تقرير شهر كانون أول / ديسمبر 2014

صحيفة zzz*zهموديعzzz*z الدينية بتاريخ 4. 12. 2014 مقالة كتبها مناحيم كلوغمان zzz*zالمسلمون المخربون يقومون بمجازر ضد اليهودzzz*z

 نشرت صحيفة zzz*zهموديعzzz*z الدينية بتاريخ 4. 12. 2014 مقالة كتبها مناحيم كلوغمان وقال: العرب قرروا تحويل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إلى حرب دينية، لقد فهموا، أنهم بذلك، يستطيعون استقطاب كافة المسلمين حولهم، لقد بدأوا بافتعال مواجهات في جبل الهيكل، والاعتداء العنيف على رجال الشرطة وعلى اليهود الذين يزورون المكان، وهم يكذبون ويدعون أن اليهود هم من يبادرون لتلك المواجهات بهدف المس بالمكان الأكثر قدسية لديهم. لم يصغ أحد لانكار إسرائيل ذلك، ولم يصدقها أحد بأن المسلمين هم من يشعل المواجهات والمجازر المنظمة، رغم أن السلطات اتبعت سياسة ضبط النفس مقابل مثيري الشغب المسلمين.

موقع zzz*zإن آر جيzzz*z بتاريخ 5. 12. 2014 مقالة كتبها الصحافي والمحرر يوآف شورك zzz*zيربونهم على القتلzzz*z.

نشر موقع zzz*zإن آر جيzzz*z بتاريخ 5.12.2014 مقالة كتبها الصحافي والمحرر يوآف شورك، ادعى من خلالها ان العرب لديهم رغبة بقتل اليهود نتيجة التربية التي يتربون عليها. وقال: في الواقع الذي يتقاسم فيه العرب معنا حيز مشترك، كل ما يحتاجه الامر لتنفيذ عمليات تخريبية هو امر واحد- رغبة لقتل اليهود، وايديولوجيا تعزز الارهاب وشرعنة الاعمال ليس على انها قتل وانما قيمة بطولية دينية ووطنية. الفرص لتنفيذ ذلك لا حصر لها، وكل الطاقة التي نكرسها للامن واحاطة حياتنا بالحواجز الاسمنتية لن تمنع الهجوم المقبل. اولئك الذين لا يملكون سكينا، لديهم السيارات ومن لا يستطيع عبور الخط الاخضر، يستطيع المس باليهود من داخله، ومن ليس بإمكانه دخول المناطق اليهودية، يقوم بذلك في مناطق التعايش.يجب ان نعترف ان التعايش اليومي ليس قويا بما يكفي للوقوف امام الهوية الوطنية والدينية العميقة، التي تتغذى وبإستمرار من الدعاية الخبيثة والكاذبة. لان وراء كل الكلام حول zzz*zالعملية السياسيةzzz*z، و zzz*zالتعايشzzz*z والمشكلة التي تسمم امكانية الحياة معا هو ما نحب تجاهله او تسميته zzz*zالتحريضzzz*z، لكن هذا ليس تحريضا وليست لحظات غضب: هذه تربية منتظمة ومتواصلة، رسمية وغير رسمية، علمانية ودينية، في انظمة التربية لدى من على ما يبدو شركائنا.

نشرت صحيفة zzz*zإسرائيل اليومzzz*z بتاريخ 10. 12. 2014 مقالة كتبها د. رؤوبين باركو zzz*zالجيش الاسرائيلي أخلاقي والعرب لا يعرفون سوى ثأر الدمzzz*z

نشرت صحيفة zzz*zإسرائيل اليومzzz*z بتاريخ 10. 12. 2014 مقالة كتبها د. رؤوبين باركو، إدعى من خلالها أن الجيش الإسرائيلي هو جيش أخلاقي في حروبه، بينما العرب يفتقدون للأخلاقيات ويتبعون عادات قبلية قديمة تتعلق بالثأر لغاية اليوم، كما زعم. وقال: خلال الأسبوع الماضي أعلنت النيابة العسكرية أن النائب العام العسكري أمر بفتح تحقيق من قبل الشرطة العسكرية حول حوادث تجاوزات خلال حملة الجرف الصامد. التحقيقات لن تدور حول شكاوى من سكان القطاع ومنظمات حقوق الإنسان فقط، أو من جهات ومنظمات إسرائيلية، فلسطينية وعالمية، وإنما النيابة نفسها ستبادر إلى التحقيق في حوادث يجب أن تُفحص حتى في غياب شكوى. لم تكن الأمور هكذا في منطقتنا قبل أن يكشف الغرب في وجه العرب نقاط ضعفه الأخلاقية والقضائية وأدى إلى تفتيت قوة ردعه والمس الخطير بمواطنيه. هنا يعرفون zzz*zانتقام الدمzzz*z (الثأر) كوسيلة للردع. وفقًا للمحاكمة القبائلية، المتبعة لغاية اليوم في المجتمع العربي الفلسطيني. ولكن بمساعدة الـ “Bug” الأخلاقي والقانوني للغرب الذي يمنع عقوبة الإنتقام، حُلل دم اليهود وبقيت المحاكمة العشائرية مسموحة للفلسطينيين فقط. وفقًا للمعيار الأخلاقي الجديد، الذي إعتاد عليه الفلسطينيون، مسموح لهم zzz*zالإنتقامzzz*z، إطلاق الصواريخ والإنفجار في العمليات الإرهابية (المقاومة) ولكن غير مسموح للعدو الصهيوني الدفاع عن نفسه لأنها zzz*zمذبحةzzz*z.

صحيفة zzz*zيديعوت احرونوتzzz*z بتاريخ 11. 12. 2014 مقالة كتبها داني ياتوم zzz*zبناء جدار فصل في القدسzzz*z

نشرت صحيفة zzz*zيديعوت احرونوتzzz*z بتاريخ 11. 12. 2014 مقالة كتبها داني ياتوم، لواء احتياط، رئيس الموساد ومستشار رئيسي الوزراء رابين وباراك في المفاوضات مع الفلسطينيين، الاردن وسوريا. وقال: zzz*zلا توجد أي عاصمة في العالم تعيش نزاعا عرقيا، سياسيا او دينيا يشابه لذاك الذي تعيشه عاصمة اسرائيل: القدس، ولا سيما جبل الهيكل ، في قلب النزاع الاسرائيلي – الفلسطيني. لقد فهمت الحركة الوطنية الفلسطينية بان الكفاح ضد الصهيونية يبدأ وينتهي في zzz*zالحرم الشريفzzz*z المكان المقدس الثالث للاسلام، والذي على حمايته يوجد اجماع عربي شامل. ولما كان جبل البيت هو ايضا المكان الاكثر قدسية لليهودية، فان كل تسوية مستقبلية يجب أن تنشأ عن مكانته هذه. ومن هنا الاهمية الحرجة من ناحية اسرائيل اعادة الامن للقدس ومنع انتقال النزاع من اطاره السياسي الضيق الذي بيننا وبين الفلسطينيين الى الاطار الواسع الديني للعالم الاسلامي. على الحكومة الجديدة التي ستقوم وعلى البلدية ان تستعيد الحكم في القسم الشرقي من القدس. ومن أجل اعادة الامن لسكان اليهود في القدس، حان الوقت لان يوجد فيها فصل امني، مثلما فعلنا مع الجدار في يهودا والسامرة، والذي حقق تقليصا هاما في الارهاب.

القناة العاشرة بتاريخ 15.12.2014 مراسل القناة روعي شارون، zzz*zتصرف الشرطي مع الوزير ابو عين كان مناسبًاzzz*z

تطرقت نشرة الأخبار المركزية في القنال العاشرة بتاريخ 15/12/2014  لاستشهاد الوزير الفلسطيني، زياد أبو عين، وزعم مراسل القناة، روعي شارون، ان التحقيق الداخلي الذي جرى هذا الأسبوع في قسم حرس الحدود، وفحص الموضوع يقضي بأن الشرطي الذي دفع أبو عين تصرف كما يجب ووفقًا للتعليمات، ووفقًا لمصدر في حرس الحدود، قيام أبو عين باستفزاز الشرطي والاقتراب منه وشتمه يعتبر تهديدًا وأيضًا أمرًا يستوجب الاعتقال، يجب أن نقول أمرًا لصالح الشرطي في حرس الحدود، أبو عين كان مريضًا بالقلب وحادثة كهذه يقوم من خلالها شرطي بدفع فلسطيني قام باستفزازه ليست نادرة، وإذا فحصنا دفع الشرطي لأبو عين سنجد أنه مناسب.

صحيفة zzz*zيديعوت احرونوتzzz*z؛ بتاريخ 16.12.2014 مقالة كتبها الصحافي اليكيم هعتسني "ابو مازن يحرض على الارهابzzz*z

نشرت صحيفة zzz*zيديعوت احرونوتzzz*z؛ بتاريخ 16/12/2014 مقالة كتبها الصحافي اليكيم هعتسني ادعى من خلالها التهديدات الفلسطينية هي بمثابة تهديدات فارغة. وقال: اتخاذ اجراءات جنائية ضدنا في المحكمة الدولية لاهاي حول zzz*zجرائم الحربzzz*z هو تهديد فلسطيني فارغ. فمن هو المهدد؟ منظمة ارهابية! لقد البسنا فتح في اسلو بدلة مدنية، لكنها مستمرة بالارهاب القاتل تحت شعار zzz*zكتائب شهداء الاقصىzzz*z. رأس اخر لها، محمود عباس الملقب zzz*zابو مازنzzz*z، الذي حكومته تحرض على الارهاب، يدفع الرواتب ويوزع الجوائز على الارهابيين الاحياء، يمجد الارهابيين الاموات ويربي الشباب بطريقهم. فمن هو اذن مجرم الحرب.

صحيفة zzz*zهموديعzzz*z بتاريخ 19/12/2014 مقالة عنصرية كتبها مناحيم كلوغمان "ثمانون بالمئة من الفلسطينيين إرهابيون متعطشون للدم بشكل حيوانيzzz*z

نشرت صحيفة zzz*zهموديعzzz*z بتاريخ 19.12.2014 مقالة عنصرية كتبها مناحيم كلوغمان وقال: وفقًا لخبر غير مفاجئ، ثمانون بالمئة من الفلسطينيين يؤيدون العمليات الإرهابية الوحشية الأخيرة ضد اليهود. نسبة عالية جدا من المواطنين الفلسطينيين، الذين يرون بالإرهاب القاتل ضد مواطنين أبرياء، وسيلة مناسبة وشرعية، تعكس بشكل حقيقي رأي الشارع الفلسطيني، هذا يجعلهم شركاء في أعمال القتل الحقيرة. باختصار zzz*zأبرياءzzz*z هو مصطلح غير موجود لدى الأغلبية الساحقة من الفلسطينيين، لأن معظمهم متعطشون للدماء بصورة وحشية حيوانية. للأسف، نحن نجد لدى الفلسطينيين شهوة القتل فقط وتطلعهم لإبادتنا لا سمح الله.

صحيفة zzz*zإسرائيل اليومzzz*z بتاريخ 26/12/2014 مقالة كتبتها المستوطنة إيميلي عمروسي "الفلسطينيون يتقربون من الأيدولوجيا النازيةzzz*z

نشرت صحيفة zzz*zإسرائيل اليومzzz*z بتاريخ 26.12.2014 مقالة كتبتها المستوطنة إيميلي عمروسي على خلفية إصابة طفلة إسرائيلية في حادثة زعمت الصحافة الإسرائيلية أن شبانًا فلسطينيين تسببوا بها. وقالت: التحريض الفلسطيني مختوم بختم داعش والقاعدة، يرسل أولئك الشبان ملقي الزجاجات الحارقة كي يتوهموا حول الحل النهائي. أجل. يكفي أن نعرف القليل مما يجري في وسائل التواصل الاجتماعية في المجتمع الفلسطيني، الكتب التعليمية، المواد التلفزيونية، كي نفهم أن جزءًا من جيراننا يتقربون من أيدولوجيا النازية الذين حاولوا إبادتنا قبل سبعة عقود. مقارنة بهؤلاء zzz*zالتهديد الخطيرzzz*z لمنظمة zzz*zلاهافاzzz*z (منظمة مكونة من مستوطنين اسرائيليين متطرفين يقومون باعتداءات ضد المدنيين الفلسطينيين، المترجم) هو مجرد لعبة أطفال.