ان أف سي"؛ بتاريخ 4.8.2011؛ "يجب الاستيطان في أرض من النهر حتى البحر"
نشر موقع "ان أف سي" بتاريخ 4.8.2011 مقالة تحريضية كتبتها نوريت جرينجر حرضت من خلالها على الاستيطان في ما يسمى "أرض اسرائيل الكبرى"، كما حرضت ضد المواطنين العرب في اسرائيل.
وقالت: "الانتداب في فلسطين، هي وثيقة سرية تفصل الحقوق القانونية لليهود بالاستيطان في كل مكان غربي فلسطين، المنطقة الممتدة بين نهر الأردن وبين البحر الأبيض المتوسط. هذا الحق لم يتغير وما زال قائمًا حتى اليم وفقًا للقانون الدولي".
وأضافت: "احدى المواضيع الأساسية التي تجاهلتها اسرائيل على مدار 63 عامًا هو وجود أقلية عربية داخلها. هؤلاء العرب وبالذات المسلمين يعيشون كأقلية في دولة يهودية، وعلى الرغم من أنهم حصلوا على جنسية الا أنهم لا يتصرفون كمواطنين. انهم لا يتعاطفون مع رموز اسرائيل القومية. بكلمات أخرى انهم كيان غريب واسرائيل بالنسبة لهم هي مجرد عقار يعيشون فيه".
وقالت: "في السنوات الأخيرة يظهر العرب بوضوح عدم محبتهم، ازدراءهم واحتقارهم للدولة اليهودية التي يعيشون فيها كمواطنين. مع ذلك، هم مرتبطون بشكل وثيق مع الدول العربية المجاورة والمعادية لدولة اسرائيل. من الممكن اتهام العديد من هؤلاء العرب بالخيانة وبأنهم طابور خامس آخذ في التوسع داخل حدود الدولة اليهودية".
صحيفة "اسرائيل اليوم"؛ بتاريخ 5.8.2011؛ التحريض ضد المواطنين العرب
هاجم الاعلامي الاسرائيلي دان مرجليت من خلال مقالة كتبها في صحيفة "اسرائيل اليوم" بتاريخ 5.8.2011 الكاتب الاسرائيلي عاموس عوز بسبب انتقاده لأسلوب حياة المتدينين اليهود وعدم انتقاده المواطنين العرب.
وقال محرضًا ضد المواطنين العرب: "الغريب هو أن عوز أسقط من قائمته الوسط العربي الذي يقضم من خزينة الدولة بشكل استفزازي من خلال مخصصات الأطفال ودفع ضرائب منخفضة. ألا يشاهد عوز ذو النظر الثاقب ما يحصل في النقب. الضغط الذي يشكله العرب والمتدينون اليهود أسوأ من نظام الضرائب المشوه".
وأضاف: "كل شعب اسرائيل يعاني بسبب المتهربين من الضرائب والخدمة العسكرية والذين يحيون على حساب المخصصات الضخمة التي تمنح لهم".
إذاعة "جالي تساهل"؛ برنامج "الكلمة الأخيرة"؛ بتاريخ 28.8.2011؛ التحريض ضد المواطنين العرب
تواصل إذاعة "جالي تساهل" اعطاء منصة للمذيع أفري جلعاد المعروف بآرائه العنصرية والتحريضية ضد العرب، والتي يعبر عنها باستمرار من خلال برامجه. التفوه التحريضي الأخير كان في برنامج "الكلمة الأخيرة" بتاريخ 28.8.2011 حيث دعا جلعاد إلى سحب مواطنة العرب المقيمين في منطقة المثلث كما استهزأ بمناسك شهر رمضان الكريم.
وقال داعيًا الى سحب مواطنة العرب سكان المثلث: "لا داع لأن نطلب من الفلسطينيين الاعتراف بالطابع اليهودي لدولة اسرائيل، لأنه سيأتي يوم نقوم فيه برسم حدود مختلفة تمامًا، سنرسمها بحزن كبير ولكن بفرح لا يمكن اخفاؤه، حدود ستحول اسرائيل إلى دولة يهودية قدر الإمكان".
وأضاف مستهزءًا بمناسك شهر رمضان الكريم وبالصائمين: "لينتهي شهر رمضان، أنا أقوم بتصليحات في المنزل والعمال يأتون كل يوم وهم لا يملكون طاقة للتحرك.. أنا لا أتهمهم.. لا يوجد ما يشربونه على السقالة وفي الساعة العاشرة يتساقطون متعبين".
موقع "ان ار جي"؛ بتاريخ 28.8.2011؛ الفلسطينيون يريدون احتلال ارضهم !
نشر الكاتب الإسرائيلي ايال مجاد (Eyal Megged) مقاله على موقع "ان ار جي" تطرق من خلالها إلى إعلان الدولة الفلسطينية المرتقب. وقال: " إعلان الدولة هي حالة مناسبة للفلسطينيين، نظرا لانها لن تلد اية دولة. هي مناسبة لهم لان في أعقابها ستكون لهم دولة على الورق. دولة دعائية".
وأضاف مجاد: " ما العمل اذا كان الفلسطينيون لا يسعون حقا لدولة. واذا كانوا كذلك فهم يريدون دولتنا. ليأتوا مكاننا، الى كل ما هو جاهز والذي يستحقونه حسب وجهة نظرهم، كتعويض عن حرمانهم. ومن يصغي حقا للفلسطينيين، فانه يستوعب ان الفصل بين الدولتين لا يلبي رغباتهم. نصف الدولة التي تنتظرهم ليست ما يحلمون بها. انهم يحلمون بما نراه نحن وطننا الحصري: يحلمون بالسهل الساحلي والكرمل، البساتين المحاطة بأشجار السرو والطرق التي تمر بين شجر الكينا والبحر. ويتضح مرة أخرى ان الفلسطينيون يريدون ارثنا، لأي سبب من الأسباب. يريدون الحصول على ارض إسرائيل، او فلسطين الكاملة على طبق من فضة والعيش بسعادة. أنا اعرف انها حقيقة مؤلمة لكنني أواجهها كل مرة قبل ان نصل الى اتفاق مع الفلسطينيين".
وأضاف: " الأوروبيون يشعرون بالملل والاكتئاب معظم الوقت. وكي يقضوا على مللهم واكتئابهم فهم يبعدون الى الصحراء الغربية وجنوب السودان. وبالأساس باتجاهنا. ما يقوم به الفلسطينيون لاستغلال هذا الوضع هو الاستفادة من كل منصة يعطيها الأوربيون، ليس من اجل التوصل الى حل وإنما لإغراض دعائية. في البداية هم يواجهون بكل قوتهم من اجل التوصل الى حل، ولكن عندما يكون الحل، يتراجعون ويحملون البنادق المعروفة والمحببة : إقامة حاجز دعائي لا يسمح بأي تقدم ولكن العالم وبالأخص الأوروبيون لا يشكون وهذا ما يريدونه استمرار العرض".
صحيفة "يتد نأمان"؛ بتاريخ 30.8.2011؛ "كل فلسطيني قد يتحول الى ارهابي في أي لحظة"
في أعقاب توتر الأوضاع الأمنية في اسرائيل اثر عملية ايلات واتهام شاب فلسطيني بمحاولة دهس مواطنين اسرائيليين، قامت صحيفة "يتد نأمان" الدينية من خلال مقالتها الافتتحاية بالتحريض ضد المواطنين العرب المقيمين في اسرائيل.
وجاء في المقالة: "نحن اليهود مثل شاة تعيش بين سبعة ذئاب، ليس بسبب دول العدو التي تحيطنا فقط؛ يوجد في داخلنا وبيننا ذئاب متوحشة. انهم يعيشون، ينشطون ويعملون، في كل زاوية وفي كل مكان. كل واحد منهم قد يتحول الى إرهابي في أي لحظة".
موقع "ان ار جي"؛ بتاريخ 5.9.2011؛ "البدو والفلسطينيون عنيفون"
انتقد دفيد بن تسيون (David Ben Zion) من خلال مقالة نشرها على موقع "ان ار جي" هدم مستوطنة ميجرون غير القانونية التي تم بناؤها على أراضٍ فلسطينية، مدعيًا أن الدولة لا تتصرف بشكل مماثل مع المواطنين العرب "المجرمين" الذين "يبنون بشكل غير قانوني"، على حد وصفه.
وقال: " قبل تسع سنوات وبعد مرور أربع سنوات مؤسسات الدولة الأسر التي قدمت الى أراض صخرية وغير مزروعة وغير مأهولة بالسكان وتم انشاء مستوطنة ميجرون. بعد إنشاء ميجرون، قررت حركة اليسار المتطرف "سلام الان" باستثمار موارد كثيرة لإيجاد الغائبين. والمدهش وبعد جهد جهيد تم إيجاد الفلسطينيين الذين وافقوا على الاعتراف بأنهم اولئك الغائبين، ودون اية أدلة او أي شهادات موثوق بها قبلت المحكمة العليا ادعائهم وأمرت بتدمير المستوطنة".
وأضاف: " يعيش في ميجرون أبناء كادحون وأصحاب قيم غير عنيفون، جمهور المستوطنين غير معاد للدولة ولا يحرق مراكز الشرطة، طريقة العنف تلك التي يتبعونها في وادي عاره او لدى البدو في النقب. هذه ليس نهجنا. نحن لطفاء أكثر من اللازم. دولة إسرائيل لا تستطيع تدمير بيوت غير قانونية لمجرمين من رهط دون ان تتجند كل المنطقة الجنوبية من أجل ذلك".
موقع "ان ار جي"؛ بتاريخ 5.9.2011؛ "اعلان الدولة الفلسطينية هو اعلان حرب سياسية"
قال الاعلامي الاسرائيلي يارون ديكل من خلال مقاله نشرها على موقع "ان ار جي" أن اعلان الدولة الفلسطينية "هو إعلان حرب سياسية، وان الحكومة الاسرائيلية متلعثمة مضطربة ودون خط سياسي".
وقال: "عند البدء بحرب فمن المتوقع من متخذي القرار فحص كل السيناريوهات والاحداث وان يطرح على الطاولة اتخاذ القرارات كل الاحتمالات وحتى الاسوأ منها، وذلك من اجل تجنب حدوث حرب او لضمان فوزها. والخطوة الفلسطينية احادية الجانب هي اعلان حرب سياسية. وعلى الرغم من تداول نقاشات بين اعضاء المنتدى السياسي حول قضية سبمتبر، الا ان سياسة اسرائيل تبدو متلعثمة دون خط سياسي موحد. وفي الواقع تبدو الحكومة وكأنها دون سياسة على الاطلاق: هل أقّر سفير اسرائيل في الولايات المتحدة الامريكية مايكل اورن من خلال مجلة امريكية ان نتائج التحرك الفلسطيني هي الغاء جميع الاتفاقيات بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية؟ هل قرر احد ذلك؟ هل تم التداول ولو لمرة واحدة وبجدية بالنظر الى السلطة الفلسطينية ككيان معاد- تماما كما حماس في غزة- هل تتحق هذه الخطوة؟ والسؤال الجوهري: هل طرح على طاولة مجلس الوزراء اقتراح لدعم الخطوة الفلسطينية في الامم المتحدة؟ هل كان هنالك قرار بالاساس حول ما تريد مجموعة الثمانية تحقيقه؟ اذا كانت الاجابة على هذه الاسئلة او بعضها سلبية، فهنالك مشكلة خطيرة في عملية اتخاذ القرار. يحق للحكومة اختيار قواعد سياسية او عسكرية ولكن متوقع منها ان تطرح جميع الخيارات المتاحة والتشديد على جميعها".
موقع "ان ار جي"؛ بتاريخ 5.9.2011؛ "الخدعة الفلسطينية: الخيال الاستراتيجي"
تحت عنوان "الخدعة الفلسطينية: الخيال الاستراتيجي"نشر الصحافي الاسرائيلي ارئيل سيجل مقاله على موقع "ان ار جي" قال فيها: " دعونا لا نتحدث عن الايديولوجيا وتجاهلوا خارطة اسرائيل الكاملة، سنتحدث عن المنطق. فكرة اعتراف اسرائيل بالدولة الفلسطينية في ايلول هي قراءة مضطربة للواقع والاسوأ من ذلك، غبية".
وقال: " الفلسطينيون الذين هددوا بتدويل الصراع كوسيلة ضغط في المفاوضات، حولوا الفكرة التكتيكية الى خيال استراتيجي. الخيال لم يكن ابدا وصفة جيده للسير والتصرف، وعندما تنفجر، تكون نهايتها غارقة في الدماء. نحن نعيش في اوقات غريبة، تحولات لا يتوقعها احد. ولا يمكن الحصول على الخارطة النهائية عندما يحاول العدو اجبارك مع ابتسامة مذلة. لا يستطيع الفلسطينيون انهاء الصراع، كما انهم لا يريدون ذلك. اولمرت كان هناك، واذكركم ان الفلسطينيين ليسوا كيانًا واحدًا وانما كيانان عدائيان. حولهم عالم عربي فوضوي غير قادر وايضا لا يريد مساعدتهم. فهم تحت رحمة المساعدات الاوروبية، القارة التي تعيش تحت ازمة وجودية عميقة، والتي تحتاج الى اسرائيل. هذا سيكون خطأً استراتيجيًا لتجاوز خطوط حمراء فقط من اجل العثور على افكار تطابق وجهات النظر السياسية".
واضاف: " الفلسطينيون غارقون بقصة "الراعي الكاذب والذئب"، ابو مازن قيد نفسه بتاريخ سبتمبر على الرغم من انه يعرف ان اعلان الاستقلال الوهمي لا يساوي ثمن الورق الذي سيوقع عليه. اوباما والحكومة الامريكية تحت المجهر الذري ولا يمكن تكرار الخطأ والتخلي عن حليف، وبالتأكيد ليس في فترة الانتخابات. وفي اليوم التالي للاغلبية في الجمعية العامة، سيستيقظ الفلسطينيون على الواقع. سيكون فرقا بين الاقوال والافعال وسيشكل ذلك محفزًا لهم على العنف".
موقع "ان ار جي"؛ بتاريخ 6.9.2011؛ تحريض ضد العرب
في اعقاب قرار محكمة العدل العليا الاسرائيلية اصدار قرار هدم لمستوطنة ميجرون غير الشرعية القريبة من مدينة رام الله، انتقد بوعاز شبيرا؛ محام اسرائيلي سابق؛ من خلال مقاله نشرها على موقع "ان ار جي" الاحزاب اليمينية الاسرائيلية التي تعد الجمهور الاسرائيلي كما ذكر في مقالته بالحفاظ على وجود دولة اليهود وتخونه في لحظة تسلمهم الحكومة.
وحرض شبيرا من خلال انتقاده للاحزاب اليمينية ضد العرب قائلا: " السياسيون يفصلون بمهارة مندوب المبيعات ما سيقومون به عند انتخابهم. برامجهم تشمل وعود لسياسة امنية سارية المفعول( خلافا ل" ضبط النفس هو القوة" الذي يتبناه اليسار)، بناء وتطوير المستوطنات في يهودا والسامرة، تعزيز الامن الداخلي والتعامل مع التهديد العربي الداخلي، حرب لمكافحة الارهاب العربي دون تنازلات وموقف يهودي فخور بطابع دولة اسرائيل اليهودية والصهيونية. لكنهم لا يلبون وعودهم".
واضاف شبيرا: " اريك شارون الذي حذر عشية الانتخابات من مخطط منافسه الخطير عمرام متسناع لتدمير المستوطنات واعلن ان "نتسريم كتل ابيب"، باشر عند فوزه بتدمير غوش قطيف وشمال السامرة، واعطاء المناطق لقتلة حماس والمعابد الى مثيري الشغب العرب لتدنيسها واقتلاع الموتى من قبورهم. ثماره الفاسدة وافعاله الخسيسة نأكلها كل يوم وكل ساعة منذ الطرد والتشريد. وبنيامين نتنياهو قَلَب جلده وعبر عن دعمه الصريح لاقامة دولة عربية في يهودا والسامرة، مهد الحضارة. اهارونوفيتش وليبرمان من اسرائيل بيتنا يضايقون اليهود في المستوطنات، يطردون، يهدمون يعتقلون وينكلون".
موقع "واي نت"؛ بتاريخ 6.9.2011؛ اساليب الرد على اعلان الدولة الفلسطينية
نشر ادي يائير فريمان (Eddie Yair Freiman)؛ المشارك بوفد الدعاية الإسرائيلية الى الأمم المتحدة؛ مقالا على موقع "واي نت" توجه من خلاله الى الجمهور الإسرائيلي مطالبا إياه بعدم "الارتباك والخوف من إعلان الدولة الوهمية لمنظمة التحرير الفلسطينية في الأمم المتحدة. وان خلل أيلول لن يؤدي إلى دمار وخراب وأن إسرائيل يمكنها الاستفادة من الإعلان الأحادي الجانب والكشف عن أوراقها الأحادية الجانب هي أيضا". كما جاء في مقاله.
وقال: "تتمتع السلطة الفلسطينية بدعم اقتصادي وامني إسرائيلي. وتتمتع بخدمات حراس الأمن الإسرائيلية التي تحميها من وجود عناصر إسلامية متطرفة قد تهددها مثل حماس والقاعدة، تماما كما حدث في قطاع غزة نتيجة انسحاب جيش الدفاع الإسرائيلي . بالإضافة الى ذلك فإن السلطة تعتمد اقتصاديا على إسرائيل وبإمكان وزير المالية تجميد اقتصادها في حال اختار ذلك. في وحال حدوث انتفاضة ثالثة سيقدر نظام الأمن بالتعامل معها بنفس القدر كما تصرف بالماضي".
وأضاف: "بدلا من التهديدات الفارغة حول ما سيحدث، لا بد ان نرى الوضع بوضوح: بما ان السلطة الفلسطينية اختارت انتهاك مبدأ المعاملة بالمثل الذي هو احد أساسيات اتفاق أوسلو، وقررت ان تتصرف من جانب أحادي، بِيَد إسرائيل الفرصة لخلق خطة جديدة أو مبادرة سياسية جديدة وبدلا من ان تنجر إسرائيل لردود فعل على تحركات من الجانب العربي، كما سيحدث في أيلول، حان الوقت لاتخاذ قرارات أحادية الجانب من جانبنا والتي سوف تخدم مصالح إسرائيل، ومثال على ذلك ضم أراض او العودة للبناء في يهودا والسامرة، والسماء هي الحدود".
موقع "ان أف سي"؛ باتريخ 7.9.2011؛ "عرب اسرائيل يتسحقون التفتيش المهين"
نشر موقع "ان أف سي" بتاريخ 7.9.2011 مقالة تحريضية كتبها عاموس داي تبرر التفتيشات المهينة التي يتعرض لها المواطنون العرب في اسرائيل وتدعو إلى سحب مواطنتهم.
وقال: " أنا لا أفهم لماذا يحتج العرب ويطالبون بتفتيشات متساوية مع الجميع، بين اليهود والعرب والعكس صحيح. عرب اسرائيل قابلوا ويتقابلون في السر مع أعداء الدولة، انهم غير موالون لدولة اسرائيل وهدفهم هو القضاء على الهوية اليهودية الصهيونية، هذا هو الحلم العذب لكل من أحمد الطيبي، حنين زعبي، جمال زحالقة، عزمي بشارة وأمثالهم، محو الدولة اليهودية من الخارطة وإقامة الدولة الفلسطينية بينما يعيش اليهود مطاردين في "الشرق الأوسط الجديد". أنتم تحكيون خططًا عدائية ضد الدولة ثم تشتكون تفتيشكم بشكل دقيق".
وأضاف: "عرب اسرائيل تصرفوا ويتصرفون منذ إقامة الدولة كطابور خامس داخلنا والتفتيشات الدقيقة التي نجريها لكم تستحقونها بجدارة. احترامنا المشبوه لكم تستحقونه ولا يجب أن تتذمروا منه، نحن نقوم بذلك كي نحي مواطني اسرائيل اليهود وكي نحمي الأقليات. أنا أعتقد أنه حان الوقت لسحب المواطنة من أي ساكن يشتبه في مشاركته بنشاطات ارهابية حتى وان تم ذلك بشكل غير متعمد ودون اثبات التهمة. أنا متأكد أنه اذا تم ذلك سيتم سحب مواطنة الكثيرين من عرب اسرائيل، حينها سندعم يسافرون الى أي دولة أخرى مجانًا ودون تفتيش".
وقال محرضًا ضد المسلمين: "الإرهاب الاسلامي-المتطرف-الاستعماري يرفع رأسه ليس فقط في اسرائيل، بل في كل مكان في العالم يوجد فيه مسلمين".
موقع "ان ار جي"؛ بتاريخ 7.9.2011؛ تصريحات نشطاء اليمين المتطرف
نشر اريك بندر على موقع "ان ار جي" التابع لصحيفة معاريف الإسرائيلية خبرًا حول الاجتماع الذي عقده نشطاء اليمين الإسرائيلي في الكنيست والذي تطرق الاستعدادات "لأحداث سبتمبر". وشمل الخبر تصريحات نشطاء اليمين المتطرف وبعض أعضاء الكنيست عن حزب الاتحاد الوطني.
وعلى لسان عضو الكنيست ميخائيل بن اري جاء في الخبر: " اذا كان الفلسطينيون يخططون لأحداث قاسية كما حدث في مرمرة، عندها يجب سحب البندقية وإطلاق النار على الأشخاص المناسبين". وعلى لسان عضو الكنيست يعكوف كاتس: " اذا حاول الفلسطينيون القيام بمسيرة باتجاه كريات اربع، نحن أيضا ننظم مسيرة جماعية من المستوطنين تجاه الخليل. واذا حاولوا التوجه الى ألون موريه وايتمار سوف نسير بشكل جماعي إلى داخل نابلس. وما لا يقوم به جيش الدفاع الإسرائيلي سنضطر نحن القيام به".
وذكر الخبر: " دعا ايتسيك شدمي رئيس لجنة مستوطني بنيامين الذي شارك في الاجتماع إلى خلق رادع تجاه الفلسطينيين ووضح " الرادع معناه انه من يعبر الجدار سيموت". وأضاف " من يدخل مستوطنتنا يجب ان يطلق عليه النار ليس من اجل قتله وإنما لعرقلته".
وعن يونتان يوسف رئيس لجنة مستوطنة "شمعون هتسديك" المحيطة بالشيخ جراح نقل الخبر: " اذا حاول العرب خلال ايلول اقتحام بيوت اليهود في الحي، فلن نتردد باستخدام "القانون الجنوبي" للدفاع عن انفسنا. القانون يسمح للمواطنين استخدام الاسلحة النارية للدفاع عن النفس في حالة اقتحام المنازل. العين بالعين والسن بالسن. واذا قاموا بالقاء الحجارة فاننا سنقوم بالرد عليهم بالمثل، واذا اعلنوا الحرب ضدنا، نحن سنعلن الحرب ضدهم ايضا. لن اهرب ولن اختبئ تحت الاغطية في حال اقتحموا بيتي، لان العرب يحاولون اقتحامنا ليس من اجل المال واننا يريدون ارواحنا".
موقع "ان أف سي"؛ بتاريخ 8.9.2011؛ العنصرية ضد الدين الاسلامي
يواصل الرائد في جيش الاحتياط الاسرائيلي موشيه حسداي كتابة مقالات عنصرية تحريضية ضد الدين الاسلامي، حيث نشر موقع "ان أف سي" بتاريخ 8.9.2011 مقالة كتبها حسداي يقدم من خلالها بضعة آراء تحريضية وعنصرية ضد العرب والمسلمين لشخصيات مختلفة.
وقال: " لقد قرأت الكتاب الذي كتبه الصحفي والسياسي الراحل يوسف لبيد حول حياته ووجدت فيه مقولات رائعة علينا أن نتبناها في الحرب القادمة. لقد قال: أنا أؤمن بما يقوله العرب، لم يتقبلوا ولن يتقبلوا وجودنا هنا أبدًا. هل هنالك من يشك في أنهم لو تمكنوا من قتلنا جميعًا لما ترددوا. عرفات هو رجل قتل آلاف الاسرائيليين واليهود وهو من خلق الإرهاب العالمي، القاعدة هي تتمة لما بدأه عرفات، سيتذكره التاريخ كالأب الروحي للإرهاب العالمي؟"
وأضاف مقتبسًا لبيد: "ممنوع أن ننقاش حقيقة أن مشكلتنا الكبيرة هي الإسلام. لو أن الحديث يدور فقط حول التطلعات القومية للفلسطينيين لوصلنا لإتفاق منذ زمن طويل، لكن مقابل كل فلسطيني علماني يولد فلسطينيان مؤمنان ومتطرفان يريدان موت اليهود. الإسلام المتطرف أعلن الحرب ضد كل القيم التي يتبناها الغرب: الحرية، الديمقراطية، المساواة، العلم، التكنولوجيا، النسوية والتقدم".
وأضاف متبنيًا مقولة عنصرية ضد المسلمين: "البروفسور ميخائيل هرسجور قال بشجاعة: الإسلام لم يقدم أي خدمة حقيقية للثقافة الإنسانية، للفكر، للعلم، للطب- لأي اكتشاف ساهم في الحضارة الانسانية. وعندما يعيش المسلمون في دول أخرى بطمأنينة وسلام يقوم قادتهم وممثلوهم (أيضًا في اسرائيل) بتحريض المؤمنين الساذجين على الجهاد والتسبب بكوارث لم يشهدها التاريخ".
صحيفة "ماكور ريشون"؛ بتاريخ 8.9.2011؛ "الثقافة الاسلامية عنيفة ومكبرات الآذان خطر بيئي"
نشرت صحيفة "ماكور ريشون" الدينية بتاريخ 8.9.2011 مقالة كتبها الصحفي اوري اليتسور، الذي ادعى من خلال مقالته أن "اليهود قريبون من أبناء عمهم العرب أكثر مما يتصورون" بحيث من الممكن تحقيق التعايش مع العرب. إلا أن مقالة اليتسور لم تخلو من عبارات ذات دلالات عنصرية، حيث وصف الثقافة الاسلامية "بالعنيفة".
وقال: "أنا اعترف انني أحب ليلة عيد الفطر وأصوات المكبرات التي تخترق الصمت كتفجير نووي، إنها تحمل لحنًا احتفاليًا خاصًا بهذه الليلة وبليلة عيد الأضحى التي ستأتي بعد 70 يومًا ان شاء الله. لا شك أن هذه المكبرات هي ضرر بيئي كبير جدًا وتعبر عن العنف الإسلامي الذي لا يكترث بأحد. أحاول أن أتخيل ماذا كان سيفعل العرب لو قام كنيس يهودي بايقاظ الناس للصلاة في الساعة الرابعة فجرًا، لا شك أن مواجهات عنيفة ستندلع بين العرب والدولة".
موقع "ان ار جي"؛ بتاريخ 8.9.2011؛ " الفلسطينيون يقودون الى سفك الدماء"
قبيل الاعلان عن الدولة الفلسطينية نشر موقع " ان ار جي" خبرا تضمن تصريحات السفير الاسرائيلي لدى الامم المتحدة والذي "يحذر" من الخطوة الفلسطينية المرتقبة. وجاء في الخبر على لسان السفير رون فروشوار: " نحن في معركة حاسمة، هذا جهد سياسي ضد كل التوقعات، اعمل جاهدًا حتى اخر لحظة لاقناع سفراء الدول في الامم المتحدة بان خطوة فلسطينية احادية الجانب لن تؤدي الى سلام او الى اقامة دولة فلسطينية وانما فقط العنف وسفك الدماء. نحن نحاول تعزيز ما نسميه "الاقلية الاخلاقية" ومن خلالها ارسال رسالة للفلسطينيين وللعالم بان اقامة دولة فلسطينية هو عن طريق التفاوض ولا توجد طرق اخرى مختصرة. وعلى الجمهور الاسرائيلي ان يعرف انه دون الولايات المتحدة الامريكية فقد يصبح للفلسطينيين دولة بواسطة مجلس الامن دون أي مشاكل. الموقف الامريكي لصالحنا وهو ضروري واساسي في مجلس الامن لانقاذنا".
موقع "ان ار جي"؛ بتاريخ 8.9.2011؛ "يجب التصرف بعقل مع إعلان الدولة الفلسطينية وحرمانهم من الأموال والحقوق"
كتب نداف هعتسني مقالة على موقع "ان ار جي" دعا من خلالها الحكومة الإسرائيلية لتغيير سياستها تجاه تركيا والسلطة الفلسطينية.
وقال: " حكومة ابو مازن، التي تقام على الأموال الغربية وعلى حرابنا، قررت خرق الاتفاقيات الموقعة معنا وتعلمت من الأتراك كيف يبصقون في وجوهنا. يهدد الفلسطينيون بإعلان قيام الدولة وخلق شغب، خلافا لاتفاقيات أوسلو والبنى التحتية الموجودة. ونحن بدلا من ان نعلن باننا سنخرج القابس من المقبس، ونحرمهم من كل الالتزامات، الأموال والحقوق التي تضمن وجودهم، نركض من ذعرنا. هذا بالتأكيد ليس تصرفا حكيما- هكذا يتصرف من فقد عقله وأصبح مشلولا من الذعر، حان الوقت ان نقوم بإعادة تشغيل عقلنا تجاه تركيا والفلسطينيين".