تنص "اتفاقية حماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي" لعام 1972 على أن بعض مواقع العالم لها "قيمة عالمية استثنائية"، ويجب أن تشكل جزءاً من التراث المشترك للبشرية.
وانضمت إلى هذه الاتفاقية المعروفة عموماً باسم "اتفاقية التراث العالمي" 195 بلداً أصبحت جزءاً من مجتمع دولي يوحِّد قواه في إطار مهمة مشتركة تتمثل في تحديد أهم مواقع التراث الطبيعي والثقافي في العالم وصونها. وتضم قائمة التراث العالمي في الوقت الراهن 1276 موقعاً في 174 دولة طرفاً.
وتُعد "اتفاقية التراث العالمي" فريدة من نوعها لأنها تدمج مفاهيم حماية الطبيعة، والحفاظ على المواقع الثقافية، في وثيقة واحدة. وتشدد الاتفاقية تشديداً قوياً على دور المجتمعات المحلية، كما تُعدُّ أداة فعالة لمعالجة مسائل "تغير المناخ"، والتوسع العمراني السريع، والسياحة الجماهيرية، والتنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة، والكوارث الطبيعية، وغير ذلك من التحديات المعاصرة. نص اتفاقية التراث العالمي
قائمة التراث العالمي المدرجة تحت اسم فلسطين:
1- مهد ولادة يسوع المسيح: كنيسة المهد وطريق الحجاج، بيت لحم (2012)
2- بلد الزيتون والكرمة – منظر ثقافي في جنوب القدس، بتير (2014)
3- البلدة القديمة الخليل. (2017).
4- مدينة أريحا القديمة (تل السلطان). (2023)
5- دير القديس هيلاريون / تل أم عامر (2024).
(تم إدراج الموقع ضمن قائمة التراث العالمي المعرض للخطر).
-وهناك مدينة القدس القديمة وأسوارها (1981) أدرجت باقتراح الأردن
انظر قائمة التراث العالمي على الرابط الآتي http://whc.unesco.org/ar/list
المصدر http://whc.unesco.org