تقرير شهر نيسان/ أبريل 2016

نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 1/4/2016 مقالة كتبها أريئل سغال "الاخلاق تتغير وقت الحرب"

في اعقاب قضية الجندي الذي اطلق النار على الشاب الفلسطيني في الخليل نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 1/4/2016  مقالة كتبها أريئل سغال ادعى من خلالها ان القيم الاخلاقية تتغير وقت الحرب وفقا الظروف.

قال: "تقضي دولة اسرائيل على المخربين، وهذا أمر جيد. كل نفس يستنشقه مخرب على هذه الأرض هو أكثر مما يجب. لذلك ليس هنا جدال أخلاقي، وإنما نقاش حول الصلاحية والقيادة. اعترف وبشكل شخصي أنني لم اشعر بالصدمة من الصور. لأنه من جاء لقتل اليهود فهو ليس شخصا بريئا وانما حثالة حقيرة. عندما أرى أفلام قديمة عن الحرب العالمية الثانية فلا اشعر بالأسف على جنود الجيش الالماني. لقد استحقوا كل الالم والتعذيب".

أضاف: "الاخلاق تتغير وقت الحرب- ونحن في حالة حرب. ونفهم ان الشر المطلق لا يهزم الا بالشر. الاخلاق تختلف من ثقافة الى اخرى ومن فترة لاخرى ومن مكان لاخر. هناك شيء واحد وهو اكثر اهمية من الاخلاق- البقاء على قيد الحياة. واذا واصلنا الانكار، سنعرض انفسنا للخطر".

نشرت صحيفة "معاريف" بتاريخ 1/4/2016 مقالة تحريضية كتبتها المستوطنة، كارني الداد "يجب سجن العرب البدو"

نشرت صحيفة "معاريف" بتاريخ 1/4/2016 مقالة تحريضية كتبتها المستوطنة، كارني الداد، التي انتقدت نضال المواطنين العرب ضد مصادرة الاراضي، زاعمة "أنهم يبينون بشكل غير قانوني، خاصة البدو الذين يجب سجنهم بسبب خرقهم المتواصل للقانون".

وقالت: "هذا الأسبوع احتفلت الزجاجات الحارقة بالعيد القومي للعرب في أرض اسرائيل، انه يوم الأرض. وحدة كهذه لم تُشاهد منذ زمن طويل: سوية كلهم، الفلسطينيون وعرب اسرائيل، في تظاهرة جبارة عن الظلم والسلب. كم من القوة تكمن في البكاء".

وأضافت: "يوم الأرض تم احيائه هذه المرة تحت شعار سرقة الأراضي، الذي في اطاره أقيمت مظاهرات عنف في أنحاء بلادنا، التي تحتج على هدم المباني غير القانونية. هذا لا يعني أن هنالك قانونًا بديلاً يبني العرب وفقًا له. لأنهم، لا يؤمنون كثيرًا بالقانون، يؤمنون أكثر بالتماشي مع الواقع. صحيح، التعميم ممنوع، لكن الكثير من العرب في دولة اسرائيل لم يحصلوا على تصاريح بناء للمبنى الذي يسكنون فيه، لا لأن هنالك مشكلة بيروقراطية أو لأنه لا يوجد تصاريح؛ وانما لأن هذه طريقة اضافية لانتقاد الحكم الصهيوني في أرض اسرائيل".

وزعمت الداد أنه يجب سجن أهالي قرية ام الحيران في النقب، التي جرت فيها مظاهرة يوم الأرض، لأنهم "سيطروا على الأراضي بشكل غير قانوني عام 1956" وأن "الدولة رغم عدم قانونية البناء عرضت عليهم تعويضهم"؛ وقالت: "تخيلوا أن يقوم سكان مستوطنة بمطالبة دولة اسرائيل منحهم مساحة متطورة من نصف دونم في بلدة منظمة ويتم تسجليها على اسمهم في الطابو، اضافة لتعويضات على هدم مستوطنتهم. كلهم سيصعقون ويغضبون على تبذير الأموال على المستوطنين منتهكي القانون بدل منحها للضواحي. والآن تعالوا نترجم ذلك على البدو: هل يعقل أن يحصل بدوي يسرق الأراضي ويستوطنها بشكل غير قانوني على تعويض مالي وأرض بديلة بدل أن يمكث بالسجن؟ ولغاية الآن، لا يوجد أحد في الدولة يطالب بذلك".

 نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ 1/4/2016 مقالة كتبها الضابط في جيش الاحتياط، تسفيكا فوغل، "قتل الجريح كان الأمر الاكثر صوابًا"

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ 1/4/2016 مقالة كتبها الضابط في جيش الاحتياط، تسفيكا فوغل، دافع من خلالها عن الجندي الاسرائيلي الذي قتل جريحًا فلسطينيًا، زاعمًا ان ما قام به هو أمر صائب.

وقال: "حادثة اطلاق النار على المخرب من قبل الجندي في وحدة "كفير" أثبتت لنا مرة اخرى لأي مدى يمكن أن تتشوش أراء السياسيين، القادة والمحللين. كيف يمكن أن يُطلق على جندي في جيش الدفاع الاسرائيلي، حتى لو تصرف خلافًا للقواعد، نفس الوصف الملائم للمخرب- قاتل.! كيف يمكن أن حادثة كانت يجب أن تنتهي بتحقيق لدى ضابط كتيبة برتبة مقدم أو ضابط لواء برتبة عقيد، تصل الى العناوين في كافة وسائل الاعلام؟ كيف يتحول لأداة منكافات سياسية ويجر جيش الدفاع، بضباطه الكبار، لتصريحات متطرفة جدا؟"

وأضاف: "في هذا الوضع يوجد جندي لاحظ أن المخرب المُحيّد يتحرك. على الجندي أن يحذر كافة المتواجدين في محيط المخرب أن يهربوا. أنا شخصيًا أعتقد أن رصاصة في رأس المخرب هو الفعل الأكثر صوابًا، اذا فكرنا بالزمن الذي سيستغرق الهرب مقابل الزمن الذي سيستغرقة سحب السلاح، تصويبه واطلاق النار. كما فهمت، فان الجندي من وحدة "كفير"، الذي تطوع للخدمة في كتيبة قتالية ووصل الليل بالنهار لحمايتنا، متهم بعدم المهنية أو باتخاذ قرار خاطئ. لو أن كل منا، جنودًا وضباطًا، سيُؤخذ هكذا الى المحكمة في ساحة المدينة، بذات التهمة، لما تبقى لنا اليوم جيش".

وقال: "اذا لم نعرف ايصال رسالة واضحة لأعدائنا، بأن مصير من يحاول المس بنا سيحسم في ذات اللحظة التي يقرر فيها تنفيذ نواياه، فلن يكون لنا ما نحارب من أجله. التعبير "من جاء لقتلك اسبقه واقتله" لم يأت كخيار وانما أمر، وعلينا أن نطبق ذلك أيضًا على كل من هون شريك بالجهود للحفاظ على أمن مواطني اسرائيل".
 

نشرت صحيفة "هموديع" بتاريخ  4/4/2016 مقالة عنصرية كتبها م. شالوم "الفلسطينيون أسوأ من النازيين"

نشرت صحيفة "هموديع" بتاريخ 4/4/2016 مقالة عنصرية كتبها م. شالوم زعم من خلالها أن من وصفهم بـ "المخربين الفلسطينيين"هم" أسوأ من النازيين وقتلهم أخلاقي"، مبررًا بذلك قتل الجريح الفلسطيني وكل من يشتبه به جيش الاحتلال.

وقال: "ماذا كان سيقول أعضاء الأخلاقيات العسكرية، لو أن جنديًا يهوديًا واجه نازيًا جاء لقتله، ولو أن النازي لم يمت بالطلقة الأولى بل جُرح- هل "التأكد من قتله" الذي فعله الجندي لاحقًا سيعتبر "غير قانوني"؟ نعم، غير قانوني. ولكنه كان سيكون أخلاقيًا! لا شيء أكثر من أخلاقية من قتل نازي جاء لقتل اليهود. لا شيء أكثر أخلاقية من قتل ارهابي جاء لقتل اليهود عمدًا. هذا غير "قانوني"، لكن أخلاقي لأبعد الحدود. المخرب الذي أطلق الجندي النار عليه- لا يهم متى، أين وكيف- مصيره كمصير الجندي النازي. كلاهما أعداء اليهود. كلاهما أرادا ذات الشيء: قتل عدد أكبر من اليهود، لا في ساحة المعركة بين دولتين، وانما بهدف تصفية اليهود لأنهم يهود".

وأضاف: "اذا أردنا الحكم بشكل موضوعي، فالمخربون الفلسطينيون يفعلون ما لم يفعله النازيون. هل تعرفون عن نازي واحد من بين ملايين النازيين قام بقتل نفسه، الانتحار، من أجل قتل يهودي؟ من ناحية السم والشر ضد اليهود، كراهية المخرب المسلم أكبر من كراهية زميله الألماني النازي. الأول مستعد لوضع حد لحياته بيديه، كي يضع حدًا لحياة يهود آخرين. لذا، فإن الأخلاق والعدل يقفان الى جانب الجندي الذي حيّد المخرب القاتل".

 نشرت صحيفة "معاريف" بتاريخ  4/4/2016 مقالة تحريضية ضد مسرح الميدان في مدينة حيفا، كتبها كالمان ليبسكيند "مسرح الميدان يدعم الإرهاب"

نشرت صحيفة "معاريف" بتاريخ  4/4/2016 مقالة تحريضية ضد مسرح الميدان في مدينة حيفا، كتبها كالمان ليبسكيند، الذي زعم أن المسرح يدعم "الإرهاب الفلسطيني".

وقال: "يروون لكم أن دولة إسرائيل تحارب التحريض والإرهابيين؟ يخدعونكم. دولة إسرائيل لا تحاربهن فقط، بل تدفع لهم وتختار أن تمول لهم العلاقات العامة. لا يمكن وصف قصة مسرح الميدان في حيفا ومعنى الاتفاقية التي وقعتها معهم وزارة التربية التابعة لميري ريغيف بشكل آخر. المسرح ظهر في العناوين قبل ما يقارب العام، مع عرض مسرحية "الزمن الموازي" من وحي المخرب وليد دقة القابع في السجن لقتله الجندي موشيه تمام".
وأضاف: "اضافة للمسرحية تم اقامة مناس

بات خلال السنوات الأخير لذكرى "النكبة" ومؤتمرًا لمنع الخدمة المدنية في الوسط العربي. قبل ثماني سنوات أقيمت أمسية لذكرى ياسر عرفات. توفيق فياض، الذي أدين بالعمالة لصالح سوريا، حظي باستقبال حار في المسرح، وأيضًا، مجموعة مخربين آخرين ظهروا في خلال مناسبات مختلفة شكلت فسيفساء مثير للاهتمام لكافة المنظمات. قبل سنة، خلال عرض اطلاق مسرحية "الزمن الموازي" في قلنسوة، سامر عيساوي قدم كلمة، وهو متهم بتورطه في عمليات ارهابية واطلاق نار ضد اسرائيليين. محمد كناعنة، مسؤول في حركة ابناء البلد، أدين في السابق بتمرير ارشادات لتركيب عبوات ناسفة من شخص من حزب الله لنشطاء فتح في السامرة، شارك أيضًا في عدة مناسبات في المسرح. منير منصور، الذي حكم عليه بالحكم المؤبد بسبب أعمال ارهابية واطلق سراحه خلال صفقة جبريل، حظي بإلقاء خطاب لجمهور جاء لمشاهدة عرض. لطيفة سعدي، التي قضت حكمًا بالسجن لتورطها بعملية ارهابية في سوق "محانيه يهودا"، والتي قتل فيها ستة أشخاص، كانت ضيفة في مناسبة في مسرح الميدان".

وقال: "وزيرة التربية، ميري ريغيف، اثارت الكثير من الضجة حول المسرح، وهذا الأسبوع- حتى لو فرض الأمر عليها، كما تدعي- وقعت على اتفاقية الخنوع. الميدان حصل بتوقيع رئيس مكتبها على شهادة استقامة، ومليون شاقل ميزانية للعام وأيضًا وعدًا بأن لا تتم مهاجمة المسرح بسبب ما حصل في الماضي. من الممكن مواصلة الصراخ حتى الغد بأننا لن نتعاون مع هذه المؤسسات، لن نعطيهم منصة أو نوافق على تمويلهم. لكن السطر الأخير يعلمنا أمرًا مغايرًا. نحن، كلنا سنواصل تمويل الميدان. مليون شاقل أولية ستمرر من ميزانية مكتب الوزيرة ميري ريغيف خلال الشهر المقبل".

 نشرت صحيفة "معاريف" بتاريخ 4/4/2016 مقالة كتبتها عضو الكنيست عن الليكود، نافا بوكير "قتل الجرحى الفلسطينيين شرعي"

نشرت صحيفة "معاريف" بتاريخ 4/4/2016 مقالة كتبتها عضو الكنيست عن الليكود، نافا بوكير، دافعت من خلالها عن الجندي الذي قام بقتل جريح فلسطيني، مستعينة بآية توراتية تقول "من جاء لقتلك اسبقه واقتله".

وقالت: "الجمهور قرر أنه ملّ من اظهار مقاتلينا كقتلة وأن فيلم المنظمة المتطرفة بتسيلم يحدد سياسات. ملّ من أن الاعلام يتمحور حول المخرب الميت، بدل الحديث عن الجنديين اللذين أصيبا. الجمهور الاسرائيلي مل، وقرر كسر الصمت. أنا أيضًا قررت كسر الصمت. قررت كسر الصمت حول الحوار الأخلاقي المشوه الذي يدور هنا منذ سنوات. وفقًا لهذه الاخلاقيات على جندي جيش الدفاع تعريض حياته للخطر من أجل العدو. وفقًا لهذه الاخلاقيات، مخربون يخرجون أحياءً من العمليات الارهابية، يسجنون في السجون الاسرائيلية في شروطة جيدة ويحصلون على علاجات واطلاق سراح مسبق ضمن صفقة لتحرير الاسرى".

وأضافت: "الحس الانساني لدينا لا يخطئ. الاخلاقيات لدينا هي الاخلاقيات اليهودية، "من يأتي لقتلك اسبقه واقتله". لن نوافق أن يتم التخلي عن جنودنا دون دعم. لن نوافق أن يصوروهم في كل خطوة وينتظروا زلاتهم. نحن أرسلناهم، ونحن سندعمهم ، وإذا أخطأوا سنحل ذلك فيما بيننا وإذا كان هنالك حاجة-سنعاقبهم. مع ذلك، عندما يكون خيرة أبنائنا في الجبهة ويحموننا من الإرهاب الفلسطيني، الرسالة التي نرسلها يجب أن تكون واضحة: جنودنا الأحباء، نحن معكم، نحن نعانقكم. أنتم تحافظون علينا-ونحن سنحميكم".

نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 5/4/2016 فيديو مصور للصحافي زئيف كام "ثقافة الكذب"

نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 5.4.2016 فيديو مصور للصحافي زئيف كام الذي تهكم  وادعى ان المجتمع الفلسطيني يتربى على ثقافة الكذب. وقال: "من قال ان عائلات المخربين لا يملكون روح الدعابة. مثال على ذلك والدة المخربة من كفر قاسم التي طعنت مواطنة يهودية في راس العين وحاولت التهجم على مواطنين اخرين. لقد كانت تملك سكين اضافية في الحقيبة، وبحسب تفسير والدتها ان هناك خطأ في التشخيص، اي ان لابنتها وبشكل ثابت في حقيبتها القليل من الخضار والفواكه وسكين لإعداد سلطة, هذه كل القصة. وعدم  الانشغال وقول الحقيقة انه بدلا من تقشير تفاح، حاولت المخربة تقشير وجه يهوديا. ، لماذا يجب ان نكون تافهين! لقد كانت متأكدة ان الكتف هي مندلينة بريئة وقد اصاب المخربة الجوع. كل ما في الامر،  انه تبين وكأنه نكتة سيئة، هي حقيقة كاملة لكل من يحكيها، عائلة المخربة من كفر قاسم نشروا قصصا مختلفة كي يفسروا لنا ان الصور الواضحة التي رأيناها هي شيء آخر تماما! يطلقون على هذا ثقافة الكذب".

نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 11/4/2016 مقالة كتبها نوعام فاتحي "زهير بهلول هو رمز النفاق العربي"

نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ  11/4/2016 مقالة كتبها نوعام فاتحي ادعى من خلالها ان النائب زهير بهلول هو رمز للنفاق العربي، بعدما رفض وصف الشاب الفلسطيني الذي نفذ عملية الطعن في الخليل كمخرب.

قال: "بهلول هو رمز النفاق العربي. هو عضو في قائمة اسرائيلية تحمل اسم " المعسكر الصهيوني"، لكنه يسخر منهم. بعد حرق البيت في دوما وكجزء من مهرجان الارهاب اليهودي، لم يمض يوم واحد لم يتواجد العلامة الثقافية في استوديوهات التلفزيون ويهاجم بطلاقة المستوطنين وخطر التعايش. وبعد عام ونصف من الارهاب ضد المستوطنين، لم نراه يدعو الى تهدئة الجماهير التي يمثلها، بل على العكس- عندما تسنح له الفرصة يعطي تبرير قوميا لطعن الجنود. وكأن الطاعنون الذين يتزودون بالتحريض الفلسطيني يفكرون بالدولة عندما يخرجون ليصبحوا شهداء، كما رأوا في التلفزيون الفلسطيني. لدى بهلول المعادلة بسيطة: حالة واحد في دوما- ارهاب يهودي، نصف عام من القتل العربي- نضال وطني. والان بما يتعلق بمقارنة المخربين الفلسطينيين لمقاتلي التنظيم السري اليهودي، حيث يتسائل عن الفرق. يا له من عار انه لم يقف سياسي واحد او اعلامي يواجهه عن الامور الهامة: بإن التنظيم السري لم تكن من اجل اقامة دولة- تم تأسيسها على يد منظمات يهودية لوضع حد لأعمال الشغب والهجمات العربية على التجمعات اليهودية.  لا يفعل المخربين الفلسطينيين، والشباب اللذين يخرجون للطعن ذلك لتحقيق دولة فلسطينية. حتى زهير بهلول نفسه لا يمكنه الفصل بين محاولات قتل المدنيين والمس بالجنود. لقد قتل الفلسطينيين الكثير من الاسرائيليين قبل عام 1967. واحيانا الرغبة بدولة هو مجرد ذريعة".

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ 11/4/2016 خبرًا تحريضيًا على صفحتها الرئيسية "التحريض على المصلين في الاقصى وعلى رائد صلاح "

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ  11/4/2016 خبرًا تحريضيًا على صفحتها الرئيسية تحت عنوان "ليتم إبعاد المحرضين من الجبل"، داعية الى ملاحقة المصلين في المسجد الأقصى. كما واصلت الصحيفة تحريضها على الحركة الاسلامية حتى بعد اخراجها عن القانون، داعمة ادعاءات نتنياهو بأن رائد صلاح يحاول إشعال مواجهات في المسجد الاقصى.

وجاء في الخبر: "هل تتراجع موجة الارهاب؟ اذا أردنا فحص ذلك وفق معطيات الشاباك، فالجواب ايجابي. في ذات الوقت، يحذرون في المنظمة من أن محاولات الحركة الاسلامية اثارة اعمال شغب في جبل الهيكل متواصلة، وأيضًا محاولات منظمات الإرهاب القيام بعمليات ارهابية كبيرة، لذا من غير الواضح اذا كان الهدوء النسبي يخفي جهودًا لاندلاع العنف من جديد".

وأضاف الخبر محرضًا على سجن رائد صلاح: "في ذات الوقت، طلب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو من قوات الأمن ووزيرة القضاء العمل على ابعاد الشيخ رائد صلاح. بعد ثلاثة أشهر من اخراج الشق الشمالي للحركة الاسلامية عن القانون، ادعى نتنياهو أن صلاح، الذي يترأس الحركة، يواصل العمل بسرية كي يثير أعمال شغب في جبل الهيكل. "نحن نلاحظ أن محاولات صلاح تسخين منطقة جبل الهيكل في عيد الفصح. هذا الرجل هو فتيل متفجرات"، قال نتنياهو وذكر أن الشيخ كان يجب أن يكون قابعًا في السجن لقضاء ثمانية أشهر منذ نوفمبر الأخير، لكن المحكمة قبلت طلبه بتأجيل تنفيذ العقوبة. "هذا الرجل يجب أن يكون بالسجن"، قال نتنياهو".

نشر موقع "كيكار هشبات" بتاريخ 13/4/2016 مقالة عنصرية كتبها ميني تسور "من لا يعجبه الفصل بين اليهود والعرب ليلقي بنفسه من النافذة"

نشر موقع "كيكار هشبات" بتاريخ 13/4/2016 مقالة عنصرية كتبها ميني تسور، دعم من خلالها دعوة عضو الكنسيت اليميني، بتسلئيل سموتريتش الفصل بين العرب واليهود في المستشفيات، داعيًا من  لا يعجبه الفصل ليرمي نفسه من النافذة.

وقال: "مثلما أن "المستشفى ليست مكانًا ملائمًا للأطفال" كما قال حاييم ادلير، أيضًا "غرفة الولادة ليست مكانًا ملائمًا للحفلات والصلاة ركوعًا تجاه الاقصى على سجادة صفراء"، فاصلة ثم نقطة! ولمن لا يهمه الأمر، أو أن ولادة أبنائه تجعله ينسى أن يكون مخلوقًا انسانيًا يراعي المحيطين به، ليطر من النافذة القريبة ولا يهم إن كان درزيًا، شركسيًا، عربيًا، يهوديًا، مسيحيًا، أو مجرد خيارة مخللة. لا تكترث لبرامج الراديو بتسلئيل، من سيصغي لهم لغاية الانتهاء من وعظك حول "الحفلة" والدلالات حولها ".

وأضاف: "ستكون بتسلئيل فخورة بك، لأنك تنتمي للرجال الذين يكترثون لزوجاتهم، يهتم براحتها ومشاعرها في أحد الأزمنة الصعب بالنسبة للعلاقات الزوجية وتحدياتها الكثيرة، انه الاكتراث بالشعور الصحي الملائم والصحيح لكل انسان".
 

نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 17/4/2016  مقالة كتبها المستوطن بوعاز هعتسني موقع "إن آر جي"؛ يجب القضاء على السلطة الفلسطينية.

نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 17/4/2016 مقالة كتبها المستوطن بوعاز هعتسني الذي ادعى أنه يجب القضاء على السلطة الفلسطينية وذلك بعد قضية تهريب اللحوم الفاسدة.

قال: "مع إقامتها قادت السلطة برامج تعليمية محرضة، التي تنتج أجيالا من الكراهية. الشباب العربي يتعلم بمدارس- الكثير منها سميت بأسماء مخربين ومدن "فلسطينية" داخل الخط الاخضر- التي تمتد من نهر الاردن الى البحر. هذه الرسائل تأتي من النظام التعليمي، ووسائل الاعلام، وأسماء الساحات وقادتهم. وتدفع السلطة أيضا رواتب لعائلات المخربين، أي انها تحرض وتحفز وتكافئ على الارهاب أيضا، واسرائيل تبلع وتصمت".

وأضاف:" وفي المكاتب الحكومية ايضا يتجاهلون الانتهاكات الأساسية في اتفاقات اوسلو التي تتجسد بتوجه السلطة الفلسطينية الى المؤسسات الدولية، برفضها تطهير مياه الصرف الصحي، وانتهاكات باتفاقية المياه، وسرقة السيارات، والجرائم الزراعية، والديون بقيمة 1.7 مليارد شيكل عن استخدام الكهرباء، والتخريب الممنهج بالتعاون والتعايش ومقاطعة البضائع الاسرائيلية. والأسوأ من ذلك كله هو أن منظمة التحرير الفلسطينية، تأسست عام 1964، اي قبل ثلاث سنوات من "الاحتلال"كجزء من اختراع الهوية "الفلسطينية" تشمل ادعاء الملكية العربية المزيفة على الارض كبديل عن الصهيونية. ما الذي طالبوا "بتحريره" وقتها، عندما كانت المنطقة بأيدي العرب؟ باقي "فلسطين"، حتى البحر. الادعاء بأن المنظمة تراجعت عن موقفها غير واقعي، ولذلك يمكن القول ان اسرائيل كسرت رقما قياسيا في الاستسسلام للارهاب وكذلك عندما ادخلت منظمة تريد القضاء عليها".

وقال: "طالما السلطة التي تمثل الهوية المستعارة "فلسطينية"، والتي تطمح لاقامة دولة فلسطينية، يكون التهديد المعنوي من الوجود اليهودي في البلاد كلها، حيث ان الكثير منا لا يدركون حجم الخطر التي تشكله، هكذا ستصبح السلطة الفلسطينية علامة، وصورة طبق الاصل من ارادة الوجود القومي الاسرائيلي. وجودها يرمز الى تدميرنا، وتدمير وجودنا. علينا القضاء على السلطة، واليوم من السهل القيام بذلك من خلال وقف الجهود الرامية الى التمويل، ,الصيانة واحياء الكيان الهش، التي وجودها هو سبب تدميرنا. نتوقع من الحكومة اليمينية ان تفعل شيئا مع الكيان المعادي، الفاسد والارهابي. بدلا من ذلك نحن نسعى لتمكينه من اطعامنا اللحوم الفاسدة".

 نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 19/4/2016 تسجيلا مصورا أعده الصحفي زئيف كام موقع "إن آر جي"؛ الشيخ المحرض والقاضي الذي لا يستحق منصبه

نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 19/4/2016 تسجيلا مصورا أعده الصحفي زئيف كام الذي انتقد القاضي سليم جبران بعد ان وضح الأخير ان لكلمة انتفاضة معنى آخر عما هو معروف لذلك فهو لا يستحق منصبه، على حد تعبيره.

وقال كام:" قرر قاضي المحكمة العليا سليم جبران إعادة كتابة الواقع والتاريخ. بعد ان دعت المنظمات الارهابية للانتفاضة ضد اسرائيل، ونفذوا ذلك على ارض الواقع، قرر القاضي الضليع من ناحيته معنى كلمة انتفاضة هو شيء آخر تماما. هذا ما قاله القاضي في قضية الشيخ رائد صلاح وفسر بقمة الجدية لماذا لا تعتبر دعوة صلاح للانتفاضة، هي ليست بالضرورة تحريضا على العنف. كيف حصل هذا ان القاضي الوحيد في محكمة العدل العليا يظهر تسامحا للشيخ المحرض ولأقواله المقذرة التي تخرج من فمه. تخيلوا ماذا كان سيحصل لو ان القاضي نوعم سولبرغ والذي بالصدفة يسكن في مستوطنة فسر ان القتل في دوما هو جريمة كراهية ولكن ليس بالضرورة يمكن اعتبارها عملا ارهابيا، عندها لكان تعرض لهجوم من كل الجهات، ويربطون بين المقولة وبين الحقيقة انه مستوطن يرتدي قبعة المتدينين. انه من الجيد ان جبران سيتقاعد عن كرسي القضاة لانه لا يستحقه".

نشرت صحيفة "معاريف" بتاريخ 20/4/2016 مقالة تحريضية كتبها، نداف هعتسني "يجب احتلال الضفة بشكل كامل"

نشرت صحيفة "معاريف" بتاريخ 20/4/2016 مقالة تحريضية كتبها، نداف هعتسني، دعا من خلالها إلى فرض السيطرة العسكرية الكاملة على الضفة الغربية "لمنع الإرهاب" كما زعم.

وقال: "في يوم الاثنين تلقينا ذكرى أليمة من ذكريات أيام أوسلو على هيئة الحافلات المتفجرة المحترقة في القدس، جاء ذلك بعد التصريحات التي تقول بأن إسرائيل تجري مفاوضات متقدمة حول إخراج قوات الجيش الاسرائيلي من مراكز المدن في يهودا والسامرة بقيادة منسق العمليات في المناطق الجنرال يوآف مردخاي. على خلفية صور المصابين الواردة من مستشفيات؛ دوّت أنباء من داخل المنظومة الأمنية بأنهم اتهموا المنسق مردخاي - الذي يعرض صورة مضللة لوزراء الحكومة، ويمتدح أجهزة السلطة الفلسطينية بلا أساس، ويقلل من شأن إنجازات الجيش الإسرائيلي - وفي ذات الوقت يعرف الوزراء بأنه لا مغزى سياسيًا للعملية التي يطرحها، وسيما ان الفلسطينيين ينسبون لها أهمية سياسية دراماتيكية.

من الصعب الفهم لماذا كان يجب الانتظار لحين وقوع العملية في القدس لكي نذكر مرة أخرى الحماقة والعمى، الموجوديْن في مبادرة إخراج الجيش الاسرائيلي من مراكز مدن يهودا والسامرة، درس أوسلو واضح للغاية وحاضر للغاية، المنفصل عن الواقع فقط مثل شمعون بيرس لا يزال يمكنه أن يقدم عملية كهذه، وبيرس - كما هو معروف - لا يشغل اليوم منصبًا رفيعًا في الجيش الإسرائيلي".

وأضاف: "ولكي لا ننسى؛ تنازلت إسرائيل عن التواجد الأمني في مدن الضفة الغربية منذ دخول السلطة الفلسطينية إلى أريحا وغزة في مايو 1994 ولبقية مدن يهودا والسامرة في ديسمبر 1995، وبعد موجتين من الإرهاب فقط ومن الدم والثكل، واللتيْن استمرتا لسنوات طوال، شرعت إسرائيل من خلال عملية "السور الواقي" التي جرت في مارس 2012 بالعودة الى السيطرة الأمنية على جميع مناطق يهودا والسامرة ؛ حينها فقط نجحنا في وضع حد لغالبية الحافلات المتفجرة والعمليات الانتحارية كثيفة العبوات، والتي تسببت لنا بأغلب الإصابات. وإذا كان مردخاي وشركاؤه قد نسوا، فنحن نذكرهم انه طوال العام 1993 - العام الذي في نصفه الثاني وقعت اتفاقية أوسلو - كان هناك عملية انتحارية واحدة، بعدها بعام (أي في العام الذي دخلت فيه السلطة إلى غزة وأريحا) سقط 38 قتيلًا وتفجرت الحافلات في القدس وتل أبيب، وفي العام 2001 وبعد أن بدأ عرفات الانتفاضة الثانية كان هناك 84 قتيلًا وبعدها بعام 225 قتيلًا، هبطت هذه الأرقام بشكل لافت في السنوات التي تلت عودتنا للسيطرة على المنطقة، لأننا منعنا - وما زلنا نمنع - القدرة على الانتظام والخروج لتنفيذ العمليات المعقدة ذات المواد التفجيرية الكثيفة".

وقال: "العلاقة المباشرة بين سيطرتنا التامة في يهودا والسامرة (الضفة الغربية) وبين انخفاض العمليات الى الحد الأدنى غير قابل للنقاش، الربط المباشر بين الصلاحيات الممنوحة للسلطة الفلسطينية وبين تفتح الإرهاب هو أيضًا حقيقة تجريبية، التحريض المتواصل بكامل قوته في التعليم والإعلام وقيادة السلطة والأبواب الدوارة ومنح الشرعية للإرهاب هي الأخرى معطيات أساسية؛ بالتالي لا يمكن أن نستوعب أن أحدًا من مرتدي البزات العسكرية الكبار يحاول ثانية أن يبيعنا تلك البضاعة المسمومة من تلك الفترة؛ التنازل عن السيطرة الأمنية التامة في جميع مدن يهودا والسامرة لصالح أبي مازن وجماعته. الأمر الأكثر غموضًا هو أين وزراء الحكومة؟ وأين يقف نتنياهو ويعلون بالضبط؟ لا ندري، ولكن ماذا عن بينيت وشاكيد ولفين والكين وحوطوبيلي وآخرين كثر؟ هل هم حقًا يوافقون على هذه الفعلة المجنونة مرة أخرى على غرار أوسلو؟ وإذاكان الجواب "لا" لماذا إذن يسكتون؟ لماذا لا يوضحون لرئيس الحكومة أن الأمر لن يمر على الأقل ليس في مناوبتهم؟ ولماذا لا يطلبون من مشجعي أوسلو الذين بقوا في قيادة الجيش الإسرائيلي أن يغيروا هذه الأسطوانة أو أن ينصرفوا فورًا الى الاحتياط؟".

نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 21/4/2016  خبرا كتبه أساف جبور "الشيخ رائد صلاح يلهب الأجواء"

نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 21/4/2016 خبرا كتبه أساف جبور ادعى ان "الشيخ رائد صلاح يستمر في التحريض بعد ان نشر فيديو يتهم فيه اسرائيل بمحاولات الاستيلاء على المسجد الاقصى".
وقال: "يواصل رئيس القسم الشمالي للحركة الاسلامية رائد صلاح التي تم إخراجها عن القانون التحريض والادعاء ان المسجد الاقصى في خطر ويؤجج النار. في فيديو تم نشره، ظهر صلاح وهو يلهب الاجواء ويتهم اسرائيل بمحاولات الاستيلاء على جبل الهيكل".

نشر موقع "كيكار هشبات" الديني بتاريخ 22.4.2016 العظة الأسبوعية الدينية للحاخام، نير بن آرتسي "الفلسطينيون ثعبان"

نشر موقع "كيكار هشبات" الديني بتاريخ 22.4.2016 العظة الأسبوعية الدينية للحاخام، نير بن آرتسي، التي شملت مقولات تحريضية وعنصرية.

وقال الحاخام إن الخراب والحروب في الدول العربية هي من أجل إنقاذ شعب اسرائيل: "الدول العربية، التي تقريبًا احتلت دولة اسرائيل في حرب يوم الغفران، تتحارب منذ خمس سنوات. خالق العالم يحارب لصالح شعب اسرائيل! حكومة إسرائيل لا تؤدي دورها- علامات المسيح، لاجئون في أوروبا- علامات المسيح، معاداة للسامية في العالم- علامات المسيح، كل الدول العربية تتدمر- علامات المسيح، الشتاء الجميل الذي كان لشعب اسرائيل، البناء المزدهر في أرض المقدس، الجسور التي تبنى والشوارع التي تشق، فرص عمل غزيرة، حماية دولة اسرائيل- كل هذه علامات المسيح، استعدادا لظهور المسيح!".

وأضاف: "الشتاء الذي هطل- لم يهطل عبثًا، لقد كشف للجيش أماكن اختباء العرب في كل مكان. حكومة اسرائيل والجيش- لا تثقوا بحماس والفلسطينيين، انهم ينتظرون أن تصبحوا لا مبالين وعندها سيهاجمونكم ويؤذونكم. الفلسطينيون وحماس "يلعبون" أنهم مساكين كي يشفقوا عليهم، هذه لعبة الثعبان".

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ 22/4/2016 مقالة عنصرية كتبها، غونين غينات ؛ "ثقافة الفرح الفلسطينية بحرق اليهود"

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ 22/4/2016 مقالة عنصرية كتبها، غونين غينات، زعم من خلالها أن "توزيع الحلوى بعد قتل اليهود هو عادة من عادات الثقافة الفلسطينية".

وقال: "عندما احتفل الفلسطينيون خلال الأسبوع الماضي في القدس، بتفجير الحافلة، كان ذلك غريبًا: لقد اعتدنا أن يفجرونا في أعقاب دفعنا الثمن مقابل السلام، فجأة يفجروننا دون أي اتفاقية. في حين أن نشرات الأخبار كانت تتنقل بين تقديرات مختلفة فيما اذا كان الانفجار نجم عن خلل تقنيّ أو أنه عملية إرهابية، كان مثيرًا رؤية المواقع الفلسطينية. لقد احتفلوا. حتى قبل أن يعرفوا أن هذا نتيجة عملهم، كانوا فرحين. وبعد أن صدر التأكيد الرسمي بأن الحديث يدور حول عملية إرهابية، قاموا بتوزيع الحلوى في الشوارع، كعادة الثقافة الفلسطينية. والجميل أنهم فخورون بثقافتهم ويوثقونها: لم يوزعوا الحلوى في الشوارع فقط، بل وصوروا ذلك ونشروا في الشبكة أغانٍ سعيدة- كي يظهروا أن حرق اليهود هو حدث سعيد. لذا يجب قول ملاحظة أنه وخلافًا للصورة التي يصف بها الأشخاص العنصريون الفلسطينيين، بالطبع توجد لهم ثقافة غنية، على الأقل في كل ما يتعلق بتوزيع الحلوى".

نشر موقع "إن آر جي" بتاريخ 26/4/2016 تسجيلا مصورا للصحفي زئيف كام. "إخراج فريق سخنين من الدوري الخاص بنا"

في أعقاب الاحداث التي حصلت بعد مباراة اتحاد ابناء سخنين ومكابي تل ابيب، نشر الصحفي زئيف كام تسجيلا مصورا نشره في موقع "إن آر جي" بتاريخ 26/4/2016 طالب من خلاله بإخراج اتحاد ابناء سخنين من الدوري.

وقال: "التصريح الذي ادلى به عيران زهابي لاعب مكابي تل ابيب مع نهاية المباراة "انا لا اعرف ان كنت قد لعبت في اسرائيل ام في رام الله" هذا ما قاله هداف الدوري. يمكننا ان نقص الكثير من القصص عن التعايش وعن مدى مساهمة فريق سخنين في العلاقات العربية اليهودية لكونها في الدرجة العليا. لكن الحقيقة تختلف قليلا عن القصص. الحقيقة هي ان المنظمين المقنعين اللذين ارتدوا ملابس فريق سخنين وبدلا من الحفاظ على سلامة ضيوفهم قاموا بضرب وركل لاعبي مكابي تل ابيب وكانهم مثيرو شغب من الشارع وليسوا اعضاء رسميين من الفريق. عندما نربط بين الاحداث وبين احتفال التكريم غير المنطقي للمتهم بالتجسس عزمي بشارة ولدولة الارهاب قطر، فإننا نصل لاستنتاج واحد: حان الوقت لاخراج فريق سخنين من الدوري الخاص بنا".