيع المهمة اليوم للمشروع الصهيوني وعلينا أن نحدث به تغييرا من الجذور".
حركة ام ترتسو نشرت تغريدة تحريضية "كل الاحترام لمقاتل حرس الحدود الذي أنزل علم الإرهاب من جبل الهيكل، هكذا يجب أن يحدث مع جميع أعلام الإرهاب المرفوعة في الجبل".