مدينة بيت لحم

بيت لحم مدينة كنعانية يعود تاريخها إلى حوالي 2000 سنة قبل الميلاد. ولد السيد المسيح عليه السلام في مغارتها؛ فنالت شهرتها العالمية منذ ذلك الحين، وأصبحت كانت محط أنظار الملوك والأباطرة والأشراف؛ وفي طليعتهم الملكة هيلانة (والدة الإمبراطور قسطنطين الأول)، التي شيدت فيها كنيسة المهد في عام 326م؛ فهي أقدس المدن في العالم لدى الطوائف المسيحية. وقد مر بالمدينة يعقوب عليه السلام، ودفن زوجته هناك؛ ويعتقد أن قبرها موجود عند منطقة "قبر راحيل"؛ كما ولد فيها النبي داود عليه السلام؛ واستخدمها النبي سليمان عليه السلام مصيفاً له. ولشهرتها كثر ما كتبه الحجاج والزوار عنها بمختلف اللغات.

سبب التسمية

لمدينة بيت لحم عدة أسماء منها: "بيت الخبز" و"بيت اللحم". واسم بيت لحم في الأصل يأتي من الفعل السامي الواحد "لا حلما" أشتق منه اسمين مختلفين. وهناك من يعتقد أن اسم المدينة مأخوذ من "لحمو" (إله الخصب عند الكنعانيين). وتشير رسائل تل العمارنة إلى أن اسم "بيت لحم" يرجع إلى اسم مدينة جنوب القدس عرفت باسم "بيت ايلو لاهاما"؛ أي بيت الإله "لاهاما" أو "لاخاما"، وهو إله القوت والطعام عند الكنعانيين. وكانت تعني عند الآراميين "بيت الخبز"؛ ومن هنا جاءت التسمية. ولبيت لحم أيضاً اسم قديم هو "أفرات" أو "أفراتة" وهي كلمة آرامية تعني الخصب والثمار.

الموقع الجغرافي

تقع مدينة بيت لحم في جنوب الضفة الغربية في الجهة الجنوبية لمدينة القدس، على بعد 2 كيلو متر منها؛ وتقع بين مدينتي الخليل والقدس؛ وتمتد على هضبتين يصل أعلاها إلى 750 م فوق مستوى سطح البحر. وهي جزء من الجبال والهضاب الوسطى في فلسطين، التي تصطف موازية لغور الأردن والبحر الميت. وتحيط بمدينة بيت لحم كروم الزيتون والبساتين الخضراء.

مساحة المحافظة

تبلغ مساحة محافظة بيت لحم 659 كم² في عام 2008؛ أي حوالي 11. 7 % من إجمالي مساحة أراضي الضفة الغربية.

السكان

بلغ عدد السكان في محافظة بيت لحم حسب التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت الذي قام به الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني في عام 2017، حوالي 215.514 نسمة.

التجمعات السكانية في المحافظة

تضم المحافظة 45 تجمعاً، منها 3 مخيمات للاجئين، تضم تجمعات (الوَلَجَة، وبَتِّير، والعُبَيْدِيَّة، ومُخَيَّمْ عايدَة، وخَلَّة النُعْمَان، ومُخَيَّمْ العَزَّة، والخَاص، والحَدَّادِيَّة، وخلة حمامة، وبئر عونه، وبِيت جَالا، ودار صلاح، وحُوسَان، ووادي فُوكِين، وبِيت لَحْم، وبِيت ساحور، والدْوحَة، والخَضِر، ومُخَيَّمْ الدُهَيْشَة، وهِنْدَازَة، والشَوَاوْرَة، وإرْطَاس، ونَحَّالين، وبِيت تَعْمَر، وخَلِّةْ اللُوزَة، والجَبْعَة، وزَعْتَرَة، وجناتة (بيت فلوح)، ووادي رَحَّال، وجُبِّة الذِيب، وخَلِّةْ سَكَارْيَا، وخَلِّة الحَدَّادْ، والمَعْصَرَة، ووادي النِيصْ، وجْورَة الشَمْعَة، وخَلِّةْ عفَانَة، ومَراح مَعَلاَّ، وأُمُّ سَلْمُونَة، والمَنْشِيَّة، وتُقُوع، ومَرَاح رَبَاح، وبِيت فَجَّار، والمَنِيِّة، وكِيسَان، وعَرَبْ الرَشايْدِة).

الحركة الاقتصادية في محافظة بيت لحم

تعد السياحة العمود الفقري لاقتصاد محافظة بيت لحم؛ إذ يزورها السياح للحج طوال السنة؛ ويوحد فيها العديد من الفنادق السياحية؛ وتشتهر بالصناعات السياحية، مثل: الحفر على الخشب – خشب الزيتون – والصدف والنحاس والتطريز. ويوجد في المحافظة العديد من المتاجر والورش التي تقوم بتصنيع التحف الخشبية؛ ويصدر الإنتاج للخارج، ويباع أيضاً في السوق المحلي.

أما فيما يخص قطاع الصناعة، فتعدُّ بيت لحم ثاني محافظة في الضفة بحجم إنتاجها الصناعي بعد نابلس؛ ففيها العديد من الصناعات، كصناعة النسيج، والتحف؛ كما يوجد بها مصنع لإنتاج هوائيات التلفزيون، ومعمل للأسلاك المعدنية. . . وغيرها.

أما قطاع الزراعة فيلعب دوراً ثانوياً في اقتصاد المحافظة؛ بسبب طبيعة الأرض الجبلية. وأهم المنتجات الزراعية فيها: الزيتون، والعنب، واللوزيات، وبعض أنواع الخضراوات الصيفية؛ وكذلك تزرع فيها الحبوب والقمح والشعير، وبعض البقوليات.

 

سياسة الاستيطان ومصادرة الأراضي في محافظة بيت لحم

عقب احتلال إسرائيل الأراضي الفلسطينية في العام 1967، وكغيرها من الأراضي الفلسطينية، تعرضت محافظة بيت لحم إلى هجمة استيطانية استعمارية توسعية؛ فصودرت عشرات آلاف الدونمات من الأرض، وأقيمت عشرات المستوطنات والبؤر الاستيطانية الإسرائيلية؛ وقطعت أوصال المناطق الفلسطينية. وحاصرت هذه المستوطنات المدن والقرى الفلسطينية، ومنعت تطورها وغيرت طبيعتها، ونهبت خيراتها؛ إضافة إلى جدار الفصل العنصري ومعسكرات الجيش الإسرائيلي التي زادت من معاناة الأهالي.

في محافظة بيت لحم، وحتى عام (2022)، قامت إسرائيل ببناء ست عشرة مستوطنة. (بالإضافة إلى وجود أجزاء من مستوطنات تقع في الأراضي الإدارية لمحافظات فلسطينية أخرى، وأجزاء من هذه المستوطنات تقع على الأراضي الإدارية لمحافظة بيت لحم مثل: مستوطنة هارحوما ومستوطنة جيلو وتقعان في محافظة القدس. (للمزيد من المعلومات حول هذه المستوطنات، انظر الاستيطان في محافظة القدس)، ومستوطنة كفار عتصيون، وتقع هذه المستوطنة في محافظة الخليل. (للمزيد من المعلومات حول هذه المستوطنة، انظر الاستيطان في محافظة الخليل).

لغاية العام 2022، بلغت المساحة الكلية التي تحتلها هذه المستوطنات حوالي 10307 دونمًا من أراضي محافظة بيت لحم؛ فيما بلغت مساحة مسطح البناء لهذه المستوطنات حوالي 5988 دونمًا. وبلغ عدد المستوطنين الذين يسكنون هذه المستوطنات حوالي 78938 مستوطنًا.

خلال الأعوام (1996-2011) أقامت إسرائيل ست عشرة بؤرة استيطانية إسرائيلية، بلغت المساحة الكلية التي تحتلها هذه البؤر حوالي 1090 دونمًا من أراضي محافظة بيت لحم. فيما بلغ عدد المستوطنين الذين يسكنون هذه البؤر حتى العام 2012 حوالي 1468 مستوطنًا.

فيما يتعلق بجدار الفصل العنصري، وعند الانتهاء من بنائه، سوف يعزل ما مساحته 176,524 دونمًا 176. 5) كيلو متر مربع).

يوجد على أراضي محافظة بيت لحم منطقتان صناعيتان للاحتلال الإسرائيلي هما: منطقة "بيتار عليت" وتبلغ مساحتها 24 دونمًا؛ ومنطقة "افرات" وتبلغ مساحتها 20 دونمًا؛ وتبلغ مساحتهما الكلية 44 دونمًا.

وأقيم على أراضي محافظة بيت لحم موقعان عسكريان تابعان لجيش الاحتلال الإسرائيلي؛ وتحتل هذه المواقع مساحة تقدر بحوالي 133 دونمًا.

بشكل عام، في محافظة بيت لحم، بلغت مساحة الأراضي التي تسيطر عليها المستوطنات والبؤر الاستيطانية والمواقع العسكرية والمناطق الصناعية حوالي 11574 دونمًا.

والجدير بالذكر أن المساحة التي تحتلها هذه المستوطنات والبؤر الاستيطانية هي تلك الأراضي التي تقع ضمن السياج الذي يحيط بها، بالإضافة إلى مساحة مسطح البناء فيها، لكن يوجد لهذه المستوطنات والبؤر الاستيطانية والمعسكرات الاسرائيلية، مناطق تحيط بها يصعب على المواطن الفلسطيني وأصحاب الأراضي المحيطة بها الوصول إليها واستغلالها إلا بتنسيق أمني وبعد معاناة شديدة خاصة في موسم قطف الزيتون، ويطلق عليها "مناطق نفوذ أمني"، أو "مناطق عسكرية مغلقة"؛ وهذه الأراضي تقدر بآلاف الدونمات.

 

تجمع "غوش عتصيون" الاستيطاني

تعدُّ منطقة "الريف الغربي" في محافظة بيت لحم عمود الاستيطان الإسرائيلي، وتعرف بالنسبة للإسرائيليين بتجمع "غوش عتصيون". ويضم هذا التجمع الاستيطاني إحدى عشرة مستوطنة إسرائيلية؛ وثلاث عشرة بؤرة استيطانية تتوزع على أراضٍ تتبع إداريا لمحافظتي بيت لحم والخليل. وهذه المستوطنات هي: (كفار عتصيون، وروش تسوريم، وألون شافوت، والعزار، وهادار جيلو، وأفرات، ونيفي دانيال، وجفاعوت، وبيتار عيليت، وبات عين (تسوريف) ومجدل عوز).

ونرى أن الاحتلال الإسرائيلي ركز نشاطه الاستيطاني في منطقة غوش عتصيون، لتعزيز الوجود الإسرائيلي في هذه المنطقة؛ تمهيدًا لضمها لإسرائيل، أو لما يعرف بـ"القدس الكبرى"، وللسيطرة على مواردها الطبيعية، من مياه جوفية، وأراضٍ زراعية؛ ومن جهة أخرى، لمنع التطور والامتداد العمراني، ومنع التواصل الجغرافي بين هذه المحافظة ومحافظة الخليل؛ كما ويعدُّ هذا التجمع أحد التجمعات الاستيطانية الكبرى التي تحيط بمدينة القدس جنبًا إلى جنب مع تجمع "معاليه أدوميم" الاستيطاني شرق مدنية القدس، وتجمع "جفعات زئيف" في الشمال الغربي لمدينة القدس، التي تنوي إسرائيل الاحتفاظ بها وضمها لحدودها من خلال بناء جدار الفصل العنصري الإسرائيلي. كما وتقوم إسرائيل بتعزيز الاستيطان في هذا التجمع الاستيطاني لفرض المزيد من الحقائق على الأرض قبيل التوصل إلى أي اتفاق سلام مع الفلسطينيين؛ حتى تضمن ضمها المناطق التي ما زالت تسيطر عليها في منطقة بيت لحم بشكل خاص، والتي تشكل ما يقارب 87% من مساحة المحافظة الكلية؛ وهي عبارة عن المناطق التي تخضع لتصنيف (ج) بحسب "اتفاقية أوسلو الثانية" للعام 1995.

يبلغ التعداد السكاني للمستوطنات والبؤر الاستيطانية الإسرائيلية المكونة لتجمع غوش عتصيون الاستيطاني ما يزيد عن 60 ألف مستوطن إسرائيلي يشكلون ما نسبته 44% من تعداد المستوطنين الإسرائيليين في محافظة بيت لحم. 

 

المستوطنات الإسرائيلية في محافظة بيت لحم

يبلغ عدد المستوطنات المقامة على أراضي محافظة بيت لحم ست عشرة مستوطنة، وهذه المستوطنات هي:

 

مستوطنة هار جيلو

المعنى العربي للاسم "جبل الفرحة"، "البهجة"؛ وسميت نسبة إلى اسم الجبل المجاور (جبل جيلو)".

في فترة الانتداب كانت محطة إرسال لإذاعة الشرق الأدنى؛ ثم معسكرًا. أقيمت هذه المستوطنة عام 1976 كامتداد لمسـتوطنة "جيلو" على أراضي منطقـة "جبـل الرأس"، على موقـع عسـكري سـابق للجيش الأردني؛ لتكون ضاحية سكانية في إطار ما يسمى "القدس الكبرى"، وتوسعت على حساب أراضي بيت جالا، والأديرة المسيحية. حولتها سلطات الاحتلال إلى مستوطنة مدنية عام1978، ويوجد فيها مدرسة زراعية.

لغاية العام 2022، بلغت المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 507 دونمات؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 244 دونمًا.

بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في عام 2013 حوالي 1262 مستوطنًا؛ وفي عام 2014 بلغ عدد سكانها حوالي 1673 مستوطنًا.

 

مستوطنة بيتار عليت

معنى الاسم "جبل البيارات". وقد قررت اللجنة الرسمية المسؤولة عن اختيار أسماء المستوطنات أن تطلق عليها اسم مستوطنة "كفيرة" نسبة إلى اسم تل أثري يقع على بعد نصف كيلومتر إلى الغرب منها؛ إلا أن مستوطنيها اختاروا لها اسمها الحالي لأنه عبري اللحن. أقيمت المستوطنة عام 1985 على أراضي نحالين وحوسان ووادي فوكين، وتقع غرب بيت لحم.

تبلغ المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 3632 دونمًا؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 2208 دونمات.

 لغاية العام 2022، بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في عام 2013 حوالي 44927 مستوطنًا؛ وفي العام 2014 بلغ عدد سكانها حوالي 47530 مستوطنًا.

إلى الغرب من المستوطنة تقع بؤرة استيطانية يطلق عليها " بيتار"، أقيمت عام 1986، وتبلغ مساحتها حوالي 47 دونمًا. ولا تتوفر معلومات حول عدد المستوطنين فيها. إلى الشرق من المستوطنة يوجد منطقة صناعية باسم "بيتار عليت" تبلغ مساحتها حوالي 24 دونمًا.

 

مستوطنة نفي دانئيل 

معنى الاسم "نبي دنيال"؛ وهو مصطلح عبري لاسم خربة الشيخ باسم النبي دنيال الموجود على بعد 1 كم من المكان". أقيمت هذه المستوطنة عام 1982 على أراضي قريتي الخضر ونحالين، وهي من مستوطنات المبيت. أقامتها حركة "هبوعيل همزراحي" الدينية. وسكانها من اليهود المتدينين (وهبوعيل همزراحي "هي هيئة سياسية ضمن إطار الصهيونية الدينية؛ تأسست عام 1922، ولها ارتباط مع حزبي "همزراحي"، و"المفدال"، وأظهرت هذه الهيئة اهتماماً في النواحي الاجتماعية والاقتصادية والاستيطانية؛ وبادر الأعضاء فيها إلى تأسيس الكيبوتس المتدين ومنظمة المستوطنات التابعة لها).

لغاية العام 2022، بلغت المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 457 دونمًا؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 268 دونمًا. بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في العام 2013 حوالي 2149 مستوطنًا؛ وفي عام 2014 بلغ عدد سكانها حوالي 2244 مستوطنًا؛ فيما بلغ عدد سكانها في عام 2016 حوالي 2278 مستوطنًا.

إلى الشمال من المستوطنة تقع بؤرة استيطانية يطلق عليها " نفي دانيل شمال"، أقيمت عام 2002، وتبلغ مساحتها حوالي 28 دونمًا؛ وبلغ عدد سكانها في العام 2012 حوالي 80 مستوطنًا.

 

مستوطنة العزار

معنى الاسم "عون الله". أقيمت هذه المستوطنة عام 1975 على أراضٍ تمت مصادرتها من قرية الخضر؛ وتقع على الشارع العام الواصل بين القدس والخليل؛ وهي مستوطنة زراعية تعاونية؛ وإحدى المستوطنات الدينية والتي أقامتها حركة "هبوعيل همزراحي" لغاية العام 2022. بلغت المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 349 دونمًا؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 265 دونمًا. بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في العام 2013 حوالي 2389 مستوطنًا؛ وفي عام 2014 بلغ عدد سكانها حوالي 2479 مستوطنًا.

في شمال المستوطنة تقع بؤرة استيطانية يطلق عليها اسم "ديرخ هأبوت"، أقيمت عام 2001، وتبلغ مساحتها حوالي 79 دونمًا؛ وبلغ عدد سكانها في العام 2012 حوالي 150 مستوطنًا.

 

مستوطنة افرات

المعنى العربي للاسم "شريف"، "أصيل"، وأصل التسمية نسبة إلى اسم زوجة "أفرات" (كلب بن حتسرون رام حور)، الذي كان واحد من المخبرين الذين بعثهم سيدنا موسى إلى أرض كنعان (كما جاء في التوراة). أقيمت هذه المستوطنة عام 1980 على أراضي قريتي الخضر وأرطاس؛ وتقع جنوب بيت لحم.

لغاية العام 2022 بلغت المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 1792 دونمًا؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 992 دونمًا. بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في عام 2013 حوالي 7912 مستوطنًا؛ وفي عام 2014 بلغ عدد سكانها حوالي 8013 مستوطنًا.

في الجهة الجنوبية الشرقية من المستوطنة، يوجد منطقة صناعية يطلق عليها اسم "أفرات" تبلغ مساحتها حوالي 20 دونمًا.

 

 مستوطنة جفعات هدجان

تقع هذه المستوطنة في شمال مستوطنة أفرات. أقيمت هذه المستوطنة عام 1999. كانت في البداية بؤرة استيطانية تابعة لمستوطنة أفرات.  لغاية العام 2022 بلغت مساحتها الكلية حوالي 142 دونمًا، فيما بلغ عدد سكانها في العام 2012 حوالي 150 مستوطنًا.

 

 مستوطنة جفعات هتمار 

تقع هذه المستوطنة إلى الشمال الغربي من مستوطنة أفرات، وكانت في البداية بؤرة استيطانية تابعة لمستوطنة افرات، اقيمت هذه المستوطنة عام 2001.

لغاية العام 2022 بلغت مساحتها الكلية حوالي 140 دونمًا؛ فيما بلغ عدد سكانها في العام 2012 حوالي 200 مستوطن.

 

مستوطنة روش تسوريم

معنى الاسم "راس مخدوش"، وهذه التسمية نسبة إلى مدينة قديمة تدعى "عين تسوريم". والاسم الجديد الذي يذكر بالاسم القديم (روش تسوريم) جاء في كلام بلعام بن نون، وهي شخصية ساحر ذكرت في التوراة، حيث حاول إنزال اللعنة على اليهود في صحراء سيناء".

أقيمت هذه المستوطنة عام 1969 على أنقاض موقع استيطاني يطلق عليه "عين تسوريم" الذي دمر عام 1948، وكانت قد أقامتها "الحركة الكيبوتسية الموحدة" على أراضي قرية نحالين، وأعيد بناؤها عام 1969. والمستوطنة عبارة عن كيبوتس زراعي وتربى فيه الأبقار والدواجن. إلى الغرب منها كانت تقع مستوطنة قديمة اسمها "رافاديم" أقامتها "حركة الحارس الصغير" (هشومير هتسعير) في عام 1947، ودمرت عام 1948؛ ولاحقاً تم دمج المستوطنتين في مستوطنة واحدة.

لغاية العام 2022. بلغت المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 463 دونمًا؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 247 دونمًا. بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في عام 2013 حوالي 908 مستوطنين؛ وفي عام 2014 بلغ عدد سكانها حوالي 964 مستوطنًا.

 

مستوطنة ألون شيفوت 

معنى الاسم "العودة لآلون" )آلون هو نوع من الشجر(، وأصل التسمية اسم يرمز للعودة لغوش عتصيون التاريخي، الذي يشير إلى شجرة ألون الموجودة والمنفردة في قلب التجمع".

في عام 1947 قامت حركة هشومير هتسعير (الحارس الصغير) بإقامة هذه المستوطنة؛ وفي عام 1948 دمرت، وأعيد بناؤها في عام 1971 على أراضي قرية نحالين. أقام فيها المستوطنون أكاديمية عليا للتلمود.

لغاية العام 2016 بلغت المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 662 دونمًا؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 492 دونمًا. بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في عام 2013 حوالي 3112 مستوطنًا؛ وفي عام 2014 فيما بلغ عدد سكانها حوالي 3159 مستوطنًا.

في الجهة الشرقية للمستوطنة يوجد بؤرة استيطانية يطلق عليها اسم "جفعات ههيش"، كانت قد أقيمت عام 1997، وتبلغ مساحتها حوالي 35 دونمًا؛ وبلغ عدد سكانها في العام 2012 حوالي 150 مستوطنًا.

 

مستوطنة بات عين

معنى الاسم "بيت العين".  أقيمت هذه المستوطنة عام 1989 على أنقاض قرية الحبيلة من أراضي جبعة؛ وتشرف على قرية جبعة التي صودرت مساحات واسعة من أراضيها. معظم سكانها من اليهود المتدينين.

لغاية العام 2022، بلغت المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 417 دونمًا؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 291 دونمًا.

بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في عام 2013 حوالي 1186 مستوطنًا؛ فيما بلغ عدد سكانها في عام 2014 حوالي 1259 مستوطنًا.

يحيط بالمستوطنة مجموعة من البؤر الاستيطانية كالآتي:

•  في الجهة الشرقية الجنوبية للمستوطنة توجد بؤرة استيطانية يطلق عليها اسم "بات عين شرق"، كانت قد أقيمت عام 2003، وتبلغ مساحتها حوالي 17 دونمًا، وبلغ عدد سكانها في العام 2012 حوالي 50 مستوطنًا.
•  في الجهة الغربية للمستوطنة يوجد بؤرة استيطانية يطلق عليها اسم "بات عين غرب"، كانت قد أقيمت عام 1998، وتبلغ مساحتها حوالي 144 دونمًا؛ وبلغ عدد سكانها في العام 2012 حوالي 100 مستوطن.
• في الجهة الشرقية للمستوطنة يوجد بؤرة استيطانية يطلق عليها اسم "مساعوت يسحاق القديمة"، كانت قد أقيمت عام 2001، وتبلغ مساحتها حوالي 19 دونمًا؛ وبلغ عدد سكانها في العام 2012 حوالي 8 مستوطنين.

 

مستوطنة جفعاوت

أقيمت هذه المستوطنة عام 1984 على أراضي قرية نحالين على المدخل الجنوبي للقرية، ترتبط مع مستوطنة بيتار بشارع يقع غرب قرية نحالين.

لغاية العام 2022. بلغت المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 59 دونمًا؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 39 دونمًا. بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في عام 2012 حوالي 60 مستوطنًا. ولا يوجد احصائيات حديثة منشورة حول عدد سكانها.

في الجهة الجنوبية للمستوطنة يوجد بؤرة استيطانية يطلق عليها اسم "حفات كاشلا"، كانت قد أقيمت عام 1997، وتبلغ مساحتها حوالي 16 دونمًا. ولا تتوفر معلومات حول تاريخ إقامتها، ولا عن عدد سكانها.

 

مستوطنة تقواع

المعنى العربي للاسم "بوق، مغروز"؛ وتقع جنوب غرب جبل هيروديون.

أقيمت هذه المستوطنة عام 1977 على أراضي عرب التعامرة شرقي قرية الحجاحجة، وجنوب حرملة. وهي مستوطنة صناعية زراعية استغل مستوطنوها مساحات شاسعة لزراعة الورود والخضروات والرعي.

تقع أجزاء منها على "جبل خريطون" من الجهة الغربية، فوق منطقة أثرية وسياحية خلابة، مقابل مستوطنة نكوديم.

لغاية العام 2022، بلغت المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 844 دونمًا؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 527 دونمًا.

بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في عام 2013 حوالي 2752 مستوطنًا؛ وفي عام 2014 بلغ عدد سكانها حوالي 3008 مستوطنين.

في جنوب المستوطنة تقع بؤرتان استيطانيتان: الأولى يطلق عليها اسم "تقوع B-C" أقيمت هذه البؤرة عام 1996، وتبلغ مساحتها حوالي 130 دونمًا؛ وبلغ عدد سكانها في العام 2012 حوالي 300 مستوطن؛ والبؤرة الثانية يطلق عليها اسم "تقوع D" أقيمت عام 2001، وبلغ عدد سكانها في العام 2012 حوالي 120 مستوطنًا.

 

مستوطنة نوكديم

أقيمت المستوطنة عام 1982 على أراضي التعامرة جنوب شرق جبل وقلعة هيرودس (وهو عبارة عن جبل أثري روماني به حصن عسكري متكامل، بناه الملك هيرودس لزوجته قبل الميلاد، ويبعد حوالي6 كم جنوب شرقي مدينة بيت لحم، على طريق التعامرة- بيت ساحور)، وتقع في منطقة سياحية خلابة حيث الأودية العميقة والكهوف الأثرية، وتشرف على جميع الأراضي المطلة على البحر الميت، وتقع مقابلها مستوطنة تقوع.

 لغاية العام 2022. بلغت المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 336 دونمًا؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 231 دونمًا، بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في عام 2013 حوالي 1708 مستوطنين. وفي عام 2014 بلغ عدد سكانها حوالي 1869 مستوطنًا.

يحيط بالمستوطنة مجموعة من البؤر الاستيطانية موزعة كالتالي:

•  في الجهة الشرقية للمستوطنة يوجد بؤرة استيطانية يطلق عليها اسم "معالي رحبعام"، كانت قد أقيمت عام 2002، وتبلغ مساحتها حوالي 57 دونمًا؛ وبلغ عدد سكانها في العام 2012 حوالي 100 مستوطن.
• في الجهة الشرقية الشمالية للمستوطنة يوجد بؤرة استيطانية يطلق عليها اسم "كفار الداد"، كانت قد أقيمت عام 2011، وتبلغ مساحتها حوالي 98 دونمًا. ولا تتوفر معلومات حول عدد السكان فيها.
•  وفي الجهة الشمالية للمستوطنة يوجد بؤرة استيطانية يطلق عليها اسم "سديه بار"، كانت قد أقيمت عام 1996، وتبلغ مساحتها حوالي 59 دونمًا. ولا تتوفر معلومات حول عدد السكان فيها. وفي نفس الجهة من المستوطنة يوجد موقع عسكري للجيش الإسرائيلي يبلغ مساحته 9 دونمات.

 

مستوطنة افينات

معنى الاسم "حصى"؛ وأصل التسمية رمزي تعليمي على وزن أسماء توراتية". أقيمت هذه المستوطنة في عام 1983 على أراضي قرية العبيدية، وتقع في أقصى شمال شرق بيت لحم.

لغاية العام 2022 بلغت المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 89 دونمًا؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 43 دونمًا. بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في عام 2013 حوالي 112 مستوطنًا؛ وفي عام 2014 بلغ عدد سكانها حوالي 129 مستوطنًا.

 

 متسبي شاليم 

 

معنى الاسم "تلة شالوم"؛ وهذه التسمية نسبة لاسم الدكتور نتان شالوم الباحث في صحراء يهودا. وهذا الاسم اختير وفق نصيحة الجنرال رحبعام زئيفي تلميد شالوم".

أقيمت هذه المستوطنة عام 1971 على أراضي عرب التعامرة في غور الأردن، وتقع في أقصى جنوب شرق بيت لحم، وهي مستوطنة زراعية سياحية تقع بالقرب من البحر الميت، وتشرف على أودية ومناطق طبيعية جميلة.

لغاية العام 2022، تبلغ المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 108 دونمات، فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 72 دونمًا، بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في عام 2013 حوالي 173 مستوطنًا، وفي عام 2014 لم يتغير عدد المستوطنين فيها.

إلى الشمال من المستوطنة توجد بؤرة استيطانية يطلق عليها اسم "مشوكي دراجوت"، وتبلغ مساحتها حوالي 103 دونمات. ولا تتوفر معلومات حول تاريخ إقامتها أو عدد سكانها. وفي غرب المستوطنة يوجد معسكر لجيش الاحتلال الإسرائيلي تبلغ مساحته 124 دونمًا.

 

مستوطنة معالي عاموس

أقيمت هذه المستوطنة عام1981 جنوب قرية كيسان، على أراضي التعامرة، جنوب بيت لحم.

إلى الجنوب من المستوطنة أقيمت قرية عرب الرشايدة بعد تدمير قريتهم (خربة المنية والتي تقع شمال المستوطنة) عام 1984؛ كما يوجد إلى الجنوب من المستوطنة موقع أثري يعود إلى العهد الروماني.

لغاية العام 2022، تبلغ المساحة الكلية للمستوطنة حوالي 310 دونمات؛ فيما تبلغ مساحة مسطح البناء فيها حوالي 89 دونمًا. بلغ عدد سكان هذه المستوطنة في عام 2013 حوالي 323 مستوطنًا؛ وفي عام 2014 بلغ عدد سكانها حوالي 314 مستوطنًا.

الى الغرب من المستوطنة توجد بؤرتان استيطانيتان: الأولى يطلق عليها اسم "ابي هناهال" التي أقيمت عام 1997، وتبلغ مساحتها حوالي 172 دونمًا، وبلغ عدد سكانها في العام 2012 حوالي 60 مستوطنًا. والبؤرة الثانية يطلق عليها اسم "مزرعة ابي هناهال". ولا تتوفر معلومات حول تاريخ إقامتها ومساحتها وعدد سكانها.

 

البؤر الاستيطانية في محافظة بيت لحم

في الفترة ما بين الأعوام 1996 و2011 بنت إسرائيل 16 موقعًا استيطانيًا في محافظة بيت لحم، والتي باتت تعرف فيما بعد باسم "البؤر الاستيطانية"، وهي عبارة عن نوى لمستوطنات جديدة عادة ما تبدأ بإقامة كرفانات متنقلة على الموقع الذي يستولي عليه المستوطنون. وتوضع هذه الكرفانات بشكل منظم، وليس عشوائيًا؛ بحيث يتضح أسلوب التخطيط العمراني وتوزيع مرافق البنية التحتية الاجتماعية والخدماتية فيها. وبذلك يتضح التخطيط المسبق لهذه البؤر، ما يفضح النوايا الإسرائيلية. كما تتفرع من المستوطنة الأم، وعلى بعد أميال منها، عدة مواقع أخرى يستولي عليها المستوطنون، وتنشأ عليها بؤر استيطانية أو مستوطنات جديدة. والجدير بالذكر أن وباء البؤر الاستيطانية الإسرائيلية قد أخَذَ أبعادًا مختلفة منذ ذلك الحين؛ حيث كانت بدايتها دعوة "شارونية" للمستوطنين اليهود للاستيلاء على مواقع التلال والمرتفعات الفلسطينية؛ للحيلولة دون تسليمها للفلسطينيين في إطار تسوية مستقبلية بين الجانبين. ورغم أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة لم تمنح تلك الظاهرة أي غطاء قانوني بالظاهر؛ إلا أنها توفر لها غطاءً أمنيًا ولوجستيًا من أجل إنشائها واستمرارها؛ وعلى وجه التحديد بعد العام 2001 حين تولى أرييل شارون زمام الحكم وأطلق العنان لهذه البؤر؛ الأمر الذي لم يشكل مفاجأة في حينها، وخاصة أن "أرئيل شارون "قد أصدر نداءً للمستوطنين الإسرائيليين في العام1998، حينما تولى وزارة الزراعة الإسرائيلية، إبان حكم بنيامين نتنياهو، دعا فيه المستوطنين لاحتلال تلال الضفة الغربية؛ حتى لا تخسرها إسرائيل لصالح الفلسطينيين خلال المفاوضات؛ الأمر الذي أدى إلى ارتفاع ملحوظ في عدد تلك البؤر في المناطق الفلسطينية. كما دأب الجيش الإسرائيلي أيضًا على مساعدة هؤلاء المستوطنين الإسرائيليين في الانتقال والاستقرار في تلك المواقع؛ بل وتأمين الحماية لهم، ومدهم بالبنية التحتية الأساسية لضمان بقائهم فيها. الجدول رقم (2) يعرض البؤر الاستيطانية الإسرائيلية في محافظة بيت لحم.

 

جدار الفصل العنصري الإسرائيلي في محافظة بيت لحم

في محافظة بيت لحم يمتد جدار الفصل العنصري من الشمال الشرقي لمدينة بيت لحم، ويبلغ طوله 82 كيلو مترًا، الجدول رقم (3) يوضح مراحل بناء جدار الفصل العنصري في محافظة بيت لحم.

يبدأ الجدار من قرية الخاص، في شمال غرب بيت لحم، ليعزلها بالكامل عن القرى المحيطة بها، ثم يستمر باتجاه الجنوب ليقتطع أراضي من قرية ام قيس؛ ويمتد بعد ذلك ليقطع المدخل الشمالي لمدينة بيت لحم ضامًا في طريقه مستوطنة أبو غنيم (هارحوما)، ومساحات شاسعة من الأراضي الفلسطينية الواقعة على المدخل الشمالي للمدينة؛ هذا بالإضافة إلى ضم منطقة "قبر راحيل" إلى مدينة القدس من خلال تطويقه من جميع الجهات. ثم يكمل الجدار امتداده نحو الجزء الغربي لمدينة بيت جالا، ضاماً مستوطنتي جيلو وهارجيلو، ومتجها بعد ذلك نحو قرى الريف الغربي لمدينة بيت لحم وهي: الولجة، وحوسان، ونحالين، وبتير، وخربة عفانة، وواد فوكين، وخربة البلوطة، وخربية بيت زكريا- ليضعها في معزل عن مدينة بيت لحم والمراكز الحيوية فيها؛ وصولًا إلى تجمع مستوطنات غوش عتصيون في الجنوب، ليضم إحدى عشرة مستوطنة إسرائيلية والتي تكون التجمع إلى إسرائيل.

وعند الانتهاء من بناء جدار الفصل العنصري في محافظة بيت لحم، سوف يعزل ما مساحته 176,524 دونمًا (176. 5 كيلو متر مربع) من أراضي المحافظة؛ وسوف يضع قرى الريف الغربي في معزل كبير عن مدينة بيت لحم، وهذه القرى هي: (حوسان، ونحالين، وبتير، وخربة عفانة، وواد فوكين، وخربة زكريا وخربة البلوطة). ويضع الجدار قرية الولجة ضمن منطقة عزل خاصة بها. الخريطة أدناه توضح المناطق المعزولة والمناطق التي ستعزل خلف الجدار عند الانتهاء منه في محافظة بيت لحم.

 

الـــمــــلاحــــــق

الجداول:

 

جدول رقم (1) مستوطنات محافظة بيت لحم

الرقم	اسم المستوطنة	سنة التأسيس	عدد المستوطنين عام 2016	مساحة مسطح البناء لغاية العام 2022(دونم)	المساحة الكلية للمستوطنة لغاية العام 2022 (دونم)
1	مستوطنة هار جيلو	1976	1570	224	507
2	بيتار عليت	1985	51636	2208	3632
3	مستوطنة نفي دانئيل	1982	2278	268	457
4	مستوطنة اليعازر	1975	2568	265	349
5	مستوطنة أفرات	1980	8658	992	1792
6	جفعات هدجان	1999	150 في عام 2012	---	142
7	جفعات هتمار	2001	200 في عام 2012	---	140
8	مستوطنة روش تسوريم	1969	934	247	463
9	مستوطنة الون شيفوت	1947	3180	492	662
10	مستوطنة بات عين	1989	1307	291	417
11	مستوطنة جفعاوت	1984	60 في عام 2012	39	59
12	مستوطنة تقواع	1977	3633	527	844
13	مستوطنة نوكديم	1982	2052	231	336
14	مستوطنة افينات	1983	193	43	89
15	متسبي شاليم	1971	174	72	108
16	مستوطنة معالي عاموس	1981	390	89	310
المجموع			78983 مستوطن	5988 دونمًا	10307 دونمًا

 

جدول (2): البؤرة الاستيطانية في محافظة بيت لحم

الرقم	اسم البؤرة الاستيطانية	المستوطنة الأم	تاريخ الإنشاء	مساحة البؤرة (دونم)	عدد السكان
1	بيتار	بيتار عليت	1986	47	-------
2	شمال نفي دانيال	نفي دانئيل	2002	28	80
3	ديرخ هأبوت	اليعازر	2001	79	150
4	جفعات ههيش	الون شيفوت	1997	35	150
5	بات عين شرق	بات عين	2003	17	50
6	بات عين غرب	بات عين	1998	144	100
7	مساعوت يسحاق القديمة	بات عين	2001	19	8
8	حفات كاشلا	جفعاوت	1997	16	------
9	تقوع B-C	تقواع	1996	130	300
10	"تقوع D	تقواع	2001	----	120
11	معالي رحعبعام	نوكديم	2002	57	100
12	سديه بار	نوكديم	2011	98	-----
13	كفار الداد	نوكديم	1996	59	-----
14	مشوكي دراجوت	متسبي شاليم	-----	103	-----
15	ابي هناهال	معالي عاموس	1997	172	60
16	مزرعة ابي هناهال	معالي عاموس	-----	-----	-----
المجموع				1090 دونمًا	1468 مستوطن

 

جدول رقم (3) : مراحل بناء جدار الفصل العنصري الإسرائيلي في بيت لحم

الرقم	مراحل بناء جدار الفصل العنصري	كيلو متر
1	جدار قائم	30 (كم طول)
2	جدار مخطط له	48 (كم طول)
3	جدار قيد الانشاء	4 (كم طول)
المجموع		82 (كم طول)

 

قائـــــمة الـمصـــادر

الـكـــتب:

1- الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، كتاب محافظة بيت لحم الإحصائي السنوي2011 (3) رام الله- فلسطين.

2- الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت :2017النتائج النهائية للتعداد في الضفة الغربية- ملخص )السكان والمساكن والمنشأت)، رام الله - فلسطين. 2018

3- الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني2008، النتائج النهائية للتعداد- ملخص- (السكان، المباني، المساكن، المنشآت) - محافظة بيت لحم. رام الله - فلسطين.

4- عمران أبو صبيح، دليل المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي العربية المحتلة، عمان، الأردن، دار الجليل، 1993.

5- خليل التفكجي، المستعمرات الإسرائيلية في الضفة الغربية، جمعية الدراسات العربية، القدس 1994.

6- الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني،2012. المستعمرات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية: التقرير الإحصائي 2011. رام الله- فلسطين.

7- مهدي عبد الهادي، المستوطنات الإسرائيلية في القدس والضفة الغربية المحتلة، 1967-1977، جمعية الملتقى الفكري العربي، ط1، القدس، فلسطين، 1978.

8-  Colonization and Wall Resistance Commission, Israeli Colonies in the West Bank, 1997-2014, Palestinian Libration Organization, Part1, 2015.

دراسات وتقارير على شبكة الانترنت:

1- مدينة بيت لحم، محافظة بيت لحم http://bethlehemgov. ps/?page_id=2582

2- تاريخ بيت لحم، بلدية بيت لحم http://www. bethlehem-city. org/ar/

3- مدينة بيت لحم، الموسوعة الفلسطينية http://www. palestinapedia. net

4- محمود مرداوي، أشرف عبد اللطيف سده، مستوطنات الضفة الغربية أصل التسمية وماذا تعني، مركز رؤيه للتنمية السياسية، http://www. vision-pd. org

5- وزارة الحكم المحلي، نظام جيوملج للمعلومات الجيومكانية في فلسطين Geomolg www. geomolg. ps http://

6- مركز مدار https://www. madarcenter. org

7- بتسيلم: معطيات عن المستوطنات وسكانها http://www. btselem. org/arabic/settlements/statistics

8- معهد الأبحاث التطبيقية (أريح)، الوضع الجيوسياسي في محافظة بيت لحم، وحدة مراقبة الاستيطان، http://www. arij. org

9- الهجمة الاستيطانية على محافظة بيت لحم http://www. poica. org

10- الاستيطان في محافظة بيت لحم، مركز المعلومات الوطني، وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية –وفا http://info. wafa. ps/atemplate. aspx?id=4086