نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 4/12/2015 مقالة عنصرية كتبها إيزي لبلار “المسلمون خطر على أوروبا، واليهود يتفوقون عليهم عرقيًا”
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 4/12/2015 مقالة عنصرية كتبها إيزي لبلار، الذي دعا إلى وقف هجرة المسلمين إلى أوروبا “لأنهم يشكلون خطرًا إرهابيًا وديمغرافيًا” عليها. وقال: حين اسمع عن أزمة اللاجئين، تثور فيّ مشاعر الشفقة. فأنا حساس لهذا الموضوع بشكل شخصي لانه قبل اندلاع الحرب العالمية الثانية، عندما كنت طفلا، منحت ملجأ في استراليا بعد ان قتل النازيون عائلتي أثناء الكارثة. ومع ذلك فإني أذهل مما أفسره كرد فعل باطني غير عقلاني من جانب حاخامين وزعماء يهود، ممن يدعون الحكومات إلى أن تستوعب اللاجئين السوريين بجموعهم.السبب المركزي لرفض هذا النهج هو ان الغالبية الساحقة من اللاجئين، يأتون من دول اسلامية غير سوريا، حين تكون التقديرات أن 70 في المئة منهم هم رجال في سن الخدمة العسكرية. وإضافة إلى ذلك، فإن اكثر من 95 في المئة من هؤلاء اللاجئين هم سُنة يدعي داعش تمثيلهم، وبخلاف اليهود في اثناء الكارثة، لا يتعرضون لقتل شعب. دول اوروبية مركزية توفر المأوى منذ الان لعدد كبير من الاصوليين المسلمين المتطرفين ستضعف أكثر فأكثر بفضل اللاجئين الجدد. وهؤلاء، سواء كانوا شيعة أم سُنة، يتشاركون جميعهم في احتقارهم المشترك للديمقراطية، القيم الغربية والمسيحية. سيواصل اللاجئون بلا شك بشمل الجهاديين، وذلك بشكل خاص عندما نأخذ بالحسبان حقيقة أن داعش يتبجح بادخال الاف المقاتلين في موجة الهجرة. وبتجاهل التهديد الواسع على الثقافة الغربية في أوروبا، فان اليهود هم الذين سيتحملون في البداية عبء الكراهية الاسلامية الاصولية.
نشر موقع “كيكار هشبات” بتاريخ 4/12/2015 الديني مقالة عنصرية تشمل مواعظ دينية للحاخام نير بن آرتسي.”لا تثقوا بأي عربي”
نشر موقع “كيكار هشبات” بتاريخ 4.12.2015 الديني مقالة عنصرية تشمل مواعظ دينية للحاخام نير بن آرتسي. وقال: ممنوع ممنوع ممنوع على دولة إسرائيل أن تعطي ولو سنتمتر واحد من أرض إسرائيل- لا يجب تصديق هذا السلام. الولايات المتحدة لديها مصلحة في هذا السلام، لكنه ليس لصالح دولة إسرائيل. لا يقولّن أحدٌ أن غوش قطيف كان سابقة، لقد كان ذلك لمرة واحدة وغوش قطيف سوف ترجع إلى إسرائيل، تذكروا جيدًا- سترجع إلى إسرائيل! هذه البلاد تابعة لآبائنا منذ آلاف السنين، لا تعطوا سنتمترًا واحد للأغيار!.للعرب توجد الكثير من الدول- ليذهبوا للعيش هناك. دولة إسرائيل هي إحدى الدول الصغيرة في العالم والدول العربية تملك مساحات شاسعة يمكنها استيعاب مئة مليون فلسطيني وأناس حماس، ليتوقفوا عن مضايقة إسرائيل. على كل اليهود والجنود اليهود- أن يكونوا يقظين وأن لا يثقوا بأي عربي، يجب الشك بهم دائمًا- هكذا لن يتضرر أي يهودي.
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 9/12/2015 مقالة تحريضية كتبها نداف هعتسني “يجب تدمير السلطة الفلسطينية المعادية”
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 9/12/2015 مقالة تحريضية كتبها نداف هعتسني. ودعا من خلالها إلى تدمير السلطة الفلسطينية باعتبارها “كيانًا معاديًا”. وقال: “وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، الرجل الذي حل بنجاح مشاكل باقي دول العالم، أثر علينا هذا الأسبوع لكثرة حكمته وحذرنا من أننا إذا لم نخضع لأبو مازن، فستهبط مصيبة فوق رأسنا- السلطة الفلسطينية سوف تنهار. هذا التشخيص العبقري سارع صحافيون إسرائيليون باستخدامه، والذين هددوا بأن سقوط السلطة سيكون كابوسًا بالنسبة لنا.
ما قيل، وان لم يكن مأساويًا فهو مضحك حقًا. محاولة الادعاء أن اختفاء السلطة هو سيناريو مرعب بالنسبة لإسرائيل يشبه الجهد لإخافة مريض بالسرطان بأنه إذا لم ينتحر، فإن الورم الذي في جسده لن يختفي. الحديث يدور حول تهديد وهمي مبني على قلبٍ موجه للمفاهيم. والحقيقة هي أن على إسرائيل تدمير الكيان المعادي الذي أقمناه عبر اتفاقيات أوسلو.من لم يفهم لغاية اليوم أن السلطة الفلسطينية هي عدو مر لا شريك مبتسم، من الصعب أن نشرح له أكثر- ليواصل الابتسام بسذاجة والتحايل على نفسه. فقط للملاحظة فإن موجة الإرهاب الحالية- التي أساسها التحريض- تجسد ما هي وظيفة حكام رام الله في غسل أدمغة جيل فلسطيني كامل. إنها تقدم لنا مثالًا كيف أدخلنا إلى حدودنا كيانًا يواصل يوميًا خلق الكراهية القاتلة ضدنا.
نشرت صحيفة “هموديع” الدينية بتاريخ 10/12/2015 مقالة عنصرية كتبها م. شالوم “الخليل مدينة القتلة”
نشرت صحيفة “هموديع” الدينية بتاريخ 10/12/2015 مقالة عنصرية كتبها م. شالوم، وصف من خلالها مدينة الخليل بـ “مدينة القتلة” ودعا إلى “إخضاعها بالقوة”. وقال: حملة الطعن التي يقوم بها الفلسطينيون القتلة لا تتوقف. مدينة الخليل تطعن أكثر من غيرها. ضباط الوحدة حذروا جنود الوحدة، وطلبوا من الجنود أن يقتلوا كل من يحاول المس بهم. هذه هي اللغة الوحيدة التي يفهمها العرب وخاصة عرب الخليل. فقط هكذا يمكن اخضاعهم. فقط عندما يتضح لهم أنهم سوف يدفعون ثمنًا باهظًا- فقط حينها سوف يرفعون الأعلام البيضاء.
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 15/12/2015 مقالة عنصرية كتبها حاييم شاين “الفلسطينيون متوحشون ويقدسون الموت”
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 15/12/2015 مقالة عنصرية كتبها حاييم شاين، زعم من خلالها أن معظم الفلسطينيين “متوحشون ويقدسون الموت”. وقال: هؤلاء هم أعدائنا بالضبط: متوحشون يقدسون الموت. ملعونون لا مانع أخلاقي لديهم من المس بالأطفال، النساء، العجز وكل من يصادفونه في الطريق. الأمر الأساسي من ناحيتهم هو قتل اليهود والتحول إلى أبطال في المجتمع الذي تربوا فيه. في مجتمع يقدس الموت، لن يكون حياة. أغلبية كبيرة في المجتمع الفلسطيني تؤيد الأعمال الوحشية وتمجد المنفذين. الشهداء ليسوا وحيدين، هم يكبرون ينبتون داخل أحواض بشعة تغذيهم بالأيدولوجيا الوحشية.
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 14/12/2015 مقالة كتبها، ليئور أكرمان، الرئيس السابق لديوان رئيس الشاباك “يجب الفصل الكامل بين الاسرائيليين والفلسطينيين”
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 14/12/2015 مقالة كتبها، ليئور أكرمان، الرئيس السابق لديوان رئيس الشاباك، زعم من خلالها أن “معظم العمليات الإرهابية قام بها الفلسطينيون-المقيمون غير الشرعيون، مما يستدعي الفصل الكامل بين الفلسطينيين والاسرائيليين وقال: لإيقاف ظاهرة التواجد غير القانوني والتحريض على إسرائيل اتخاذ خطوات قاسية وسريعة.
يجب تغيير القوانين وتشديدها بشكل يقلص تروي المحاكم ويلزم بفرض حد أدنى من العقوبات الشديدة على المقيمين غير الشرعيين، لمساعديهم ولمن يوفرون لهم أماكن للمبيت، لمشغليهم وللمحرضين. هذا يشمل منع كامل لدخولهم، الغاء تأشيرات دخولهم، سجن متواصل وغرامات باهظة. على الدولة إكمال بناء جدار الفضل واغلاق كافة الثغرات فيه بشكل يمنع دخول المقيمين غير القانونيين. على المحاكم تشديد العقوبة وتعزيز الردع، الذي هو غير قائم اليوم. وبالأساس يجب على السلطات، تشريع القانون، المحاكم وفرض القانون تذويت حقيقة أننا لسنا نيويورك، وأن السلطة الفلسطينية ليست بنسلفانيا. نحن في قلب غابة الشرق الأوسط.
نشر موقع “كوكر” الديني بتاريخ 17/12/2015 مقالة عنصرية تحريضية كتبها رئيس منظمة “لهافا” الدينية المتطرفة، بنتسي غوبشطاين “المسيحيون مصاصو دماء ويجب طردهم من إسرائيل”
نشر موقع “كوكر” الديني بتاريخ 17/12/2015 مقالة عنصرية تحريضية كتبها رئيس منظمة “لهافا” الدينية المتطرفة، بنتسي غوبشطاين، وصف من خلالها المسيحيين بـ “مصاصي الدماء” ودعا إلى طردهم من “البلاد”.
وقال: في الأيام الأخيرة أتجول في “البلاد” وأشعر بشعور غير لطيف أبدًا. هذه المرة لا يدور الحديث حول انعدام الأمن الشخصي النابع من عجز الحكومة تجاه العدو العربي، لقد تعودنا على هذه الأمر خلال الأشهر الأخيرة للأسف، وانما من انعدام الأمن الروحاني، أشعر بأن الحصن قد هدم، بانهيار خط دفاع الشعب اليهودي مقابل عدونا القاتل منذ مئات السنين- الكنيسة المسيحية. الكنيسة حظيت على مدار ألف وخمسمئة عام- مذ كانت الدين الرسمي للامبراطورية الرومانية- بميزات مادية هائلة مقابل الديانة اليهودية.
كل قوى السلطة كانوا في خدمتها، جيوش وجنود، تمويل بلا نهاية، دعم الطبقة الارستقراطية والجماهير سوية في كافة أنحاء أوروبا، كل وسيلة يمكن أن تخطر على البال كانت مسخرة لخدمتها، وهي فعلا قامت باستخدام تلك الوسائل لإبادة الشعب اليهودي، أحيانًا ابادة جسدية وأحيانًا ابادة روحانية- اجبارهم على تغيير دينهم. مقابل هذه القوة الهائلة وقف الشعب اليهودي كالحمل البائس بين سبعين ذئبًا، لقد كان فريسة سهلة للمتعطشين للدماء. بعد بضعة أيام سيحل “عيد الميلاد” لتلك الديانة الملعونة.
في أنحاء البلاد، للأسف، سنشعر بذلك في الهواء. أكشاك مع كتب مسيحية ستظهر في كل أنحاء البلاد، من الممكن رؤية أشجار الشوح في الدكاكين، وعلى لوحة الاعلانات الممولة من دافعي ضريبة الأملاك من الممكن قراءة اعلانات تدعو الجمهور الواسع لتعلم المسيحية في جمعية الشبان المسيحية، في قلب القدس. أنا أدعو بهذا كل يهودي من كل وسط كان، كل من يكترث لوجود الشعب اليهودي، كل من بقي في داخله قلب يهودي، لكل من بقي في داخله إحساس يهودي بالنفور من المسيحية ولكل من هو عاقل أن يفهم خطورة الارساليات التبشيرية في أيامنا هذه- أنا أدعوهم جميعًا للصراخ ولمحاربة هذه الظاهرة المنحرفة وفقًا للعقيدة اليهودية. لا مكان لـ “عيد الميلاد” في الأرض المقدسة. لا يجب منح الارساليات التبشيرية موطئ قدم هنا. هيا نبعد الخفافيش عن أرضنا، قبل أن يمتصوا دمنا مجددًا.
نشر موقع “إن آر جي” بتاريخ 22/12/2015 مقالة كتبها رون برايمان “من يجب معالجته اولا؟؟”
نشر موقع “إن آر جي” مقالة كتبها رون برايمان بتاريخ 22.12.2015 طالب من خلالها نقابة الاطباء في اسرائيل بتغيير اولويات معالجة المصابين. وقال: خضع مكتب اخلاقيات المهنة التابع لنقابة الاطباء في اسرائيل لاملاءات المنظمة اليسارية “اطباء من اجل حقوق الانسان”، الذي بحسبه تكون اولوية العلاج خلال عملية تخريبية بحسب شدة الاصابة، حتى لو كان الإصابة الأشد هي اصابة المخرب الذي اصيب خلال نشاطه الاجرامي او نتيجة له. وفقا لذات المنطق الاعوج، اذا كان في العملية التخريبية ثلاثة مصابين اصيبوا اصابة متوسطة، ومخرب اصيب بجروح بالغة، فإن اولوية العلاج تكون للقاتل الذي لم ينه مهمة قتله.هذا افلاس اخلاقي لنقابة الاطباء الاسرائيلية. جيد ما تفعله عندما تقوم بالغاء الخضوع للاملاءات غير الاخلاقية. لا يعقل ان تكون منظمات مثل “سلام” وحقوق الانسان”- الا اذا كانت يهودية- بتحديد اساليب حياة بدولة اسرائيل اليهودية والديموقراطية . علينا ان نأمل ان تعمل الطواقم الطبية في مكان العمليات التخريبة وفقا للعقل السليم ويقدمون العلاج للضحايا وبعد ذلك للمهاجمين، على الرغم من القرار غير الاخلاقي لمكتب اخلاقيات المهنة التابع نقابة الاطباء الاسرائيلية.