نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 4/7/2016 مقالة كتبها "بوعاز هعتسني" من مستوطنة "كريات اربع"
نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 4.7.2016 مقالة كتبها "بوعاز هعتسني" من مستوطنة "كريات اربع" ادعى من خلالها أن على الحكومة الإسرائيلية تغيير مواقفها تجاه الفلسطينيين لوقف "موجة الارهاب"، ولا يكفي تقليص الميزانيات للسلطة الفلسطينية او البناء في المستوطنات".
وقال: "بالأمس قلّص نتنياهو الميزانيات للسلطة الفلسطينية، وحتى الآن استمرت اسرائيل بتحويل الأموال للسلطة، وبالتالي تحولت إلى عائلات المخربين، وفقط الآن أدرك مجلس الوزراء اتخاذ خطوات وقائية لوقف هذا التحويل. خسارة أن هذا لم يحدث مسبقا. هذه إجابة على السؤال "ماذا يمكن القيام به" لوقف موجة الارهاب".
وأضاف: "أدلى الوزير ارادان بادعاءات مبررة ضد شركة فيسبوك التي يقف على رأسها مارك زوكربيرج، لكونهم لا يحاربون التحريض، في حين لا تزال الحكومة عاجزة أمام المحرضين أنفسهم. وفي نفس الوقت، والدة المخرب الذي نفذ عملية "كريات اربع" مستمرة بالافتخار بابنها الناجح. فلماذا ما زالت حرة؟ من يمنع اعتقالها؟ زوكربيرج؟ هذه إجابة إضافية للسؤال "ماذا يمكن القيام به". قبل خمسة أيام قال سلطان أبو العنين من قادة "فتح" انه يجب قطع رؤوس الإسرائيليين في كل مكان. وفي اليوم التالي طاع أحد رعاياه وذبح هلل اريئل في نومها. سلطان ما زال حرا. هذه إجابة للسؤال "ماذا يمكن القيام به".
نشرت صحيفة "يديعوت احرونوت" بتاريخ 6/7/2016 مقالة كتبها "أليكيم هعتسني" ادعى من خلالها أن الجواب الوحيد للرد على "الارهاب الفلسطيني" على حد تعبيره، هو بناء المستوطنات.
صحيفة "يديعوت احرونوت" نشرت بتاريخ 6/7/2016 مقالة كتبها "أليكيم هعتسني" ادعى من خلالها أن الجواب الوحيد للرد على "الارهاب الفلسطيني" على حد تعبيره، هو بناء المستوطنات.
وقال: "لماذا ما هو سارٍ على العرب ليس سارٍ المفعول لليهود؟ اذا كان هدم التجمعات السكنية يشجع صانعي الارهاب، هل العكس- تعزيزها- لن يقلل الدافع لديهم لإرسال القتلة؟ وبشرط ان يتم ذلك بشكل ممنهج، الى ان يدركوا ذلك جيدا: ارسلت ارهابيا؟ سيتم بناء بيت، شارع، حي في المستوطنة". الرسالة التي تبثها سياسة تجميد البناء لمصنعي الارهاب هي كارثية، وبالمقابل، بناء فوري في التلال التي شهدت أعمالا وحشية سوف تمس بدافع القتل. فقط البناء اليهودي يوفر ردًا استراتيجيا وجوابا سياسيا للقتلة".
نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 8/7/2016 مقالة كتبتها "اورلي جولدكلنج" طالبت من خلالها بطرد النائب حنين زعبي عن الكنيست كي تكون عبرة للآخرين، على حد تعبيرها.
نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 8/7/2016 مقالة كتبتها "اورلي جولدكلنج" طالبت من خلالها بطرد النائب حنين زعبي عن الكنيست كي تكون عبرة للآخرين، على حد تعبيرها.
وقالت: "على حنين زعبي أن لا تكون عضوا في الكنيست، حتى لو كانت تمثل شريحة مهمة من السكان، لأنها لا تحمل الولاء الاساسي للدولة التي تدفع لها راتبها. أنتم أيضا لستم على استعداد لمواصلة عمل عامل مثلها في المصنع الخاص بكم، لذلك ليس هناك ما يدعو للحفاظ عليها في المؤسسة الديموقراطية للمصنع الصهيوني. صحيح أن القادم الذي سيكون بعدها في القائمة المشتركة لن يكون متفوقا ومتميزًا في الحركة الكيبوتسية، لكن لربما طردها سيكون تحذيرا للذين يتبعونها. كي لا نعتمد على المعجزات، على اسرائيل بيتنا، من محبي معادلة ولاء- مواطنة، أن تفعّل القانون الذي بادرت اليه بهذا الشأن، وإن لم يكن على جميع مواطني الدولة فليكن على الأقل على ممثلي الجمهور".
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ 10/7/2016 مقالة عنصرية تحريضية كتبتها المستوطنة "إيميلي عمروسي" تحت عنوان "في اليوم الذي قررنا فيه الانتصار".
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ 10/7/2016 مقالة عنصرية تحريضية كتبتها المستوطنة "إيميلي عمروسي" تحت عنوان "في اليوم الذي قررنا فيه الانتصار". وتقترح "عمروسي" في مقالتها العنصرية القيام بعدة أفعال عسكرية وعنصرية كي تنتصر اسرائيل، من ضمنها تغليف جثث الشهداء الفلسطينيين بجلد خنزير، وهدم بيوتهم وتشريد عائلاتهم.
وقالت: "في اليوم الذي قررت فيه دولة إسرائيل الانتصار، دخلت وحدات المشاة إلى المدارس في السلطة الفلسطينية، صادرت كل كتب التعليم وتركت مكانها أكوام كتب تعليمية مطبوعة مؤخرًا. المقاتلون المظليون قاموا بتفكيك النصب التذكارية للشهداء في مداخل القرى وجنود المخابرات قاموا بوضع ألواح ذكية وحواسيب مكانها. في اليوم الذي قررنا فيه الانتصار تركنا محرضي الشهوة للقتل دون جمهور: الأئمة في المساجد أبعدوا عن ميكروفوناتهم، التلفزيون الفلسطيني أطفئ ومن نشر ليلاً منشورًا يحرض على القتل لم يجد ماءً في الحنفية صباحًا. المهللون للقتلة اعتقلوا وحوكموا. والصوت الذي قاد التحريض، بأن اليهود هم فئران وخنازير، سارقون، مغتصبون وقتلة، اختفى ومات".
وأضافت: "في ذلك اليوم، عندما قررت اسرائيل الانتصار، تأسفنا على الفلسطيني الذي ساعد طفلاً من عائلة "ماراك" الجرحى واضطر لإجراء مقابلة بينما وجهة مغطى، لأننا بدأنا نفهم ثقافة الموت التي يعيش بها: هنالك الكثير من الإسرائيليين الذين يساعدون الفلسطينيين، ومستوطنون أيضًا، لكن أحدا منهم لا يخبئ وجهه. في اليوم الذي قررنا فيه الانتصار قمنا بتنفيذ آلاف أوامر الهدم للمباني غير القانونية في القدس ويهودا والسامرة، منعنا تمرير الأموال للأسرى الأمنيين، دخلنا مناطق السلطة الفلسطينية عندما لزم ذلك، لم ندخل عندما لم يكن ذلك لازمًا. كنا أسيادًا. فتحنا خارطة البلاد وأشرنا لمناطق كبيرة من أجل البناء فيها. عشرات آلاف الوحدات السكنية في القدس، في الطريق من البيرة للبحر الميت، بين غوش دان وغور الأردن. في أريئيل ومعاليه أدوميم، في بيت إيل وغوش عتسيون. في اليوم الذي قررنا فيه الانتصار، أوقفنا محاكمة الجندي ليؤور ازاريا، سيرك وضع فيه مقاتل في الجيش وحيدا في ساحة الحرب، ازاريا يذهب إلى البيت حرًا. وقمنا بتمرير قرار هدم بيوت المخربين دون تحذير مسبق. طردنا عائلات المخربين. غلفنا جثث المخربين بجلد خنزير".
نشرت صحيفة "يديعوت احرونوت" بتاريخ 11/7/2016 مقالة كتبها "جلعاد شارون" ادعى من خلالها أن أعضاء الكنيست العرب لا يتماهون مع دولة اسرائيل لذلك ليس عليهم عدم التواجد في برلمانها.
نشرت صحيفة "يديعوت احرونوت" بتاريخ 11/7/2016 مقالة كتبها "جلعاد شارون" ادعى من خلالها أن أعضاء الكنيست العرب لا يتماهون مع دولة اسرائيل لذلك ليس عليهم عدم التواجد في برلمانها.
وقال: "مرة كل حين يظهر لنا استفزاز من أعضاء الكنيست العرب. وكلما كانت حالته أو حالتها حرجة في الحزب أو أمام جمهورهم، يكون الاستفزاز أكبر. ولنفترض انه تم طرد الاستفزازية المناوبة المتعطشة للشهرة. هل بذلك نكون وجدنا حلا للمشكلة؟ لا. أعضاء الكنيست من القائمة المشتركة لا يتماهون مع الدولة، ويعادونها ويعملون ضدها. وهذه القصة الحقيقية. هل يمكن لمساعد طالبان أو بن لادن بأن يكون نائبا في الكونجرس الامريكي؟ بالطبع لا. لكن مستشار عرفات (الذي يشبههم أكثر مما يختلف عنهم) كان بموازاة ذلك عضوا في كنيست اسرائيل. شذوذ كهذا يمكن ان يحدث فقط لدينا".
وأضاف: "عضو الكنيست المعجبة بأسطول مرمرة وأنا نملك ذات بطاقة الهوية والجنسية، لكن لا يجمعنا مصير واحد، مشاعرنا تجاه الدولة التي نملك مواطنتها متناقضة، آمالنا بالنسبة لمستقبل الدولة غير متشابهة أبدًا. لدي مستقبل مشترك مع الدروز مواطني دولة اسرائيل ومع الشركس ومع كل عربي يربط مصيره بإسرائيل. وكل من يحمل العلم بفخر، يحتفل بيوم الاستقلال وينعى جنودنا في يوم الذكرى هو من يكون حليفنا. وتقريبا كل أعضاء الكنيست من القائمة المشتركة لا يلبون هذه التعريفات. لذلك إبعاد صراخهم من الكنيست هي مثل دواء المسكن ضد المرض الشديد. بعض من أعضاء الكنيست يمكن أن يكونوا متميزين. ببساطة هم في البرلمان أمر غير مناسب. عليهم أن يكونوا نوابا في برلمان يشعرون به بالتماهي القومي وليس ببرلمان لدولة يكرهونها ويقدمون خطابا صاخبا من على كل منصة. يتعاطفون مع اعدائها ويقدمون لهم الدعم. ليعيشوا في بيوتهم دون إزعاج، لكن ان ينتخبوا ويترشحوا"؟
وأضاف: "يخطئون تجاه مجتمعهم. هناك الكثير مما يمكن تقديمه للعرب الذين يريدون الاندماج وربط مصيرهم بالدولة الصهيونية، لكن أعضاء الكنيست يكرسون وقتهم لخلق شرخ بين اليهود والعرب، وبذلك يصعبون الوضع على الجمهور ويلصقون صيتا سيئا للجميع. وبالإضافة للذنوب التي يتركبونها- تجاه الدولة والمجتمع- هناك خطيئة أخرى جديرة بالازدراء وهي تجاه كرامتهم الذاتية. يكرهون الصهيونية، لكنهم يقبضون راتبهم منها. يتحولون لفؤوس من أجل قطع الشجرة السميكة التي يأكلون منها. الأوغاد دون كرامة".
نشرت صحيفة "معاريف" بتاريخ 17/7/2016 مقالة عنصرية كتبها، ميخائيل كلاينر، "تنميط العرب بشكل عنصري".
نشرت صحيفة "معاريف" بتاريخ 17/7/2016 مقالة عنصرية كتبها، ميخائيل كلاينر، هاجم من خلالها عضو الكنيست حنين زعبي، مروجًا لأفكار نمطية عنصرية عن العرب.
وقال: "والآن لنركز على البنت حنين زعبي، وليدة الإقليم الجنوبي لسوريا. هل كانت تستطيع عزباء تبلغ من العمر 47 عامًا، أن تضع مساحيق التجميل دون غطاء وجه، أم أنها كانت سترتدي نقابًا خانقًا؟ هل كانت ستلوح بالأعلام خلال المظاهرات، أم كانت ستنشغل برعاية الأطفال المشردين الذين يسيل مخاطهم والذين ولدتهم من زوج عجوز أجبرت على الزواج منه؟ هل كانت ستتجول على أسطول تركي، ستؤسس لحياتها المهنية، ستحصل على معاش وتظهر في وسائل الاعلام، أم أنها كانت ستكون مشغولة بالشجارات والمنافسة مع زوجة زوجها الأصغر سنًا، التي ضُمت للعائلة مؤخرًا؟ من حسن حظ زعبي، أن اليهود رفضوا مخطط أوغندا وعادوا إلى أرض آبائهم. لقد شقوا الشوارع وبنوا الجامعات في القدس وحيفا. لقد أقاموا دولة غربية تثير الفخر، والتي تستطيع فيها زعبي أن ترتدي بنطالا، أن تحارب من أجل حقوق النساء والمثليات وأن تعبر عن آرائها المتطرفة والمتآمرة تحت رعاية حق التعبير".
وأضاف: "زعبي لم تختر الماضي الذي حدد مصيرها هنا، لكن اذا اقترح عليها أحدهم في المستقبل أن تعيش في بيت والديها- تحت سيادة فلسطينية- صدقوني ستجيب بالضبط مثلما أجاب سكان أم الفحم عندما اقترح أفيغدور ليبرمان جلب فلسطين إليهم في اطار حل سياسي يعتمد على تبادل المناطق. حتى لو وقفت أمامنا وادعت أن هذا هو حلمها العذب- لن يصدقها أحد. لأن الحقيقة هي أن كل امرأة عربية تعيش في اسرائيل لن تسارع بالتنازل على الحرية والتطور الذي جلبه اليهود للدولة الغربية والديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط كل رجل عربي أيضًا".
وقال: "عرب اسرائيل يخطئون بإظهار قوميتهم. في النهاية، هم يخافون أن تصلهم القومية الفلسطينية وتبتلعهم. يخافون أن يعيشوا تحت حكم حماس، فتح، منظمة التحرير، أو كل تنظيم فلسطيني آخر يسعى لإقامة دولة فلسطينية مكان إسرائيل. مشكلة عرب اسرائيل الذين يعرفون أنفسهم كفلسطينيين، هي أنهم غير مستعدين للاعتراف بذلك، فقط عندما يضع السيف فوق رقابهم ويتحول التهديد إلى أمر فعليّ".
نشره موقع "إن آر جي" بتاريخ 19/7/2016 تسجيل مصور للصحفي زئيف كام "ثقافة الكذب الفلسطينية"
انتقد الصحفي زئيف كام من خلال تسجيل مصور نشره موقع "إن آر جي" بتاريخ 19/7/2016 النائب يوسف جبارين الذي قال من خلال مقابلة اجرتها قنال الكنيست بأن اسرائيل هي من قتلت الرئيس الفلسطيني السابق ياسر عرفات.
وقال كام: "هنالك عضو كنيست عربي في برلماننا ويغار كثيرا من حنين زعبي، وكان سعيدا لو يحظى بالتغطية الإعلامية اللامحدودة التي تمنح لزعبي. يطلق عليه يوسف جبارين. انتم لا تعرفونه لكن في هذه الايام هو يفعل كل شيء من اجل معرفته. هذا الشاب الجديد الذي يهوى الشهرة راجع بروتوكولات حكماء صهيون المتوددون إلى كبار معادي السامية في العالم، وصاغ نسخة جديدة له. بحسب اقوال النائب المجهول، اسرائيل هي من قتلت عرفات. تسألون كيف فعلت ذلك؟ من خلال ادخال سمٍ سريٍ الى جسمه. كنا نتوقع ان لديه اثباتات عندما يقوم بتقديم الاتهامات العلنية والحادة ولكن لأسفة لا يملك الدلائل. هذا ما قاله لقناة الكنيست. هكذا تبدو ثقافة الكذب الفلسطينية، لكن هذا المرة لا يدور الحديث عن فلسطيني من احدى القرى النائية بالقرب من رام الله. بل انه يجلس هنا في كنيست اسرائيل".
نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 20/7/2016 مقالة كتبتها سارة هعتسني كوهن هاجمت من خلالها اذاعه الجيش الإسرائيلي التي بثت عبر احدى برامجها أشعارا لمحمود درويش."قصائد الكراهية لمحمود درويش"
نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 20.7.2016 مقالة كتبتها سارة هعتسني كوهن هاجمت من خلالها اذاعه الجيش الإسرائيلي التي بثت عبر احدى برامجها أشعارا لمحمود درويش.
وقالت: "حرب درويش هي حرب الكلمات وروايته هي الرواية الفلسطينية. هذا أمر شرعي. المشكلة تكمن عندما نتبنى روايته ونستهزأ بالكلمات ولا نفهمها عندما قال "لحم مغتصبي" فهذا لحم ميخال مارك، وهيلل اريئل. وكل واحد منا. عندما نتمسك بالفنون والثقافة والتعددية لكننا لا ندرك بأنها تعطي شرعية لطردنا بواسطة طعن السكاكين واطلاق النار".
وأضافت: "ترغبون في مواصلة بث قصائد الكراهية لدرويش؟ تفضلوا. لكن ليس على حسابنا وليس تحت الشعار الجميل "بيت الجنود". وعندما نقوم نحن بتمويل الاذاعة العسكرية، فإننا بذلك نعطيه المنصة الداعمة والمتعاطفة، وعلى ما يبدو ربما لا نريد الانتصار
نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بتاريخ 25/7/2016، مقالة كتبها جلعاد شارون، ابن وزير الوزراء السابق، أريئيل شارون، زعم فيها أن "الفلسطينيين هم متطفلون على ظهر الصهيونية.
ضمن مساعي الإعلام الإسرائيلي بإنكار حق الفلسطينيين في وطنهم وصلتهم التاريخية به، نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بتاريخ 25/7/2016، مقالة كتبها جلعاد شارون، ابن وزير الوزراء السابق، أريئيل شارون، زعم فيها أن "الفلسطينيين هم متطفلون على ظهر الصهيونية. الكثير منهم جاءوا الى هنا في اعقاب الصهيونية لكسب العيش. قوميتهم المزيفة هي نتاج ثانوي منا، فهي غير موجودة من دون الصهيونية ولم تكن لتبقى من دونها".
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" مقالة كتبها د. إيدي كوهين بتاريخ 27/7/2016 ، شن فيها هجومًا على الرئيس محمود عباس .
صحيفة "إسرائيل اليوم" شنت هجومًا على الرئيس محمود عباس، عبر مقالة كتبها د. إيدي كوهين بتاريخ 27/7/2016، قال من خلالها: "بدلا من تقديم اليد للسلام فإن أبو مازن الذي ينكر الكارثة، يستمر في سياسة المفتي والحزب النازي. هذه السياسة التي تسعى إلى القضاء على دولة اليهود وعلى الشعب اليهودي".
شنت صحيفة "يتد نأمان" الدينية، هجومًا عنصريًا عبر افتتاحيتها بتاريخ 27/7/2016، على المسلمين والفلسطينيين
صحيفة "يتد نأمان" الدينية، شنت هجومًا عنصريًا عبر افتتاحيتها بتاريخ 27.7.2016، على المسلمين والفلسطينيين، حيث ورد فيها: عندنا، هنا في أرض إسرائيل، ممثلون محليون لا يختلفون بوحشيتهم الشيطانية عن زملائهم في "الدولة الإسلامية".
نشر موقع "واي نت" بتاريخ 25/7/2016 مقالة تحريضية كتبها جلعاد شارون ادعى من خلالها ان الفلسطينيين لا يطمحون لإقامة دولة خاصة لهم، بل يرغبون بالقضاء على اسرائيل فقط.
وتحت عنوان "الخيال الفلسطيني" نشر موقع "واي نت" التابع لصحيفة "يديعوت احرونوت" بتاريخ 25/7/2016 مقالة تحريضية كتبها جلعاد شارون ادعى من خلالها ان الفلسطينيين لا يطمحون لإقامة دولة خاصة لهم، بل يرغبون بالقضاء على اسرائيل فقط.
وقال: " فكرة قانون الاقصاء الذي تمت المصادقة عليه في هذه الايام هي الحد من التضامن العلني لاعضاء الكنيست من القومية الفلسطينية وتعابيرها العنيفة. لكنها تثير سؤالا كثير الاهمية: هل القومية الفلسطينية هي شيء حقيقي ام خيال هدفه قبض أرواحنا؟ للسؤال فيما اذا كانت حقيقية او اختراع تأثير علينا، وهذا يتطلب دراسة. التطلع الاساسي لكل حركة وطنية هي اقامة دولة قومية خاصة بها. كبيرة كانت ام صغيرة، بالاساس دولة. حركة قومية، بحكم طبيعتها، عليها ان تنشغل بتحقيق حلم- الدولة".
وأضاف: "نظرة سريعة على الفلسطينيين في المائة سنة الاخيرة لا ترى اي مؤشرات عن عمل حقيقي في المنحى. في العقود الاولى من حياة الصهيونية لم تكن هناك قومية فلسطينية. لقد كان هنك فائض من الفلسطينيين من القومية العربية، التي ظهرت كأسطورة شرقية. وحتى قرار التقسيم في 1947 في الامم المتحدة، عملت الصهيونية بنشاط لبناء مؤسساتها والتحضير لاقامة دولة. وماذا فعل الفلسطينيون في ذلك الوقت؟ هل عملوا على الاستعداد لاقامة دولتهم؟ كلا. عملوا على منع اقامة الصهيونية. لو قبل الفلسطينيون قرار التقسيم، لكانت لهم اليوم دولة بعمر اسرائيل. لكانت كل المنطقة التي يطالبون بها اليوم- وحتى اكثر من ذلك- بيدهم ولم يكن هناك اي لاجئ فلسطيني. لكنهم لم يفكروا ابدا بهذه الامكانية. والرفض كان واضحا. لماذا؟ لان اقامة دولة لأنفسهم لم تهمهم، وفقط الغاء دولتنا ما يهمهم".
وقال: "لقد مر 70 عاما تقريبا منذ ذلك الحين والتطلعات الفلسطينية لم تتغير. ولمدة 19 عاما، بين حرب الاستقلال وحرب الايام الستة، لم يقيموا دولة. بالاضافة الى ذلك، فإن المادة 24 من الميثاق الفلسطيني الاول ( الذي يحاولون نسيانه)، الذي نشر في حزيران 1964، اقروا: " ان هذه المنظمة (منظمة التحرير الفلسطينية) لا تمارس اي سيادة على الضفة الغربية... على قطاع غزة....". لماذا في الوثيقة الاساسية يعلن الفلسطينيون انه ليس لديهم طموح للسيادة على المنطقة التي يطالبون بها اليوم؟ لان نتائج حرب الايام الستة هي ذريعة وليست سببا للعنف الفلسطيني، لقد كانت هنا من قبل. وهذا السبب الذي لم يتوصل باراك الى اتفاق مع عرفات واولمرت مع ابو مازن، وانه من المستحيل التوصل الى اي اتفاق معهم".
وأضاف: " هل القومية التي حلم أبنائها الأكبر هو بطاقة هوية العدو هي قومية؟ ثلاثة شعوب مسلمة تعيش في المنطقة – المصريون والفرس والاتراك، والباقي هم قبائل. الفلسطينيون هم متطفلون على ظهر الصهيونية. الكثير منهم جاؤوا الى هنا في اعقاب الصهيونية لكسب العيش. قوميتهم المزيفة هي نتاج ثانوي منا، فهي غير موجودة من دون الصهيونية ولم تكن لتبقى بدونها. وبعد كل هذا، علينا ان نفعل ما هو افضل لنا- ان لا نختلط بهم وان لا نعتمد عليهم، لانهم لا يبحثون عن منفعتنا بل عن ايذائنا".
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ 27/7/2016 مقالة تحريضية ضد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، كتبها د. إيدي كوهين. ابو مازن يواصل السياسية النازية ضد اليهود
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ 27/7/2016 مقالة تحريضية ضد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، كتبها د. إيدي كوهين. وزعم كوهين أن الرئيس الفلسطيني يستمر في سياسية "النازية".
وقال: "وعد بلفور أو “الوعد المشؤوم”، كما يسميه العرب، يحمل في ثناياه التزاما بريطانيا بتأييد اقامة بيت قومي للشعب اليهودي في ارض إسرائيل. هذا الوعد لم ينف اقامة دولة عربية إلى جانب الدولة اليهودية، الامر الذي رفضه العرب تماما عدة مرات على مدى تاريخ الصراع. أبو مازن ليس الزعيم الفلسطيني الاول الذي يسعى إلى محاربة وعد بلفور، وعمليا مفتي القدس الحاج أمين الحسيني قد حاربه بلا هوادة. ويضاف إلى ذلك أن الاموال السياسية والدعم من الرايخ الثالث تمحورا حول هذا الوعد ومقاومته. قدرة العرب على خلق الدعاية كانت تُسمع بشكل جيد في الآذان الغربية. الاكاذيب والتحريض لا يعرفان الحدود كما يقومون في الوقت الحالي باستغلال ما يسمى “احتفالات النكبة الفلسطينية”. وبنفس القدر اعتاد المفتي في حينه على احياء الذكرى السنوية لوعد بلفور في المانيا، من اجل الحصول على تأييد النازيين".
وأضاف: "عندما وصل المفتي إلى المانيا كان يهتم كل سنة باحياء الذكرى السنوية لوعد بلفور بواسطة مسيرات الجالية العربية في برلين وبخطبة في مسجد برلين. وهذا ما قاله في خطاب له في 2 تشرين الثاني/نوفمبر 1943: “في مثل هذا اليوم، قبل 26 سنة، تم نشر وعد بلفور السيء الذي قضى بإقامة بيت قومي لليهود في فلسطين في أعقاب المؤامرة اليهودية البريطانية في الحرب السابقة. هذا الوعد صدر عن بريطانيا وهو يمنح اليهود هذه البلاد العربية الإسلامية، قبلة الصلاة الاولى للمسلمين، ووطن المسجد الاقصى وباقي الاماكن الإسلامية المقدسة".
وقال: "اقوال المفتي حظيت بالتأييد من قبل القادة النازيين الذين شاركوا في جميع الاحتفالات التي قام باحيائها، بل قدموا له الدعم والاموال بدون قيود. وعلى سبيل المثال كتب رئيس الغستابو، هنريخ هاملر للمفتي في الذكرى السنوية لوعد بلفور قائلا: “الحزب الوطني الاشتراكي تبنى منذ اقامته محاربة يهود العالم. لذلك فهو يتابع دائما وبتأييد خاص حروب العرب التي تسعى للحرية ولا سيما في فلسطين ضد المعتدين اليهود. إن معرفة هذا العدو والحرب المشتركة ضده هي الاساس الصلب للتحالف الطبيعي بين بريطانيا وبين المسلمين الساعين للحرية. أنا أهنئكم في ذكرى وعد بلفور السنوية وأتمنى لكم النجاح”. بدلا من تقديم اليد للسلام فان أبو مازن الذي ينكر الكارثة، يستمر في سياسة المفتي والحزب النازي. هذه السياسة التي تسعى إلى القضاء على دولة اليهود وعلى الشعب اليهودي".
نشرت صحيفة "يتد نأمان" بتاريخ 27/7/2016 مقالة افتتاحية لا فرق بين الفلسطينيين المتوحشين وداعش
وتحت عنوان "من الحروب الصليبية- وحتى الحروب الصليبية الإسلامية" نشرت صحيفة "يتد نأمان" بتاريخ 27/7/2016 مقالة افتتاحية وجاء في المقالة: "أمامنا جولة أخرى من الصراع القديم بين عيسو وإسماعيل، بين من "يده في كل شيء" ومن قيل له "وبسيفك تعيش". لقد كان من الصعب أمس، عند سماع خبر الهجوم على الكنيسة، عدم التفكير بأنهار الدماء اليهودية التي سفكت على يد رسل الكنيسة: الحملات الصليبية، محاكم التفتيش، المجازر الوحشية، فريات الدم، وبالطبع الصمت المخيف من قبل الكنيسة المسيحية والقائمين عليها تجاه القطارات التي جالت شوارع أوروبا وهي تتجه لغرف الغاز. في تلك الأيام، تعاون النازيون مع "المفتي" المسلم للقدس. عيسو وإسماعيل جلسوا سوية وفركوا أيديهم ظنًا منهم أن "الحل النهائي" يتحقق. لم يتحدث أحد حينها عن "حقوق الانسان"، "حدود الديمقراطية" أو أي جانب انساني آخر. كراهية اليهود مشتركة بين عيسو وإسماعيل".
وأضافت الصحيفة: "وها هو إسماعيل يغرز سيفه مرة تلو المرة في ظهر عيسو، في محاولة لإحتلال العالم من جديد. غدًا سوف تتدفق جماهير "اللاجئين المساكين" الذين سيتكدسون في أوروبا، ومن جهة أخرى سيخرج القتلة كل يوم لينغصوا حياة مواطني الغرب. اليهود، وفقًا لداعش، عليهم أن ينتظروا حتى "المرحلة الأخيرة"، بعد أن يكون العالم كله تحت سيطرتهم. ولكن عندنا، هنا في أرض إسرائيل، ممثلون محليون لا يختلفون بوحشيتهم الشيطانية عن زملائهم في "الدولة الإسلامية".