الاجتماع الثالث عام 1966:
تم الاتفاق على توزيع مقاعد المجلس الوطني على النحو التالي:
1. المكتب الدائم: 38 مقعداً.
وهو مشكل من حركة "فتح"، وطلائع حرب التحرير الشعبية (الصاعقة)، وجبهة تحرير فلسطين، والهيئة العاملة لدعم الثورة، وجبهة ثوار فلسطين، وجبهة التحرير الشعبية الفلسطينية، ومنظمة الشباب الثوري الفلسطيني، ومنظمة طلائع الفداء.
2. الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: 10 مقاعد موزعة بين شباب الثأر، وأبطال العودة وجبهة التحرير الفلسطينية.
3. اللجنة التنفيذية: 30 مقعداً.
4. جيش التحرير وقوات التحرير الشعبية: 20 مقعداً.
5. المستقلون: مقعدين.
الاجتماع الرابع عام 1968:
تم الاتفاق على اشتراك جميع الهيئات والمنظمات في المجلس الوطني الفلسطيني الذي يتكون من 105 أعضاء موزعين على النحو التالي:
1. فتح: 33 مقعداً.
2. الجبهة الشعبية : 12 مقعداً.
3. الصاعقة: 12 مقعداً.
4. اللجنة التنفيذية : 11 مقعداً.
5. جيش التحرير الفلسطيني: 5 مقاعد.
6. الصندوق القومي الفلسطيني: مقعد واحد.
7. الاتحادات : 3 مقاعد.
8. المستقلون: 28 مقعداً.
الاجتماع الخامس عام 1969:
1. تشكيل قيادة باسم الكفاح المسلح الفلسطيني تشترك فيها قوات العاصفة، والصاعقة، وقوات التحرير الشعبية.
2. ترك المجال مفتوحاً للتنظيمات العسكرية الخاصة بأطر الجبهة الشعبية للاشتراك فيها.
3. تطوير قوات جيش التحرير الفلسطيني "قوات عين جالوت ، قوات حطين ، قوات القادسية، بزيادة حجمها وقدرتها وتطوير أسلحتها".
4. ضمان رعاية الجرحى والمصابين وعائلات الشهداء والأسرى من جيش التحرير الفلسطيني وقوات التحرير الشعبية والمدنيين الفلسطينيين داخل فلسطين وخارجها.
5. رفض محاولات إقامة كيان فلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة .
6. رفض قرار مجلس الأمن الدولي رقم (242) الصادر بتاريخ 22/1/1967، ورفض كافة المشاريع السياسية المقترحة.
أن تصدر جميع الأنباء الإخبارية عن العمليات القتالية للقوات المشار إليها عن قيادة الكفاح المسلح بشكل تصريح ناطق عسكري من القيادة، بدلاً من البلاغات التي كانت تصدر في السابق.
الاجتماع السابع عام 1970:
تشكيل لجنة سباعية من أعضاء اللجنة التنفيذية، مهمتها وضع برنامج تنفيذي لتحقيق الأهداف المرحلية للثورة، وتكون فترة عمل اللجنة 10 أيام.
الاجتماع التاسع عام 1971:
دعوة المجلس الوطني الفلسطيني لعقد دورة استثنائية، يرافقه مؤتمر شعبي فلسطيني استثنائي بتاريخ 6/4/1972،في القاهرة، والذي نتج عنه رفض قاطع لمشروع المملكة المتحدة الذي طرحه الملك حسين.
الاجتماع العاشر عام 1972:
- تشكيل لجنة وحدة وطنية من سبعة قياديين من كافة الفصائل، هدفها تنسيق وبلورة جميع الخطوات التي تم تنفيذها على مختلف أصعدة العمل الفلسطيني الموحد.
- تشكيل لجنة متابعة تتكون من 22 عضواً لمتابعة تنفيذ البرامج السياسية الفلسطينية التي تم إقرارها في نطاق تحقيق خطوات عملية على صعيد الوحدة الوطنية الفلسطينية.
- تشكيل مجلس إعلام مركزي يوجه أعمال الدائرة المركزية في منظمة التحرير الفلسطينية، وإصدار مجلة مركزية موحدة باسم فلسطين الثورة، إنشاء وكالة أنباء فلسطينية، وتوحيد أجهزة الإذاعة الفلسطينية.
الاجتماع السابع عشر عام 1984:
- اتخاذ كافة الإجراءات الكفيلة بتعزيز الصمود الشعبي، وتصعيد العمل العسكري في كل أرضنا المحتلة.
- دعم كل الجهود المبذولة من أجل استكمال وحدة الفصائل الفلسطينية؛ لتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية الراسخة في إطار منظمة التحرير الفلسطينية.
- الدعوة إلى الحوار والتشاور من أجل بحث كافة القضايا في إطار المؤسسات الشرعية.
- الطلب من الجامعة العربية وأمينها العام الدعوة العاجلة إلى لقاء عربي مسؤول؛ لمواجهة التحديات الراهنة، وتصفية الخلافات العربية في مواجهة الخطر الداهم، وتعزيز المواجهة العربية، والقدرة العربية، والتضامن العربي؛ حفاظاً على أمتنا العربية وكيانها ومستقبلها.
- تعزيزاً للعلاقات الأردنية ـ الفلسطينية، ومن أجل الاستمرار في تثمين هذه العلاقات والروابط المشتركة، ولاستمرار العمل المشترك على كافة الساحات الدولية والعربية فقد تقرر أن يرأس الأخ ياسر عرفات الوفدَ الفلسطيني إلى عمان؛ لمتابعة كافة نواحي العمل المشترك مع الأخوة المسؤولين الأردنيين على قاعدة الاتفاق الأردني الفلسطيني، والفهم المشترك لمصلحة الشعبين الأردني والفلسطيني.
- الإعلان عن وقف الصراع في لبنان من خلال الاتفاق الذي تجمع عليه كافة الأطراف اللبنانية دون تدخل أجنبي، وبما يضمن وحدة لبنان واستقلاله ووحدة أراضيه وجميع قواه الوطنية.
- التوجه إلى القادة الإيرانيين لوضع شعاراتهم المعادية للإمبريالية على الطريق الصحيح والسليم، ووقف الحرب فوراً، وتوجيه كافة الإمكانيات العراقية والإيرانية إلى معركة المواجهة مع عدونا الإمبريالي الصهيوني لتحرير القدس الشريف.
الاجتماع الثامن عشر عام 1987:
- تشكيل لجنة برئاسة السيد ياسر عرفات لمتابعة موضوع العلاقة مع جمهورية مصر العربية، ومعالجته بما يحقق المصالح العربية المشتركة.
- تعيين السيد ياسر عرفات رئيساً للدولة الفلسطينية.
- الالتزام باتفاقيات جنيف الأربعة لعام 1949 والبروتوكولين الملحقين بها وهي:
1. اتفاقية جنيف الأولى بشأن تحسين حال الجرحى والمرضى من أفراد القوات المسلحة في الميدان، الصادرة في 12 آب/ أغسطس 1949.
2. اتفاقية جنيف الثانية بشأن تحسين حال الجرحى والمرضى والغرقى من أفراد القوات المسلحة في البحار، الصادرة في 12 آب/ أغسطس 1949.
3. اتفاقية جنيف الثالثة بشأن معاملة أسرى الحرب، الصادرة في آب/ أغسطس 1949.
4. اتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية الأفراد المدنيين وقت الحرب، الصادرة في آب/ أغسطس 1949.
5. الملحق "البروتوكول" الأول المتعلق بحماية ضحايا المنازعات المسلحة غير الدولية الذي أقره المؤتمر الدبلوماسي في جنيف، لتأكيد وتطوير القانون الدولي المطبق في المنازعات بتاريخ 8 حزيران/ يونيو1977.
6. الملحق (البروتوكول) الثاني المتعلق بحماية ضحايا المنازعات المسلحة غير الدولية، الذي أقره المؤتمر الدبلوماسي في جنيف لتأكيد وتطوير القانون الدولي المطبق في المنازعات المسلحة بتاريخ حزيران/ يونيو1977.
الاجتماع الحادي والعشرون عام 1996:
المصادقة على رسالة الرئيس عرفات إلى الرئيس الأمريكي "كلينتون" بتاريخ 22/1/1998 المتعلقة ببنود الميثاق الوطني الفلسطيني التي تم إلغاؤها، تنفيذاً لقرار المجلس الوطني الفلسطيني الذي عقد دورته في شهر أبريل 1996.
انتخاب أبو مازن رئيساً لمنظمة التحرير الفلسطينية:
ينص الباب الثالث من النظام الأساسي المادة (13) للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية على ما يلي:
أ- يتم انتخاب جميع أعضاء اللجنة التنفيذية من قبل المجلس الوطني.
ب- يتم انتخاب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية من قبل اللجنة التنفيذية.
ت- تنتخب اللجنة التنفيذية من أربعة عشر عضواً، من بينهم رئيس مجلس إدارة الصندوق القومي الفلسطيني.
اجتمعت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بتاريخ 11/11/2004، على خبر إعلان وفاة القائد الرمز ياسر عرفات، واستعرضت ما ورد في النظام الأساسي المادة (13) وتم التحقق من النصاب القانوني من الأخوة الحاضرين، بالإضافة إلى أربعة أصوات من الأخوة الموجودين في الخارج، حيث جرى ترشيح "أبو مازن" دون غيره، وقد صوت الجميع لصالح "أبو مازن"، وبذلك أصبح منذ 11/11/2004 رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ومن ثم أعلن سليم الزعنون "أبو الأديب" رئيس المجلس الوطني أن اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، انتخبت محمود عباس "أبو مازن" رئيساً لها، بعد رحيل الرئيس ياسر عرفات.