الفترة ما بين1.8.2021 وحتى 7.8.2021
رام الله 9-8-2021 وفا- رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وســائل الإعلام الإسرائيلية في الفترة ما بين1.8.2021 وحتى 7.8.2021.
وتقدم "وفا" في تقريرها الـ(215) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام العبري المرئي، والمكتوب، والمسموع، وبعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيّات سياسيّة واعتباريّة في المجتمع الإسرائيلي.
نستعرض في هذا الملخّص مقالات تحمل تحريضا على المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ1948، وعلى "الأونروا":
جاء على صحيفة "يسرائيل هيوم" مقالا يحرّض على منظمة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مدعيا: "قام أكثر من 100 معلم وأعضاء طاقم في الأونروا، وكالة الغوث للاجئين الفلسطينيين، بنشر محتويات تنشر الكراهية وتشجع على عداء السامية على شبكات التواصل الاجتماعية – هذا ما جاء في تقرير المنظمة UN Watch، والذي تم نشره يوم أمس".
جاء على الصحيفة ذاتها مقال يحمل تحريضا على المجتمع الفلسطيني في الداخل، خاصة السجناء، مطالبا بسن قانون يفرض سحب الجنسية من السجناء الأمنيين، مدعيا "تلقى يارون فريدمان، قبل بضع أيام، مكالمة بائسة. ممثلة قسم الإعفاءات في وزارة القضاء تواصلت معه لإخباره أن المخرب الذي قتل أخيه، جاي، قدم طلبا لتقصير محكوميته. قُتل جاي فريدمان في عملية عام 1992. قتل وجنديان إضافيان، الخلية التي قامت بقتلهم تضمنت عربا إسرائيليين من منطقة وادي عارة، أعضاء في الحركة الإسلامية، ألقي القبض عليهم وحكم على كل منهم 3 مؤبدات".
وأضاف المقال: "وفقا للقانون في إسرائيل، مخرب مُدان بأكثر من مؤبد بإمكانه التوجه للجنة خاصة تابعة لخدمة السجون، وذلك بعد مرور 15 عاما على مكوثه في السجن، وتقديم طلب بتقصير فترة المحكومية. بعد مرور 29 عاما على القتل، قرر المخرب الذي قاد العملية أن ما قضاه في السجن يكفي، وقدم طلب تقصير محكومية. ستجتمع اللجنة الخاصة يوم الأحد ومناقشة طلبه. هذا هو القانون في سادوم. بدلا من الرفض القاطع، عليهم مناقشة طلب القاتل كل سنتين".
وتابع: "للأسف الشديد، حدثت السابقة في سادوم وتم تقصير محكومية مخرب من قبل (...) وبالتالي، بدلا من العمل لسحب جنسية مخرب يتلقى أجرا، كجائزة على القتل، من قبل جهة غربية ومعادية – تقوم دولة إسرائيل، بقمة الغرابة والجنون، بفحص إمكانية تقصير محكوميته. سادوم".
رصد "السوشال ميديا"
"فيسبوك"
ايلي كوهن – عضو برلمان عن الليكود
بينيت، ماذا تُخبئ؟ اكشف أمام الجميع ما وعدت احمد الطيبي وأيمن عودة! توجهت للمستشار القضائي بطلب الزام بينيت الكشف عن ملخص جلساته مع القائمة المشتركة. حتى يومنا هذا، ومنذ أكثر من شهر، لم يقوموا بالإجابة عن السؤال – ماذا قاموا بالبيع لطيبي وعودة ليحصلوا على دعمهما؟
يتوجب عليهم، وفقا للقانون، الكشف عن جميع الاتفاقيات الائتلافية، وذلك يشمل الاتفاقيات الشفوية. ماذا يهابون؟
حكومة بينيت – حكومة خطيرة لإسرائيل.
"فيسبوك"
أوفير سوفر – عضو برلمان عن الليكود
على كل مخرب قتل يهوديا أن يبقى بالسجن حتى الموت. نقطة. ممنوع على المحكمة السماح للمخرب محمد اغبارية العودة إلى حضن عائلته في وادي عارة. ممنوع أن نشاهد مرة أخرى مظاهر الفرح والاحتفالات عائلة المخرب مواطن إسرائيلي والذي يتم استقباله كبطل، كما حدث مع رشدي أبو مخ الذي قتل موشي تمام.
انا أطالب وزير الأمن بيني غانتس ووزير القضاء جدعون ساعر، بذل قصارى جهودهما لكي لا نرى المخرب يُطلق سراحه. أتوقع من الائتلاف، أو على الأقل الجهات الصهيونية بداخله، دعم قانون سحب مواطنة المخربين خلال الجلسة القادمة للكنيست.
دم اليهودي ليس مباح.
"فيسبوك"
ماي جولان – عضو برلمان عن الليكود
تلك التي تريد ان تُدمّر "زخرون يعكوف" وتتفاخر بكونها لا تقف عند سماع الصافرة، ستترأس "لجنة المال الأجانب" أو للتدقيق أكثر "اللجنة لتوطين المتسللين". بند جنوني إضافي في الاتفاق الائتلافي لحكومة فاسدة ذات صفر شرعية شعبية! سأحارب النيّة السيئة للجنة ورئيستها ليذهبوا إلى زبالة التاريخ، بأسرع وقت.
"فيسبوك"
ايتمار بن جفير – عضو برلمان عن الصهيونية الدينية
جئت صباح اليوم لأتماثل وأعاضد عائلات الجنود الذين قتلوا في ليل السبت من عام 1992 على يد المخرب محمد اغبارية. ولا أي دولة يمكن ان تتقبل أمر تخفيف وتقصير محكومية مخرب قتل جنود، بدلا من التشديد من محكوميته يتناقشون إذا يمكن تقصيرها. هذا وضع مجنون. مكان المخرب القاتل هو في السجن وهناك سيقضي كل حياته حتى الموت.
"فيسبوك"
ايتمار بن جفير – عضو برلمان عن الصهيونية الدينية
هذا ليس فيديو من غزة، هذا فيديو من رحلة القوارب هنا عندنا في قرية "بلوم". مخيم أطفال ومرشدوهم يغنون أغاني تدعو لقتل اليهود، التحريض والعنصرية. من المريب أن نرى أطفالا تكبر مع هذا الكم من الكراهية.
أنا بنفسي قاموا بمهاجمتي حين زرت المكان مع عائلتي، ولكنني لم أسكت. انتبهوا ماذا يحدث لنا في الأنهر والينابيع.
الفترة ما بين 8/8/2021 حتى 14/8/2021
رام الله 16-8-2021 وفا- رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وســائل الإعلام الإسرائيلية في الفترة ما بين 8 حتى 14 آب الجاري.
وتقدم "وفا" في تقريرها الـ(216) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام الإسرائيلي المرئي، والمكتوب، والمسموع، وبعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيّات سياسيّة واعتباريّة في المجتمع الإسرائيلي.
ويعرض التقرير جملة من المقالات الإخبارية التي تحمل تحريضا وعنصرية جليّة ضد الفلسطينيين، ومقابلات تلفزيونية وتقارير مصوّرة، ضمن النشرة الاخباريّة، ومقابلات على الراديو الإسرائيلي ضمن البرامج الأكثر شعبية في الشارع الإسرائيلي.
ونستعرض في هذا الملخّص مقالات تحمل تحريضا على مدينة القدس والسلطة الفلسطينية في سياق البناء في مناطق "ج" بالضفة الغربية.
رصد الصحف:
جاء على صحيفة "يسرائيل هيوم" مقال يحرّض على مدينة القدس في سياق قرار الإدارة الاميركية إعادة فتح القنصلية للفلسطينيين في المدينة، مدعيا "في الغرف المغلقة بمكتب رئيس الوزراء، ووزارة الخارجية، ووزارة الخارجية في واشنطن، يتشاور كبار الموظفين محاولين دفع اليهود على الموافقة على تقسيم عاصمتهم دون أن يلاحظوا أنهم يقسمونها. لا، المشاركون لا يقولون هذا. بعضهم، من الجانب الإسرائيلي، يحاولون الاعتراض، ولكن أميركا تضغط. بهدوء، لكنها تضغط. وبدون أن ينتبه الإسرائيليون، تحاول إعادة إحياء مخطط لتقسيم القدس. هذه هي الرسالة الواحدة والوحيدة التي تنشأ عن نية إدارة بايدن إعادة فتح القنصلية الفلسطينية في شارع "اغرون" بالقدس.
لإنزال الفريسة في الحلق الإسرائيلي، يقول الأميركيون (وبعض الإسرائيليين) إنه "لا شيء يحصل"، وإنه "بالإجماع، نعيد الوضع الذي كان قائماً حتى 2019". هذا القول غير صحيح. لقد كان إغلاق إدارة ترامب للقنصلية جزءاً من خطوة الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لإسرائيل".
وتابعت الصحيفة: "يفهم كل ذي عقل أنه إذا ما فتحت ممثلية دبلوماسية لكيان سياسي آخر داخل القدس، فذلك يعني أن المدينة لم تعد عاصمة لإسرائيل فقط، بل عاصمة ذاك الكيان أيضا. خصوصا إذا ما دار الحديث عن السلطة الفلسطينية، خطوة كهذه تتعارض مع ميثاق فيينا؛ إذ لا نجد مكانا في العالم تقيم فيه دولة ما في المدينة ذاتها سفارة وقنصلية في الوقت نفسه، فكيف والأمر يتعلق بكيانين سياسيين مختلفين. ففتح القنصلية يتعارض مع القانون في إسرائيل والولايات المتحدة؛ لأن الكنيست والكونغرس صادقا قبل سنوات وبأغلبية هائلة على قوانين تنص على أن القدس الموحدة عاصمة إسرائيل".
وقالت: "لم نعد إلى المدينة كي نسلمها إلى كيانات أجنبية من جديد. لم نوحدها في حرب الأيام الستة لنقسمها بضغط دولي بعد بضع سنين. بالفعل، من الصعب الوقوف في وجه ضغوط الولايات المتحدة، وليس لطيفاً القول "لا" لرئيس الولايات المتحدة في زمن الأحداث نفسها، ولكن بين صفحات التاريخ، فإن اللحظات التي نقف فيها عند المبادئ الخالدة للشعب اليهودي هي التي تبقى، وهذا ما هو مطلوب من بينيت ولبيد الآن. وعندما يلتقي رئيس الوزراء بينيت (على ما يبدو بعد أسبوعين) بالرئيس بايدن، فعليه أن يقول له ثلاث كلمات فقط: القدس ليست للبيع".
رصد السوشيال ميديا:
فيسبوك:
غردت ميري ريجيف – عضو برلمان عن الليكود، "تم استباحة أمن دولة إسرائيل بأيدي غيداء ريناوي زعبي وعباس، داعمي الإرهاب ومشجعي الشهداء. بينيت إلى اين ستصل لتحافظ على مقعدك؟
فيسبوك:
وغرد نير بركات – عضو برلمان عن الليكود، "توجد سفارة أمريكية في القدس، لذلك معنى إقامة قنصلية فلسطينية جديدة في القدس – هو اعتراف في القدس عاصمة فلسطين بموافقة ورعاية حكومة بينيت- لبيد، هذا خط أحمر ممنوع الموافقة عليه!".
فيسبوك:
وغرد دافيد امسالم – عضو برلمان عن الليكود، "انها حكومة فاسدة وخطيرة، "حكومة بدون أي احترام وطني، تخاطر بأمن إسرائيل ولا تدعم الجنود، أولادنا الأعزاء. وزير الأمن المتعلّق بأصابع أعضاء القائمة الإسلامية، الذين ينادون جنودنا مخربين؟! (...)".
فيسبوك:
وغرد أوفير سوفر – عضو برلمان عن الليكود، "مخربين أسرى لن يتلقوا أموال من السلطة الفلسطينية بخلاف القانون. نقطة".
"أرسلت صباح اليوم برقية للمستشار القضائي للحكومة، أفيحاي مندلبليت، مفادها انه برعاية خدمة السجون يتم تحويل عشرات ملايين الشواقل سنويا من السلة الفلسطينية للمخربين الأسرى في السجون الإسرائيلية وذلك من خلال حسابات مفتوحة في بنك بريد إسرائيل".
"وفقا للمستندات التي طالبت منظمة "لفي" بالكشف عنها، تحويل الأموال يتم بخلاف قانون محاربة الإرهاب، والذي يمنع بشكل واضح مكافأة المخربين على عملياتهم. أطالب المستشار القضائي فتح تحقيق جنائي بالموضوع والوقف الفوري لتحويل الأموال للمخربين".
رصد القنوات
المصدر: هيئة البث والإذاعة والتلفزيون الإسرائيلي
برنامج من الجانب الآخر
المقدمة:
يلقي هذا التقرير الضوء على قضية القانون البولندي الذي يقيد إعادة ممتلكات اليهود الناجين من المحرقة لهم، والذي يعمل البرلمان البولندي على تشريعه، ويقارن المحامي أمل عرابي ضيف برنامج "من الجانب الآخر مع غاي زوهار"، بين الانزعاج الإسرائيلي من إجراءات الحكومة البولندية في الوقت الذي تمتنع إسرائيل منذ عشرت السنين في النظر إلى مطالبة الفلسطينيين واللاجئين باستعادة ممتلكاتهم وذلك بحجة قانون "أملاك الغائبين"، والذي من خلاله تنتهك إسرائيل الحق من الفلسطينيين وخاصة اللاجئين من استعادة املاكهم!
المصدر: (مكان) هيئة البث والإذاعة والتلفزيون الاسرائيلي
الجزء الأول من سلسلة التقارير
المقدمة:
تلقي سلسلة التقارير التي أنتجتها هيئة البث والتلفزيون الإسرائيلي، على اتباع الحاخام كاهانا وهم 3 اشخاص والذين تمت استضافتهم في هذا الجزء من السلسلة، فرغم مرور 30 عامًا على مقتل كاهانا مؤسس حركة " كاخ " اليمينية المتطرفة، والتي صنفت أنها حركة إرهابية وخارجة عن القانون، لا يزال أتباعه الثلاثة يحاولون نشر آرائه العنصرية ومعاداة العرب والفلسطينيين، ومن بينهم ايتمار بن غفير الذي أصبح عضوًا في الكنيست والذي أشعل الأحداث الأخيرة في المدن المختلطة مثل عكا واللد والرملة.
ويؤكد اتباعه في هذا الجزء من السلسلة الوثائقية، أنهم مستمرون على نهجه وأن كاهانا صدق في كرهه للعرب وإخراجهم من البلاد.
الفترة ما بين 15/8/2021 حتى 21/8/2021
رام الله 23-8-2021 وفا- رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وســائل الإعلام الإسرائيلية في الفترة ما بين 15 حتى 21 آب الجاري.
وتقدم "وفا" في تقريرها الـ(217) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام الإسرائيلي المرئي، والمكتوب، والمسموع، وبعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيّات سياسيّة واعتباريّة في المجتمع الإسرائيلي.
نستعرض في هذا الملخّص مقالات تحمل تحريضا على الفلسطينيين في سياق حرائق جبال مدينة القدس.
جاء على صحيفة "معاريف" مقال يحرّض على الفلسطينيين متهما إياهم بالحرائق التي اندلعت في جبال مدينة القدس، مدعيا "التشخيص الجيد هو شرط للعلاج. والعكس صحيح: يستحيل معالجة مرض لم يتم تشخيصه. الحريق في جبال القدس نسفت الكثير من دونمات الغابات. قرن من زراعة الأشجار وإقامة الغابات تحولوا إلى رماد أسود. ضباط الإطفاء الذين حاربوا لهيب النار، سارعوا في القول إن الحريق هو بفعل فاعل. اتهموا "العامل البشري".
وتابعت الصحيفة: "اندلعت آلاف الحرائق في يهودا والسامرة خلال السنوات الأخيرة. الكثير منها اندلعت بمقربة من المستوطنات اليهودية – كانت بفعل أيدي المخربين. ولكن، تم القبض على القليلين واثبات التهم عليهم. من الصعب تحديد البصمات على زجاجة حارقة مشتعلة. ولكن، تكاثر أماكن الاشتعال، وكاميرات المراقبة، والتمجيد الذي سمع في القنوات العربية لم يبقِ مكانا للشك: الكثير من الحرائق كانت بفعل إرهاب عربي أهدافه دموية".
وجاء على صحيفة "يسرائيل هيوم" مقال يحرض على مواطني عرب الـ 48، مدعيا: "الجيش الاسرائيلي يستعد دوما للحرب، دولة اسرائيل تعيش منذ الآن في الحرب القادمة. مثلما في كل حرب، على الكفة نجد مصير دولة اليهود. خريطة المصالح واضحة واللاعبون موجودون في الملعب منذ الآن، والأمر الغريب الوحيد في الصورة هو اللاعب الذي يتعرض للهجوم الذي يجلس على ايديه هو نفسه وعيناه مغمضتان بشدة".
وتابعت: "يقوم احمد الطيبي بوضع الكمائن في الأماكن المقدسة لنا، ومثل كل شيء يفعله يستثمر في ذلك تفكيرا ويحصد نجاحات. خرج الطيبي، قبل سنة ونصف، من منزل رئيس الدولة وقبل أن يدخل الى سيارته رفع شارة النصر أمام وسائل الاعلام نحو عائلات ثكلى كانت تتظاهر في الخارج. قبل اسبوعين، في وضع اهانة مخطط له جيدا، أنزل من المنصة ايتمار بن غفير الذي رفض أن يدعوه "سيدي". واول أمس توجه الطيبي الى جندي جولاني في الخليل، وعندما دفعه الى الوراء صرخ عليه "يا وقح، من انت على الاطلاق؟!" الطيبي هو الريش في ذيل السهم، ذاك الريش الذي يوجه طيرانه. رأس السهم هم مخربون مجرمون، ابطال عمليات اللينش في 2021، ممن يتجولون في هذه اللحظات تماما احرارا وسعداء، وكلنا نعرف أن هكذا سيبقون".
رصد السوشيال ميديا:
فيسبوك:
غرد ايلي كوهن وهو عضو برلمان عن الليكود، "حكومة متعلقة في عباس والطيبي لا تستطيع دعم الجنود، هي حكومة خطيرة لإسرائيل. نشد على أيدي جنود كتيبة "جولاني" الذين أدوا مهامهم. إذا لم نقم بحماية جنودنا الأعزاء، لن يكون من سيقوم بحمايتنا".
فيسبوك:
وغرد اوفير أكونيس عضو برلمان عن الليكود، "نصلي لسلامة وصحة بطل إسرائيل برئيل حدريا شموئيل. برئيل البطل أصيب إصابة بالغة جدا على يد حيوانات بشرية، المشاغبين الفلسطينيين الذين لا يكتفون بشيء إلا بإبادة إسرائيل، على حدود قطاع غزة".
فيسبوك:
وهاجم شلومو كرعي – عضو برلمان عن الليكود أحمد طيبي "داعم الإرهاب ومستشار الشخصي لكبير الإرهابيين عرفات، هو عضو في كنيست إسرائيل. عار! طيبي، جندي في كتيبة "جولاني" يافع وفخور أسقط عن وجهك القناع. كاره إسرائيل. لقد انتصر عليك وعلى كل عائلة داعمي الإرهاب... اذهب من هنا".
فيسبوك:
وغرد عميحاي شيكلي – عضو برلمان عن يمينا، "لا يكفي ان شرطة إسرائيل لم تحرك ساكنا إزاء الجماهير العربية المُحرّضة قامت بقتل، ابتزاز وحرق ممتلكات سكان اللد. وفوق كل هذا، تقوم الشرطة، وبخطوة غريبة جدا، جمع الأسلحة القانونية من السكان اليهود، من المهم أن تركّز الشرطة طاقاتها باستخلاص العبر وبحربها مع المجرمين وليس بازعاج المواطنين التي فشلت في حمايتهم".
رصد القنوات:
المصدر: (كان) هيئة البث والإذاعة والتلفزيون الإسرائيلي
برنامج: من الجانب الآخر مع غاي زوهار
المقدمة: "في هذه الفقرة من برنامج " من الجانب الآخر مع غاي زوهار "، يلقي الضوء على قيام متظاهرين فلسطينيين من قرية بيتا، بإشعال مجسم لنجمة داوود وبداخلها صليب معقوف، وكتب عليها " النازية الكبيرة هي الصهيونية "، الأمر الذي لاقى رد فعل غاضب في الاعلام الإسرائيلي الذي بدأ بدوره بالتحريض على المتظاهرين، والادعاء أنهم يرفعون العلم النازي ويدعمون هتلر والنازية.
في الوقت أن الفكرة من هذه الكتابة، انتقاد الفلسطينيين للممارسات الإسرائيلية والصهيونية بحقهم والتي من خلالها يقومون مقارنة الممارسات الإسرائيلية بالممارسات النازية ضد اليهود في الماضي".
المصدر: (مكان) هيئة البث والإذاعة والتلفزيون الاسرائيلي
برنامج: أتباع كاهانا
الجزء الثاني من سلسلة التقارير
المقدمة: "في الجزء الثاني من سلسلة أتباع كاهانا، يتم تسليط الضوء على جماعة منظمة "لهافا"، وهي جمعية التي تحارب اليهود وخاصة الفتيات اليهوديات اللاتي يرتبطن بالأغيار– كل شخص غير يهودي، للحفاظ على الاستمرارية اليهودية في ارض إسرائيل!
كما ويتم التطرق في هذا التقرير، الى محاولات الإعدام الميدانية التي نفذها اتباع كاهانا بتحريض من أعضائه البارزين مثل بنتسي غوبشتين، ضد المواطنين العرب خلال الأحداث الأخيرة، وازدياد التحريض ضد المواطنين العرب مع دخول بن غفير الى الكنيست".
الفترة ما بين 22/8/2021 حتى 28/8/2021
رام الله 30-8-2021 وفا- رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وســائل الإعلام الإسرائيلية في الفترة ما بين 22 حتى 28 آب/اغسطس الجاري.
وتقدم "وفا" في تقريرها الـ(218) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام الإسرائيلي المرئي، والمكتوب، والمسموع، وبعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيّات سياسيّة واعتباريّة في المجتمع الإسرائيلي.
ويعرض التقرير جملة من المقالات الإخبارية والمقابلات التلفزيونية والتقارير المصوّرة التي تحمل تحريضا وعنصرية جليّة ضد الفلسطينيين.
وجاء على صحيفة "معاريف" مقال تحريضي في "قناة 20" في سياق وفاة عضو "الكنيست" العربي عن القائمة العربية الموحدة سعيد الخرومي، وعنونته "داعم الإرهاب من حزب القائمة العربية الموحدة"، مستخدمة عبارة "وعند هلاك الأشرار هتاف".
كما جاء على صحيفة "يسرائيل هيوم" مقال يحرّض على الفلسطينيين عقب الحرائق التي اندلعت في جبال القدس، مدعيا "هنالك فلسطينيون، تيثلج قلوبهم مرأى الحريق الذي نسف عشرات الدونمات من الغابات وحولها إلى رماد".
وهاجمت القناة ذاتها، حركة "فتح" التي اتخذت وفقا لما زعمت الصحيفة، "توجها مشابها خلال حرائق عام 2016، حين قامت بالتشديد على أن الهوية الفلسطينية لجميع الأحجار والأشجار المشتعلة هي جزء من فلسطيننا التاريخية...".
وهاجم موقع "ماكو"، في تقرير له، تعيين معلمة (مربية) "عربية" للصف الثاني في مدرسة "هرتسليا بيتواح"، وهي مدرسة مرموقة للأغنياء في مدينة "هرتسليا"، ونقلت عن أحد أولياء الامور قوله: "يوم الاستقلال، بالنسبة لها هو يوم النكبة".
ويدّعي أولياء أمور الطلاب في المدرسة أنه "لا توجد اي مشكلة مع معلمة عربية تعلّم في مدرسة يهودية عادية، مواضيع مثل الرياضيات والانجليزية، لكن أن تكون مربية توجد هنا مشكلة. فتعريف المربية وفقا لوزارة التربية والتعليم هو ان يكون المربي بمثابة رزمة كاملة من الحب لإسرائيل، حب الوطن، الأعياد، والرموز، أيام الذكرى وغيرها، وكل هذا ليس باستطاعة مربية عربية أن تمنحه".
وقام اولياء الأمور بتعيين محام، كما وقعوا عريضة ضد التعيين.
وضمن سلسلة برنامج "من الجانب الآخر"، ألقت هيئة البث والإذاعة والتلفزيون (مكان) الضوء على قضية لاعب كرة القدم العالمي مؤنس دبور، الذي يلعب للمنتخب الإسرائيلي، وتعود هذه القضية إلى الأحداث الأخيرة، وقام بنشر صورة للمسجد الأقصى مرفقة مع آية من القرآن الكريم، يدعم فيها المسجد الأقصى والمصلين في ساحاته بعد مهاجمتهم من قبل جنود الاحتلال في ليلة القدر، ما أدى لتوقيفه عن اللعب في المنتخب، والاشتراط عليه في حال عودته تقديم الاعتذار وإجراء محادثة توضيحية لزملائه في المنتخب.
وفي نفس القناة، وضمن الجزء الثالث من سلسلة تقارير "أتباع كاهانا"، تحاول القناة إظهار أن "كاهانا" ظُلم وأظهر بصورة خاطئة، في الوقت الذي ظهرت فيه مشاهد له، في التقرير ذاته، وهو يحرض على الفلسطينيين.
رصد السوشيال ميديا:
وفي "فيسبوك"، كتب عضو "الكنيست" عن الليكود نير بركات، "الدرس من أفغانستان– لا لدولة فلسطينية". وقال: "أصلي مع جميع شعب إسرائيل لسلامة مقاتل حرس الحدود الجندي برئيل شموئيلي بن نيتسا، الذي أصيب يوم أمس بصورة بالغة جدا على الحدود مع قطاع غزة. أمام الإرهاب الإسلامي المتطرّف علينا ان نعمل بقوة. عدم رد وضعف حكومة لبيد وبينيت أمام الهجمات الإرهابية على دولة إسرائيل والمس بالجنود – يمس بشكل كبير بقدرتنا على الردع ويجلب هجمات أكبر. علينا ان نعمل بيد من حديد أمام الإرهاب الإسلامي".
وفي "فيسبوك" كتب أيضا عضو "الكنيست" عن "يمينا" عميحاي شيكلي، "يؤلمني ان لبيد وجد وقتا للحضور لجنازة سعيد الخرومي ولكنه لم يقم بزيارة المقاتل الذي يصارع الموت على بعد 5 دقائق سفر من هناك. بالإضافة إلى هذا، رئيس حكومة في إسرائيل لا يمكنه ان يهلل لإنسان اختار ان يرفع من شأن البربريين، ذابحي النساء والأطفال خلال أحداث 1929، وفقط قبل أسبوع وقف إلى جانب منفذي اعمال اللينش في عكا خلال أحداث 2021".
وفي "تويتر"، غرد عضو "الكنيست" عن "الصهيونية الدينية" بتسلئيل سموتريتش: "ننهي الآن جولة مريبة في عكا القديمة. عدنا إلى اعمال الشغب والعنف الكبيرة. ممنوع ان نضع رؤوسنا في الرمل مثل النعامات. يوجد تطرّف وطني خطير لدى الكثيرين من عرب إسرائيل، والأسوأ من ذلك، يوجد قيادة عربية تدعم الإرهاب وللأسف الشديد شريكة في هذه الحكومة السيئة".