نشر موقع zzz*zإن آر جيzzz*z بتاريخ 1.5.2015 مقالة كتبها أمنون لورد ادعى من خلالها ان المثقفين العرب المحليين غير قادرين على قول الحقيقة بشأن ما يحصل في مخيم اليرموك. والقاء اللوم على الجميع حول وضعهم السيئ ما عدا انفسهم. وقال: الكثير من النخبة اليسارية صوتت للقائمة القومية الاسلامية. هذا ليس تصويتا من اجل السلام والتعايش، انما من اجل الاقلية العربية داخل اسرائيل التي هدفها زعزعة استقرار نظام الحكم في البلاد. ينبغي الانتباه: كلما زاد عدد مقاعد القائمة العربية قلّت المقاعد التي من خلالها بالامكان بناء ائتلاف ثابت وقائم بمهمته. المثقف العربي المحلي، بدعم كامل من نظيره اليسار الاسرائيلي، لا يعترف بأنه في عام 1948 قاد المفتي الحسيني القائد الاسلامي النازي العرب وهو الجاني بمصير عرب الحدثة، يافا وحيفا واللد. لكن بعد عام 1948 استمر التطور السياسي للعرب في الشرق الاوسط باتحاه واحد: اسقاط الانظمة الملكية، وصعود الحكم الاستبدادي المناهض للامبريالية. ليس بسبب كميات الاسلحة التي ترسلها امريكا، بل كمية القتلة الفاعلين التي ينميها المجتمع العربي. هل يستطيع عرب اسرائيل القول لانفسهم بأنهم المذنبون بمصير لاجئي البلاد على مدار 65 عاما والطغاة المناهضة للامبريالية الذين احتوا اللاجئين في المخيمات التي تديرها الاونروا، في ضواحي لبنان وسوريا وغزة وغسل ادمغتهم وتحريضهم على معاداة السامية؟ ومن ساهم في الحفاظ على الجمهور الفلسطيني كمادة متفجرة هم قادة منظمة التحرير الفلسطينية بدعم عرب اسرائيل. ووفقا لما نراه ونسمعه في الاونة الاخيرة فإن الاشارات السياسية من الوسط العربي ليست مشجعة.
نشرت صحيفة zzz*zيديعوت احرونوتzzz*z بتاريخ 3.5.2015 مقالة كتبها جلعاد شارون انتقد من خلالها رفع العلم الفلسطيني في المظاهرة التي كانت في تل ابيب احتجاجا على هدم البيوت. وقال: كان شيئا مختلفا في هذه المظاهرة. لقد تم رفع اعلام فلسطينية. عبّر مواطنون اسرائيليون عن احتجاجهم ومتطلباتهم من حكومة اسرائيل ولم يرفعوا علم دولتهم، وذلك باسم مواطنتهم يقدمون طلباتهم. لقد رفعوا العلم الفلسطيني. المقولة برفع العلم الفلسطيني، اقوى من اي شيء تم قوله. فالمغزى واضح. لم يستطع المحنكون اخفاء الحقيقة وتجاهلها – جمهورهم رفعها. لقد تم تحريض هذا الجمهور على مدى سنوات. لقد تسببت القيادة العربية بالظلم للعرب انفسهم، لو كانت القيادة العربية انذاك معتدلة لكانت لهم دولة كجيل دولة اسرائيل.
نشرت صحيفة zzz*zيتد نأمانzzz*z بتاريخ 12.5.205 مقالة افتتاحية عنصرية ضد المسلمين، حيث حذرت الصحيفة من zzz*zأسلمة أوروباzzz*z ووصفت المسلمين بـzzz*zالوباءzzz*z و zzz*zالمتوحشينzzz*z. وجاء في المقالة: zzz*zتحت عنوان zzz*zاليهودية في أوروبا تحت الامتحانzzz*z، تجمع هذا الأسبوع ما يقارب من 200 حاخام وقاضٍ في مؤتمر zzz*zلجنة حاخامات أوروباzzz*z. يعقد الاجتماع في مدينة تولوز، التي بدأت منها حملة الدماء للإسلام المتطرف في فرنسا وحيث إسماعيل الذي يده في كل شيء، سحب سيفه لأول مرة من غمدها. مسلم يركب على دراجة نارية أطلق النيران على تلاميذ نزلوا من مركبة، قدموا ليتعلموا zzz*zكنز التوراةzzz*z. منذ ذلك الحين والوضع يزداد خطورة. القارة المسيحية تُحتل من قبل سلالة ومكملي درب صلاح الدين الذي حارب الصليبيين، وهم يواصلون احتلال أحياء كاملة في المدن المركزية. الإسلام المتطرف يزرع رعبه، ومعاقله تشكل دفيئة وحاضنة لمنفذي العمليات الإرهابية. حتى قوات الشرطة تخشى الدخول للمناطق التي تسكنها غالبية من المسلمين. هذا على الرغم من أنه في فرنسا هنالك محاولات لتعقيم هذا الوباء.
نشرت صحيفة zzz*zيديعوت احرونوتzzz*z مقالة كتبها الصحافي بن درور يميني بتاريخ 12.5.2015 ادعى من خلالها ان منظمات حقوق الانسان والمجتمع المدني تستخدم قضية البدو في اسرائيل لاغراض دعائية بمحاولة لتشويه صورة اسرئيل. وقال: قضية البدو في النقب من احدى الصعاب التي تواجهها كل حكومة اسرائيلية. يدور الحديث عن موضوع حساس وبالاخص مشتعل. يثير الكثر ضجة ومنهم من يرغب بإشعال المنطقة. كان الكثير من المظاهرات العنيفة. على ما يبدو الحل الذي اقترحته اسرائيل هو الاكثر سخاء ومنطقية بالمقارنة مع الدول الاخرى. اقترحت اسرائيل لكل عائلة بدوية في المناطق غير المعترف بها حلولا واسعة والتي تشمل قطعة ارض وبنى تحتية. لكن هذه الحلول لا ترضي ائتلاف التحريض والخداع، الذي يشمل عدالة، حزب التجمع الديمقراطي، منظمات حقوقية والحركة الاسلامية. ولخدمة هذه الائتلاف تقف صحيفة zzz*zهآرتسzzz*z. يجب التوضيح: هناك فرق عميق بين الموقف المتحفظ تجاه ادارة الدولة وبين الخداع، والتي نتيجتها تكون: كذب وتحريض. ائتلاف التحريض والخداع اختار الطريق الثانية. ليس نضالا من اجل البدو وانما فرصة اضافية لحملة دعائية ضد اسرائيل
نشرت صحيفة zzz*zإسرائيل اليومzzz*z بتاريخ 29.5.2015 تقريرًا تحريضيًا حول القدس أعده نداف شرغاي، الذي دعا إلى العمل على تقليل عدد العرب في القدس عبر خطة سياسية محكمة تفضي في النهاية الى جعل اليهود أغلبية ساحقة في المدينة. ان تقسيم القدس وفصل الاحياء العربية عنها من شأنهما أن يجرا القدس إلى ضائقة أمنية صعبة ومضاعفة، وأن يحولا الأحياء اليهودية إلى أكثر عرضة للضرر وبمعقولية كبيرة، حتى أنها ستمنع معالجة أمنية استخبارية يومية ومركزة للإرهاب الفلسطيني والإسلامي. هذا الإرهاب، يصرح الذين يوجهوه منذ اليوم، لن يتوقف بعد التقسيم. إضافة إلى ذلك: التقسيم، هكذا سنجد، ليس فقط لن يكون جيدا بالنسبة للاغلبية اليهودية في القدس، لكن من شأنه الإضرار بها. المشكلة الديمغرافية قائمة ولكن هناك طرق أكثر شجاعة وأقل خطرا لمعالجتها، بدلا من الهرب منها وأن نجلب على القدس كارثة أمنية وديمغرافية، لا سمح اللهzzz*z.تقسيم جديد اليوم سيحول العديد من الأحياء الواقعة على طول خط التماس الحالي إلى أحياء حدودية، التي بإحتمالية كبيرة ستعاني من العمليات الإرهابية، محاولات اطلاق النار، السرقات، إنخفاض قيمة الشقق وأمور إضافية. وحول ضرورة تغيير الواقع الديمغرافي لصالح اليهود: تبين البحوث أن السبب الاساسي لمغادرة اليهود للقدس هو النقص الشديد في الشقق والثمن المرتفع للرصيد القليل القائم. امكانية اخرى تطرح هنا لأول مرة هي اقامة سلطة محلية منفردة، بسيادة اسرائيلية، لسكان الاحياء العربية شمالي القدس الذين بقوا zzz*zخارج الجدارzzz*z. رسميا يدور الحديث عن قدس تحت سيادة اسرائيل. عمليا الحديث عن مناطق zzz*zمباحةzzz*z التي يختفي منها جوانب عديدة من السلطة والسيادة الاسرائيلية. ايضا بلدية القدس لا تعمل في تلك المناطق ولا تعطي لسكانها الخدمات التي يحتاجونها. حتى رئيس بلدية القدس نير بركان يطالب بالانفصال عن هذه الاحياء. من عملية كهذه يمكننا جميعا أن نكسب: إقامة سلطة كهذه ستزيل من حدود المدينة عشرات آلاف العرب بدون سحب بطاقة هوية zzz*zساكنzzz*z التي يحملونها، وبدون أن تتغير السيادة الاسرائيلية في المنطقة، وبصورة يقل فيها العبء الاقتصادي على بلدية القدس من جانب، ومن الجانب الآخر تزيد المكافأة الاقتصادية للعرب الذين من أجلهم سيقام مجلس محلي مستقل.