نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 1/11/2015 خبرًا تحريضيًا حول جنازات الشهداء الفلسطينيين “تحريض على جنازات الشهداء أيضًا”
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 1/11/2015 خبرًا تحريضيًا حول جنازات الشهداء الفلسطينيين. وتصف الصحف الإسرائيليين الشهداء الفلسطينيين الذين تم إعدامهم من قبل الجيش الاسرائيلي والمستوطنين بإدعاء أنهم “يحملون سكاكين” بـ”المخربين”. وجاء في الخبر: وزير الأمن موشيه يعلون قرر إعادة جثث خمسة مخربين فلسطينيين لعائلاتهم لدفنها. الحديث يدور حول مخربين من منطقة الخليل، الذين تمت تصفيتهم خلال قيامهم بعمليات طعن إرهابية خلال الأسابيع الأخيرة. في الأوساط السياسية غضبوا لأن الجثث استقبلت بشكل إحتفالي.
نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” بتاريخ 2/11/2015 مقالة كتبها الوزير السابق حايم رامون “التخلص من الفلسطينيين لانقاذ القدس”
نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” بتاريخ 2/11/2015 مقالة كتبها الوزير السابق حايم رامون ادعى من خلالها أنه ينبغي انقاذ القدس اليهودية إعادة كل القرى الفلسطينية إلى الضفة لتبقى المدينة تحت سيادة إسرائيل. وقال: يقسم السياسيون من معظم الأحزاب الصهيونية كل يوم تقريبا بأن “القدس الموحدة، المدينة التي أعيد توحيدها، لن تقسم أبدا”. بسخافتهم، بجهلهم وبجبنهم السياسي يتجاهلون عن وعي أو عن غير وعي الحقيقة المعروفة: الغالبية المطلقة ما تسمى اليوم “أحياء شرقي القدس” لم تكن في أي فترة تاريخية جزءا من المدينة، وعليه فلا يوجد أي مبرر لأن تكون اليوم جزءا من عاصمة إسرائيل. لقد ضمت القرى الـ 28 في إجراء غريب للقدس بعد حرب الأيام الستة. وفي حمية سكرة الأحاسيس جعلوا الفلسطينيين ربع سكان القدس “الكاملة”. لقد كان هذا، بلا شك، أحد الأفعال السخيفة الكبرى في تاريخ الصهيونية، ونحن ندفع على ذلك ثمنا باهظا بالدم. في عاصمة إسرائيل يوجد اليوم فلسطينيون أكثر مما يوجد يهود صهاينة. كل ما ينبغي عمله هو تعديل “القانون الأساس: القدس”، بحيث تعود كل القرى الفلسطينية إلى الضفة، والقدس مع أغلبية يهودية كبيرة والحوض المقدس في نطاقها تكون بسيادة إسرائيل. هكذا يعود الأمن إلى مواطني إسرائيل ولإسرائيل بأسرها.
نشرت صحيفة “هآرتس” بتاريخ 3/11/2015 مقالة تحريضية كتبها موشيه آرنس “داعش تلهم الفلسطينيين الذين يريدون قتل كل اليهود والمسيحيين”
نشرت صحيفة “هآرتس” بتاريخ 3/11/2015 مقالة تحريضية كتبها موشيه آرنس، زعم من خلالها أن ما يقوم به الفلسطينيون مؤخرا يندرج ضمن “الإرهاب الإسلامي المتطرف ومصدر إلهامه هو تنظيم داعش” وأن طموحهم هو “قتل كافة اليهود والمسيحيين”. وقال: هل نحن أمام انتفاضة جديدة أم موجة ارهاب انتشرت في شوارعنا وهي جزء من ظاهرة الجهاد العالمي؟ هل هو مهم الاسم الذي نعطيها إياه؟ محللون كثيرون يزعمون أن العنف الحالي هو تعبير عن خيبة الأمل النابعة من عدم التقدم في المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين. الاستنتاج الذي تصل إليه هذه التحليلات هو أن إسرائيل يجب عليها أن تتخذ خطوات دراماتيكية تمنح الفلسطينيين “أفقا سياسيا” وتعطي مؤشرا على استعدادها للتنازل، ويجب أن تشمل هذه الخطوات بالطبع وقف البناء في يهودا والسامرة والقدس وإعادة الاعتراف بحل “الدولتين”. ما شاهدناه في شوارع القدس في الأسابيع الأخيرة هو فقط حلقة أخرى في موجة الإرهاب الإسلامي المتطرف الذي يستهدف العالم، ومصادر الهامه هي قطع الرؤوس الذي يقوم به داعش في العراق وسوريا.
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 6/11/2015 مقالة عنصرية كتبها درور ايدار “الفصل العرقي بين اليهود والفلسطينين مبرر”
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 6/11/2015 مقالة عنصرية كتبها درور ايدار، برر من خلالها الفصل منع الفلسطينيين من ركوب حافلات يستقلها المستوطنون اليهود في الضفة الغربية. وقال: خلال الأسبوع المنصرم بث أور هيلر “تحقيقًا” في القناة العاشرة حول ما وصفه “حافلات العنصرية” أو “خطوط الأبرتهايد”. يتضح أن عددًا من سائقي خط 286 الذي يسافر من تل أبيب إلى أريئيل، لا يسمح بصعود ركاب لا يحملون هويات إسرائيلية. لماذا؟ وفقًا للسائقين، لأنه لا يوجد حماية أمنية، وموجة الإرهاب الحالية، التي فيها الطعن يتلو الطعن، لا يُمكّن التمييز بين من يحمل سكينًا أو سلاحًا آخر؛ لذا فهم غير مستعدين للمخاطرة.
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 6/11/2015 مقالة كتبتها سارة بيك “الفلسطينيون قتلة يخترعون روايات ويصدقونها”
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 6/11/2015 مقالة كتبتها سارة بيك، زعمت من خلالها أن المجتمع الفلسطيني “يعيش على الكذب ويخترع روايات حول الاحتلال ويصدقها”.وقالت:المجتمع الفلسطيني يعيش داخل رواية قام بإختراعها وتصدقيها. الرواية التي ترتكز على قصص ملفقة فيها تناقضات داخلية ولا يوجد فيها أي منطق، ولكنهم يعتبرونها حقائق.الاستنتاج من ذلك هو أن الرواية الفلسطينية في الماضي ولغاية اليوم ليس لها أي علاقة بالواقع. هم دائمًا يرون أنهم قتلة وأيضًا ضحايا. جعل أنفسهم ضحايا هو قيمة عليا لديهم.
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 6/11/2015 مقالة عنصرية كتبها الوزير السابق، حاييم رامون “دعوات لفصل عرقي عنصري بين الفلسطينيين واليهود”
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 6/11/2015 مقالة عنصرية كتبها الوزير السابق، حاييم رامون، دعا من خلالها إلى إخراج 200 ألف فلسطيني من القدس لتعزيز طابعها اليهودي والقيام ببناء جدار فصل عنصري بين “القدس اليهودية” والقرى العربية في الضفة الغربية. وقال:عام 1967 كان عدد سكان القدس حوالي 266 ألف نسمة، منهم 198 ألف يهودي، أي 75% من مجمل السكان. عدد العرب كان حوالي 70 ألف نسمة، أي 25% من مجمل السكان. اليوم عدد اليهود هو 520 ألفًا، أي 62% من سكان المدينة، وعدد الفلسطينيين ما يقارب 310 ألفً- أي 38%. المعطيات الديمغرافية الأكثر إثارة للقلق موجودة في مؤسسة التعليم. وفقًا للمعطيات الرسمية الأخيرة التي نشرت، 57% من مجمل الأجيال في المؤسسات التعليمية هم عرب. في المقابل، 26% من مجمل طلاب مؤسسات التعليم المعترف بها هم حريديم، 8.5% من مجمل الطلاب في القدس هم متدينون (التعليم الرسمي-الديني)، و 8.5% من مجمل الطلاب في القدس هم غير متدينون (التعليم الرسمي). الأعداد تتحدث بنفسها. خلال سنوات معدودة سيصبح الفلسطينيون أكثرية في عاصمة إسرائيل الأبدية. يجب إقامة جدار فصل بين كل القرى العربية هذه وبين القدس. جدار الفصل هذا يجب أن يكون استمرارًا للجدار القائم اليوم من قلنديا ولغاية مخيم شعفاط، ويجب أن تكون متصلة بجدار الفصل القائم بين القدس وبؤر الاستيطان وباقي يهودا والسامرة. هذا الأمر سيعزز بشكل كبير أمن سكان القدس. يجب توحيد وفرض السيادة الإسرائيلية الكاملة على كل القدس اليهودية، التي فصلت عنها القرى العربية الفلسطينية، والأحياء اليهودية التي أقيمت في أعقاب حرب الأيام الستة. هكذا يتم إخراج 200 ألف فلسطيني، الأمر الذي سيعزز الطابع اليهودي للمدينة: اليهود سيشكلون أكثر من 80% من مجمل سكان المدينة، ونسبة الفلسطينيين سوف تنخفض إلى أقل من 20%، بخلاف الوضع القائم اليوم حيث أن ما يقارب 40% من سكان عاصمة إسرائيل هم فلسطينيون.
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 10/11/2015 مقالة تحريضية كتبها، ليئور أكرمان، نائب رئيس قسم سابق في الشاباك “يجب تعزيز عمليات الجيش ضد الفلسطيينيين”
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 10/11/2015 مقالة تحريضية كتبها، ليئور أكرمان، نائب رئيس قسم سابق في الشاباك، زعم من خلالها أن عمليات القتل في الضفة والقتل الجماعي في غزة من قبل الجيش الاسرائيلي لم تكن كافية ويجب تعزيزها.وقال: قيل كلام كثير عن الاحداث الاخيرة في دولة اسرائيل، والسؤال اذا كانت هذه انتفاضة أم لا أصبح غير ذي صلة تماما. فقد قال رئيس شعبة الاستخبارات، اللواء هيرتسي هليفي، هذا الاسبوع، في استعراضه ان موجة الارهاب اندلعت نتيجة لاحباط المواطنين الفلسطينيين من شروط حياتهم ومن انعدام التقدم والتحسن في وضعهم. هذا القول صحيح، ولكنه جزئي فقط. فالوضع الحالي نشأ بسبب أربعة اسباب. 1-غياب مسيرة سياسية أو اتصالات مع السلطة الفلسطينية على تسوية ما. 2-انعدام استراتيجية اسرائيلية لمعالجة الفلسطينيين وبشكل عام. فليس فقط لا توجد مبادرة سياسية، بل لا توجد ايضا خطة بعيدة المدى لشكل التصدي للارهاب الفلسطيني، لادارة شؤون الحياة الفلسطينية، لـحماس في قطاع غزة وللحركة الإسلامية داخل إسرائيل. 3-انعدام كل مبادرة اسرائيلية. وهو ينبع من انعدام الاستراتيجية، والنتيجة هي أن دولة اسرائيل ترد دوما، وأبدا لا تبادر باي خطوة – لا سياسية، لا عسكرية، لا استخبارية، لا دولية. 4-انعدام الردع. لقد فقدنا الردع تماما. هذا يبدأ في كل حملات الجيش الاسرائيلي حيال قطاع غزة، والتي جاءت دوما كرد، وكانت محسوبة ومضبوطة، وانتهت دون حسم ساحق؛ وهذا يتواصل في الخطوات والردود العسكرية في يهودا والسامرة، في الردود الضعيفة وفي غياب العقاب حيال المشاغبين في القدس في السنوات الاخيرة، في غياب كل فعل حيال الحركة الاسلامية في اسرائيل، في التعليمات المقيدة لفتح النار في المناطق، وبالاساس في الاعتذار الذي لا يتوقف عما نفعله للدفاع عن حياتنا وعن وجودنا هنا. كل هذا مس دراماتيكيا بقدرة الردع الاسرائيلية.
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 12/11/2015 مقالة عنصرية كتبها، إيزي لبلار “يجب التوحد لمواجهة البرابرة الفلسطينيين وثقافة الموت الفلسطينية”
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 12/11/2015 مقالة عنصرية كتبها، إيزي لبلار، زعم من خلالها أن على جميع الأطياف السياسة الإسرائيلية التوحد في مواجهة “سلطة الإجرام الفلسطينية” وإخبار العالم حول ما وصفه بـ “ثقافة الموت الفلسطينية”. وقال: “السلوك الفلسطيني تدهور الى الدرك الأسفل لدرجة أن اسرائيل كان يجب أن تحظى بتأييد جميع الشعوب المتنورة. لكن زعماء العالم تجاهلونا وهم يتعاملون مع اسرائيل ومع من يريدون القضاء عليها بمعايير اخلاقية، ويتعاونون بشكل انتهازي مع دول معادية، ولا يتعاملون مع مفاهيم مثل الجيد والسيء. ليس فقط أنهم لامبالين نحو الهجمات الدموية للمتدينين الذين أصابهم مس شيطاني، بل يستنكرون الاسرائيليين لأنهم يدافعون عن أنفسهم. “شريك السلام” محمود عباس يبارك الدم الذي سُفك عند قتل اليهود، وهو يقدم ملايين الدولارات التي حصل عليها من حكومات اجنبية كأجر لاولئك القتلة الذين يقبعون في السجون. ايضا الاكاذيب التي تقول إن اليهود يهددون بتدمير المسجد الاقصى وبناء الهيكل من جديد تُسمع في المدارس وفي وسائل الاعلام. على اسرائيل أن تكشف حقيقة أن السلطة الحقيقية هي نظام اجرامي يشجع ثقافة الموت. فالارهاب بدأ قبل قيام الدولة بكثير وهو لم يتوقف أبدا. لكن اسرائيل أقوى من أي وقت ولديها القدرة للدفاع عن نفسها أمام البرابرة الذين يريدون القضاء عليها.
نشرت صحيفة “هموديع” بتاريخ 13/11/2015 مقالة كتبها مناحيم كلوغمان “العرب والمسلمون خطر على أوروبا”
نشرت صحيفة “هموديع” بتاريخ 13/11/2015 مقالة كتبها مناحيم كلوغمان، زعم من خلالها أن الاعتداءات التي وقعت في العاصمة الفرنسية متوقعة بسبب “إغراق أوروبا بالمسلمين والعرب، الذين يشكلون خطرًا إرهابياً أينما حلو”. وقال: كل ما حصل هو صفر إلى جانب الخطر الكبير الذي يهدد يهود أوروبا في أماكن سكناهم، والنابع من التكاثر الكبير للسكان المسلمين في كافة أنحاء أوروبا، والآخذ بالاتساع بشكل لا يعقل، وتأثيره على نظم الحياة بشكل كبير، وتهميش اليهود وباقي السكان القدماء من الأغيار. في أوروبا لم يتعلموا من الماضي غير البعيد، وقرروا استيعاب اعدادًا كبيرة من اللاجئين العرب الذين يشكلون احتمالًا واضحًا لحصول حالات خيانة في المستقبل القريب، عندما يتحدون مع اخوانهم الساكنين في تلك البلدان. الأمر يبدو غير منطقيًا ولا طبيعيًا، أن تقوم أوروبا باستيعاب عدد كبير من اللاجئين العرب ولا تشعر بالقلق من أنهم سيقومون بإغراقها بموجة اسلامية، بدأت بإغراق اليابسة.
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 13/11/2015 خبرًا تحريضيًا يبرر قيام وحدة مستعربين إسرائيلية مسلحة بجريمة قتل شاب فلسطيني داخل مستشفى الأهلي في الخليل “تبرير القتل والاختطاف”
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 13/11/2015 خبرًا تحريضيًا يبرر قيام وحدة مستعربين إسرائيلية مسلحة بجريمة قتل شاب فلسطيني داخل مستشفى الأهلي في الخليل، واختطاف جريح بإدعاء أنه “مخرب”. وجاء في الخبر: المشهد بدا عاديًا: في الساعة 02:43 قبيل الفجر التقطت كاميرا مستشفى الأهلي في الخليل صورة امرأة على كرسي عجلات، والتي بدت أنها ستلد، يرافقها خمسة مرافقين. وبعد ثوانٍ فقط تبينت الحقيقة: الحديث لا يدور حول مرافقين عاديين وأيضَا المرأة الحامل ليست إلا رجلًا متنكرًا، وجميعهم رجال الشاباك ووحدة النخبة من حرس الحدود لمكافحة الارهاب، الذين جاؤوا لاعتقال المخرب الذي قام بعملية ارهابية في مفرق ميتساد قبل ثلاثة أسابيع. خلال عملية الاعتقال قُتل ابن عم شلالدة. في الشابك أوضحوا أن عبد الله حاول مهاجمة الفرقة لذلك أطلقوا النار عليه. في مؤسسة الأمن أوضحوا أن المقاتلين شعروا بخطر على حياتهم لذلك قاموا بإطلاق النار. أيضًا شددوا أن القتيل هو ناشط معروف في حماس.
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” على صفحتها الأولى بتاريخ 13/11/2015 خبرًا عنصريًا أعده، بوعاز بيسموت، حول العمليات التفجيرية في باريس “الاسلام يشن حربًا دينية للقتل والاحتلال”
تحت عنوان “الفرنسيون فهموا: حرب” نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” على صفحتها الأولى خبرًا عنصريًا أعده، بوعاز بيسموت، حول العمليات التفجيرية في باريس، زعمت من خلاله أن تلك الهجمات هي حرب دينية يشنها الإسلام الذي يريد احتلال أوروبا. وجاء في العنوان الفرعي للخبر: وليست أية حرب وإنما حرب دينية: الأخطر والاكثر تطرفًا من جميع الحروب. الجمعة السوداء أوضحت لفرنسا أنه لا يمكنها الاستمرار بدفن رأسها في الرمال. الجهاد الإسلامي هنا، وهو ينوي القتل-والاحتلال.
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 115/11/2015 مقالة كتبها، حاييم شاين “الاسلام والفلسطينيون يمارسون الارهاب ضد كل العالم” .
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 15/11/2015 مقالة كتبها، حاييم شاين، زعم من خلاها أن الإسلام يخوض حربًا ضد غير المسلمين، وأن الفلسطينيين “جزء من هذا الإرهاب”. وقال: أحدث الهجوم الارهابي الدموي في باريس صدمة كبيرة في اوروبا ومعظم دول العالم. لم يتعافوا بعد من صدمة اسقاط الطائرة الروسية في سيناء، وها هي سلسلة عمليات دموية في باريس كان ثمنها باهظا. كل من يساعد “حماس” في غزة و”حزب الله” في لبنان ويؤيد المحرضين سياسيا في يهودا والسامرة، لا يفهم أن الاغصان تخرج من الجذع المسموم ذاته. نأمل أن تفهم دول اوروبا، وبالذات فرنسا وبريطانيا وألمانيا، أن للارهاب الاسلامي لا توجد صلة بالصراع الاسرائيلي الفلسطيني. يمكن أن الكثيرين في العالم اقتنعوا بهذا الزيف الذي يقول إنه اذا انسحبت اسرائيل من يهودا والسامرة وقبلت مطالب الفلسطينيين فان السيف الاسلامي سيعود الى غمده. أنا أشك بأن العمليات الاخيرة ايضا ستقنع أن الحديث هو عن ارهاب فوقه علم الخلافة الاسلامية الجديدة.
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 17/11/2015 مقالة تحريضية كتبتها كارني إلداد،”قتل المخربين يجب أن يرافق هدم بيوت الفلسطينيين”
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 17/11/2015 مقالة تحريضية كتبتها كارني إلداد، زعمن من خلالها أن هدم بيوت الفلسطينيين “يردع الإرهابيين”، وأنه يجب فرض عقوبة الموت على كل من تعتبرهم “مخربين”. وقال: نحن نعيش في محيط يعرف فيه كل الناس كل شيء على نحو افضل من كل الباقين. هذا مجتمع يقوم على أساس المفارقات التي سادت العقول النشطة للسفهاء، والتي لا أساس لها في الواقع، ولكن كمفارقات – فانها لا تحتاج إلى برهان. أنا أتصور انه لو عرف الاب بان ابنه يخطط لقتل اليهود، لكان حاول حمله على التراجع عن فكرته. المؤكد هو أن هدم البيوت هو خطوة ناجعة. وبعد أن دحضنا هذه المفارقة، لعله من المجدي أن نفكر ايضا في تلك التي تدعي ضد عقوبة الموت للمخربين.
نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” بتاريخ 18/11/2015 مقالة كتبها ايتان هابر “اخراج الحركة الاسلامية عن القانون قرار جدير”
نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” بتاريخ 18/11/2015 مقالة كتبها ايتان هابر ادعى من خلالها انه من الجدير محاربة الحركة الاسلامية بكل الوسائل.قال: فعليا، الشق الشمالي للحركة الاسلامية هو حركة داعش بلباس جلابية- او ربطة عنق، ورجال الامن يعرفون الحقيقة عن الشق الشمالي للحركة الاسلامية، هو من يحرض ويدفع الجمهور العرب للعمل ضد دولة اسرائيل تقريبا بكل الوسائل. وهو من يمول الفعاليات. هو من يخطط وينظم، هو من يحرض. هو من يُرسل حتى لو كان بشكل غير مباشر فتية السكاكين الى الشوارع. هو من اخذ على عاتقه النضال من اجل جبل الهيكل، مع معرفته بأن نضال كهذا يوحد كمليارد ونصف مسلم في العالم تحت شعار جدير، لذلك، بسبب ذلك- ليس فقط- من الجدير محاربته بكل الوسائل.
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 20/11/2015 مقالة تحريضية عنصرية كتبها حاييم شاين “الخليل معقل الوحشية الاسلامية يجب معالجتها بقسوة”
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 20/11/2015 مقالة تحريضية عنصرية كتبها حاييم شاين، الذي زعم من خلالها أن “إرهاب داعش يحفز الفلسطينيين على قتل اليهود”، وأن “مدينة الخليل تحولت الى معقل الوحشية الاسلامية مما يستدعي ضربها بقوة”. وقال: إرهاب السكاكين وعمليات إرهاب الدهس لم تنته- بل وتعاظمت. الاحساس بأن هنالك هدنة في الأيام الأخيرة- تلاشى. الانجازات الشيطانية لداعش في باريس تشجع وتُحفّز الشبان الفلسطينيين على تعزيز موجة الإرهاب. أبطال الشارع الفلسطيني والمعجبون بهم هم مخربون انتحاريون منحوا سفك الدماء قداسة دينية، تؤمن لهم مكانًا محترماً في العالم القادم. من يدفع معاشات لعائلات الانتحاريين، ومن يسمح بالتحريض في المدارس، من يشعل نار الكراهية في المساجد- أولئك يتحملون المسؤولية المباشرة عن عمليات الارهاب وسفك الدماء. المشترك بين العمليات الارهابية في الأيام الأخيرة هو أن معظم المخربين كانوا من منطقة الخليل والقرى المحيطة بها.
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 20/11/2015 مقالة تحريضية كتبها الاعلامي دان مرغليت “الفلسطينيون يتبعون اساليب النازية ويجب محاربتهم بالكلاب”
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” مقالة تحريضية كتبها الاعلامي دان مرغليت، ربط من خلالها بين الفلسطينيين والنازية، من خلال زعمه بأنهم يستخدمون أساليب الكذب التي اتبعها وزير الدعاية النازية غوبلس. كما دعا الجيش الاسرائيلي الى نشر الكلاب قرب البلدات الفلسطينية. وقال: على مدى سنوات استند الصراع بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية الى استخدام الحقائق. اسرائيل لم تخترع سيناريو مع مخربين غير موجودين من اجل تبرير خطوة قامت بها. والفلسطينيون لم ينفوا تواجدهم اذا كانت اسرائيل على هذا الاساس اعتبرت راشقي الحجارة وحاملي السكاكين مُخلين بالنظام وعنيفين. تدهور الفلسطينيون الى مستوى الدعاية على نمط وزير الدعاية النازية غوبلس. فهم لا يبررون القتل بل يقولون إنه لم يحدث أصلا، ويتناغمون مع معادي السامية في العالم بأن اسرائيل تريد تدمير المسجد الاقصى. مطلوب من الجيش الاسرائيلي لمواجهة الارهاب الفلسطيني وضع كلاب في المفترقات والشوارع من اجل ردع الفلسطينيين.
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 24/11/2015 مقالة عنصرية كتبها حاييم شاين “النساء والأطفال الفلسطينيون يقومون في الصباح كالحيوانات”
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 24/11/2015 مقالة عنصرية كتبها حاييم شاين، وصف من خلالها النساء والأطفال الفلسطينيين بـ “الحيوانات”. وقال: لقد تسببت المذبحة في قاعة المسرح في باريس بهزة كبيرة في اوروبا والولايات المتحدة. الثقافة الغربية التي في مركزها الديمقراطية، تجد صعوبة في مواجهة إرهاب الانتحاريين. هذه الثقافة تُقدس حق الحياة، وتُغلب الوعي ورغبة الناس في التقدم والرفاه. من يستطيع تفهم أب يفخر بابنته الشابة، المخربة التي خرجت لقتل اليهود في القدس، وتحولت إلى شهيدة مقدسة في نظره؟ من يستطيع تفهم أم قتل اثنان من أبنائها بعد حادثة الطعن فورا وتأمل أن يسير باقي أبنائها في نفس الطريق؟ إن دولة إسرائيل تواجه هذه البربرية الدموية كل يوم.إن الصراع ضد إرهاب السكاكين معقد. نساء واولاد مثل الحيوانات يقومون في الصباح ويأخذون السكين أو المقص ويخرجون لطعن المارة.
نشرت “إسرائيل اليوم” بتاريخ 24/11/2015 مقالة تحريضية كتبها قائد كتيبة في وحدة الاحتياط يدعى، تساحي ديكشطاين “يجب اعلان الحرب على كل قرية فلسطينية”
نشرت “إسرائيل اليوم” بتاريخ 24/11/2015 مقالة تحريضية كتبها قائد كتيبة في وحدة الاحتياط يدعى، تساحي ديكشطاين، دعا من خلالها إلى محاربة القرى الفلسطينية كلها ومحاصرتها ومنع التجوال والخروج منها.
وقال: لست وزيرا للأمن ولا قائد منطقة ولا قائد فرقة عسكرية او لواء، وانما مجرد محارب في لواء جولاني، ورائد وقائد كتيبة (في الاحتياط)، فوجئت بكل بساطة، وأتسائل كيف يتحول مفترق رئيسي كغوش عتصيون يوميا الى حلبة دماء يتم فيها دهس الإسرائيليين واطلاق النار عليهم وطعنهم حتى الموت، وتتواصل الأمور على طبيعتها. نفصل بين الإسرائيليين والفلسطينيين في منطقة المفترق، فيجدون طريقة للتنكر والاندماج بين الجمهور وتنفيذ مخططاتهم القاتلة. يجب نقل ساحة الحرب فورا الى القرى الفلسطينية، تطويقها وفرض حظر التجول عليها، ومنع الدخول اليها والخروج منها، والانتقال من بيت الى بيت وتنفيذ اعتقالات وطرد المحرضين وكسرهم حتى هزمهم.
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 27/11/2015 تقريرا تحريضيا ضد الأطفال الفلسطينيين “الأطفال الفلسطينيون يرضعون الكراهية”
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 27/11/2015 تقريرا تحريضيا ضد الأطفال الفلسطينيين، أعده نداف شرغاي. وزعم من خلاله أن “الأطفال الفلسطينيين يرضعون الكراهية من أهاليهم، ورياض الاطفال والمدارس ما يحولهم إلى إرهابيين وقتلة”. وجاء في التقرير: الكراهية هي صفة مكتسبة. الأولاد الفلسطينيون الذين يخرجون منذ أشهر للشوارع ويطعنون اليهود لم يولدوا معها، ولكن هم يرضعونها بوضوح. لكن مرحلة الطفولة هذه هي البداية فقط. عندما يكبرون ينكشفون على مذهب وتعاليم منسقة في الحيز الجماهيري ومؤسسات التعليم التابعة للسلطة الفلسطينية. البحث الجديد الذي أجرته مؤسسة “عين على الإعلام الفلسطيني”: “التعليم في السلطة الفلسطينية وصفة للكراهية.
بثت القناة الإسرائيلية العاشرة ضمن نشرتها المركزية بتاريخ 28/11/2015 تقريرا تحريضيا ضد حزب التجمع الوطني الديمقراطي في الداخل “الإعلام الإسرائيلي يحرض ضد حزب التجمع الوطني الديمقراطي”
بثت القناة الإسرائيلية العاشرة ضمن نشرتها المركزية بتاريخ 28/11/2015 تقريرا تحريضيا ضد حزب التجمع الوطني الديمقراطي في الداخل، زعمت من خلالها أنه حزب خطير، يتخابر مع جهات معادية لإسرائيل وتسائلت كيف ما يزال هذا الحزب شرعيا في إسرائيل. وقالت مذيعة النشرة الإخبارية، أوشرات كوتلير، ضمن مقدمتها حول التقرير: قريبا ستناقش لجنة الوزراء لتشريع القوانين اقتراح القانون الذي قدمه، أفيغدور ليبرمان، الذي يمنع محكمة العدل العليا من التدخل في منع مرشحين للكنيست من خوض الانتخابات. اقتراح القانون الاشكالي هذا جاء فعليا لمنع أعضاء الكنيست من حزب التجمع من الترشح لانتخابات الكنيست. كيف ينجح عضو كنيست متهم بالتخابر مع العدو في أن يدير عن بعد حزبا كاملا في الكنيست، هذا ولم نقل شيئا بعد عن أعضاء الحزب الآخرين الذين سجنوا بعد اتهامهم بالتخابر مع العدو. إذا ما هي قصة التجمع، وربما حان الوقت لأن نفكر من جديد بالمساحة الواسعة التي تمنحها الديمقراطية الاسرائيلية لأعضاء الكنيست.
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 29/11/2015 مقالة تحريضية كتبها، د. رؤوبين باركو “الإسلام شرع قتل اليهود والفلسطينيون يستخدمون الأطفال للقيام بعمليات إرهابية”
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 29/11/2015 مقالة تحريضية كتبها، د. رؤوبين باركو، زعم من خلالها أن “الفلسطينيين استخدموا الأطفال دائما للقيام بعمليات قتل ضد اليهود، الأمر الذي يشرعه الإسلام. وقال: ظاهرة قتل اليهود من قبل قاصرين فلسطينيين هي ظاهرة مقلقة جدا للشارع الفلسطيني أيضا. ليس بالضرورة بسبب المقتولين. ورغم تنديد قادة السلطة، إلا أنه من الواضح أن التحريض الذي يختبيء وراء منصات المساجد، يستغل الجيل الفتي من أجل إلباس اكتئابهم غطاء قوميا ويرسلهم لتنفيذ “قتل مزدوج” للشيوخ والأولاد والنساء الإسرائيليين، وأيضا لقتل أنفسهم على أيدي القوات الإسرائيلية. كما هو معروف فإن قتل الأولاد والنساء والشيوخ ممنوع في الإسلام، لكن دم اليهود مباح، وقد أصدر لذلك فتوى رجل الإخوان المسلمين المعروف، يوسف القرضاوي الموجود في قطر. لا يوجد أي جديد في استخدام الفلسطينيين للأشبال، فقد تم استخدامهم منذ زمن سواء كمخربين منتحرين أو كدروع بشرية، حيث اعتبر أحمد ياسين أن كل من هو بالغ يصلح لتنفيذ أعمال إرهابية.