صحيفة zzz*zإسرائيل اليومzzz*z بتاريخ 2.3.2014 zzz*zنتنياهو لن يسمح بحصن إرهاب إسلامي في إسرائيلzzz*z
نشرت صحيفة zzz*zإسرائيل اليومzzz*z بتاريخ 2.3.2014 مقالة كتبها د. حاييم شاين حول لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأمريكي، باراك اوباما. وزعم شاين أن نتنياهو zzz*zلن يسمح ببناء حصن إرهاب إسلامي في إسرائيلzzz*z وبأن zzz*zأمن إسرائيل فوق كل اعتبارzzz*z. وقال: رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في طريقه الى لقاء رئيس الولايات المتحدة براك اوباما. وهو رئيس تلك التي كانت القوة العظمى وفقدت رغبتها في قيادة العالم الى تحقيق قيمتي الحرية والعدل. فقد أخذت تنطفيء أضواء تمثال الحرية عند مدخل ميناء نيويورك. واطفأ بوتين وخامنئي والاسد وكثيرون آخرون في العالم بنفخات عميقة نار الشعلة. إن الارهاب الاسلامي دمر مركز التجارة العالمي الذي بني بازاء تمثال الحرية ومحا نصب قوة الولايات المتحدة، وكانت عملية فظيعة لم تنعش نفسها منها. أخذ أمل البشر في عالم أكثر عدلا وتنورا يتلاشى. وأخذ كثيرون كانوا يتطلعون الى الولايات المتحدة يغضون أبصارهم، وعاد الشر المطلق يسيطر على العالم ولم يعد يوجد من يُتجه إليه لأن الشرطي الذي كان مهتما بحفظ النظام العالمي أحال نفسه الى التقاعد وخلف فوضى وراءه.
إنّ آخر مكان في العالم تشعر الولايات المتحدة بأنها قادرة على الدفع قدما بالسلام فيه هو الصراع الاسرائيلي الفلسطيني؛ فإن مستشاري اوباما يقرأون على الدوام النشرة الانجليزية لصحيفة اسرائيلية ضئيلة الشأن تحاول منذ سنين أن تقنع بأن نتنياهو قابل للضغط وبأنه إذا استعمل عليه ضغط دولي فقط سينزل عن مصالح اسرائيل الوجودية ويُمكن من إنشاء حصن إرهاب إسلامي على حدودها الضيقة موقع zzz*zإن آر جيzzz*z مقالة كتبها الصحافي بن درور يميني بتاريخ 5.3.2014zzz*z الشيخ رائد صلاح محرض من النوع المعادي للساميةzzz*z
نشر موقع zzz*zإن آر جيzzz*z مقالة كتبها الصحافي بن درور يميني بتاريخ 5.3.2014 ادعى من خلالها أن zzz*zالشيخ رائد صلاح هو محرض معادي للسامية ويجب منعه من مواصلة عمله بِحُريّةzzz*z. وقال: لم يخترع رائد صلاح شيئا. شعار zzz*zالأقصى في خطرzzz*z الذي يرفعه في السنوات الاخيرة، اخترعه الحاج أمين الحسيني، مفتي القدس في العشرينات من القرن الماضي، الذي نجح بتجنيد مبالغ مالية كبيرة من خلال فرية أن اليهود يريدون هدم المسجد الاقصى وإقامة الهيكل مكانه. وقد أثبت شعار zzz*zالاقصى في خطرzzz*z نفسه في العالم الاسلامي. وفهم صلاح ان التحريض ينجح واتخذ الأقصى شعاره. أسلوب الخطاب الذي يتبعه رائد صلاح لا يترك مكانا للتفسير، فهو محرض من النوع المعادي للسامية، والذي يحاول تقمص شخصية المفتي، فهو قريب بأفكاره من حركة حماس ويتسخدم في خطاباته ذات اللهجة التي يستخدمها واعظي حماس، وأصبحت دعوته الى العنف أكثر وضوحا في السنوات الأخيرة.
وقال: لكن العقل السليم يرفض قبول الحقيقة بأنه سيأتي يوم ويخرج صلاح من السجن، فهو سيواصل التحريض ضد إسرائيل وضد الصهيونية والسامية من خلال ايجاد الصيغ التي تعفيه من لائحة الاتهام. العقل السليم يرفض قبول محرض مثل صلاح، الذي يواصل طريق المفتي النازي وتعاليم zzz*zحماسzzz*z.
صحيفة zzz*zيديعوت احرونوتzzz*z بتاريخ 16-3 -2014 zzz*zيجب احتلال غزةzzz*z
نشرت صحيفة zzz*zيديعوت احرونوتzzz*z بتاريخ 16-3 – 2014 ما قاله ناح كليجر عن الوضع في غزه، حيث قال: ترد إسرائيل بشكل أو بآخر على الهجمة الإرهابية وقادتنا يعلنون zzz*zإذا لم يسد الهدوء عندنا فلن يكون هدوء في غزة أيضاzzz*z ولكن الواقع مختلف. الدارسة منتظمة كالمعتاد في غزة، لم يوقف المزارعون عملهم، المحال التجارية غير مغلقة، المقاهي تعمل كالمعتاد وأيضا الأسواق. وطالما نحن نرد بشكل ضعيف منذ عملية عمود السحاب، فلن يتوقف الإرهاب من داخل غزة وسيستمر سكان الجنوب بالمعاناة والعيش تحت الضغط وعدم الهدوء.إن موجة الإرهاب وعدد القذائف من شأنها أن تزداد، ناهيك عن الضحايا من طرفنا. والاستنتاج الوحيد من هذا الوضع انه علينا الرد بصورة جدية، قاسية ومتعددة، من اجل إقناع المنظمات المختلفة بأن ثمن أي هجمة ضد إسرائيل سيكون باهظا ومؤلما. ولن يكون لصالحهم أو لصالح سكان القطاع.
صحيفة zzz*zإسرائيل اليومzzz*z بتاريخ 17-3 – 2014 مقالة لزئيف جابوتنسكي zzz*zإسرائيل دولة اليهود القومية ورواية الفلسطينيين كاذبةzzz*z
نشرت الصحف الإسرائيلية الأسبوع المنصرم عدة مقالات تؤكد ضرورة اعتراف الفلسطينيين بـzzz*zيهودية إسرائيلzzz*z، أبرزها مقالة نشرتها صحيفة zzz*zإسرائيل اليومzzz*z بتاريخ 17-3 – 2014 لزئيف جابوتنسكي، زعم فيها أن الاعتراف بيهودية إسرائيل هو إقرار معلن بأن كل الرواية التي أسس عليها العرب نشاطهم القاتل كانت كاذبة.
وقال: تثير دولة إسرائيل في مفاوضة الفلسطينيين طلب الاعتراف بأن دولة إسرائيل هي الدولة القومية للشعب اليهودي. ويبدو هذا الطلب منطقيا ومعقولا عند الأذن الغربية. ورغم ذلك يعارض أبو مازن ذلك بشدة. ويحاول الفلسطينيون ومؤيدوهم في اليسار جعل الرفض قزما وزعم أن الطلب اشتغال بالصغائر ولهذا ينبغي إبعاده عن طاولة التفاوض. لكن الحقيقة المؤسفة هي أن الانصراف عن الإصرار على الوفاء الكامل بهذا الطلب سيؤبد الصراع بين اليهود والعرب في ارض إسرائيل .إن الاعتراف بأن دولة إسرائيل هي الدولة القومية للشعب اليهودي هو إقرار معلن بأن كل الرواية التي أسس عليها العرب نشاطهم القاتل كانت كاذبة. وهو اعتراف بأن اليهود شعب يستحق السيادة في ارض إسرائيل. ولهذا يقول أبو مازن بكلمات صريحة إنه لن يعترف بذلك أبدا؛ لأنه لا ينوي البتة أن ينهي الصراع قبل طرد اليهود جميعا من ارض إسرائيل كلها.
موقع zzz*zإن آر جيzzz*z مقالة كتبتها الصحفية يفعات ارليخ بتاريخ 19-3 – 2014 zzz*zالثقافة الإسلامية تدوس على الحقوق الدينية للثقافات الأخرىzzz*z
نشر موقع zzz*zإن آر جيzzz*z مقالة كتبتها الصحفية يفعات ارليخ بتاريخ 19-3 – 2014 ادعت من خلالها zzz*zأن من يريد التوصل لحل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، والذي هو في جوهره نزاع ديني، لا يمكنه تأجيل مناقشة موضوع القدسzzz*z. وادعت أن zzz*zالطريق للحل يكمن في تطبيق حرية العبادة في المسجد الأقصى للجميع بغض النظر عن الدين والعرق والجنسzzz*z. وقالت: zzz*zعلى الورق، جبل الهيكل هو تحت السيطرة الإسرائيلية ولكن في الواقع هناك حاكم واحد- الله. وباسمه قرر المجلس الإسلامي عدم السماح لليهود بالدخول إلى جبل الهيكل بانتظام. الحكومة الإسرائيلية هي رهينة الإرهاب الفلسطيني، فهي تعمل من باب الشعور بالخوف والركود والأخذ بعين الاعتبار كل فعل قد يؤدي بالمقابل إلى رد فعل عنيف. لقد حنت إسرائيل رأسها أمام إذلال اليهود في جبل الهيكل لسنوات خوفًا من أعمال الشغب. للأسف، الدوس على الحقوق الدينية للحضارات الأخرى هو جزء من التقاليد الإسلامية.
صحيفة zzz*zإسرائيل اليومzzz*z بتاريخ 20-3 – 2014 مقالة كتبها حاييم شاين zzz*zلا يمكن التوصل إلى سلام أبدًا مع الفلسطينيينzzz*z
نشرت صحيفة zzz*zإسرائيل اليومzzz*z بتاريخ 20-3 – 2014 مقالة كتبها حاييم شاين وقال: أولئك الذين يصرحون، في أذنيّ إسرائيل والعالم، أن أبو مازن هو شريك مخلص للسلام، رفعوا في حينه ياسر عرفات فوق مأتمنا واحتفلوا معه بسلام الشجعان. لقد كانوا مستعدين للتنازل عن هضبة الجولان أيضًا، واليوم يقولون أن لا حاجة في السيطرة الإسرائيلية على غور الأردن. وفقًا لهم يمكن تقسيم القدس والسماح بشكل جزئي بحق العودة. من حظ المجتمع الإسرائيلي، أن أصحاب هذه الأحلام أبعدوا عن مراكز القرار، ثمن صحوتهم من هلوساتهم كان باهظًا. أنظروا لقد حُذّرتم من الأوهام. لن يكون أبدًا سلام مع العرب الفلسطينيين بقيادة أبو مازن، إذا كان شرطهم لإقامة مفاوضات هو تحرير قتلة النساء والأطفال بدم بارد. مع مجتمع به القتلة هم أبطال قوميون لن يكون سلام أبدًا. استقبال القتلة في رام الله يعبر عن ماهية الفلسطينيين لا العناقات والابتسامات في البيت الأبيض. يجب التأمل فقط أن لا توافق إسرائيل على وقف البناء وتحرير المزيد من الأسرى محدثي الإرهاب. كل قائد عربي يريد السلام ليأتي بيدين نظيفتين لا بيدين ملطختين بالدماء.