4/8/2014

الحدث

الساعة

 استشهد مواطن وأصيب ثلاثة آخرون، الليلة، في غارة إسرائيلية استهدفت مجموعة من المواطنين في شارع الصحابة بمدينة غزة.

وقال مراسلنا إن غارة إسرائيلية استهدفت مجموعة من المواطنين في شارع الصحابة بغزة، أسفرت عن استشهاد مواطن على الفور وإصابة ثلاثة آخرين، وصفت جروح أحدهم بالحرجة.

وفي سياق متصل، استشهد مواطن متأثرا بجروح أصيب بها في غارة إسرائيلية على مدينة رفح.

00.08

أعلنت مصادر طبية في مجمع الشفاء الطبي فجر اليوم الأثنين، استشهاد المواطن عبد الحي سلامة القريناوي (45 عاما) متأثرا بجروح كان قد أصيب بها قبل عدة أيام، في قصف استهدف المنطقة الوسطى بالقطاع .

01.34

 استشهدت طفلة وأصيب أربعة من أفراد عائلتها فجر اليوم الاثنين، في قصف من قبل الطائرات الحربية الإسرائيلية استهدف منزلا في حي البرازيل برفح جنوبي القطاع.

وأفادت مصادر طبية في المستشفى الكويتي برفح باستشهاد الطفلة رغد مسعود (7 سنوات)، وإصابة 4 من أفراد عائلتها على الأقل بجروح وصفت بين متوسطة وخطيرة.

01.45

 استشهد ستة مواطنين بينهم شقيقان، فجر اليوم الاثنين، في قصف للطائرات الحربية الإسرائيلية تم على مرحلتين واستهدف مجموعات من المواطنين في محيط البركة بمنطقة الزرقاء وفي الشارع الأول في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة.

ويرتفع باستشهاد المواطنين الستة، عدد من استشهدوا من بعد منتصف الليلة الماضية إلى 11 مواطنا.

وقال مراسلنا إن جثامين الشهداء الستة نقلت إلى مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا، وعرف من بين الشهداء: أحمد وحماد مقاط، وزاهر الأنضح، وسليمان معروف.

وفي تطور لاحق، اعلنت مصادر طبية في مجمع الشفاء الطبي عن استشهاد مواطنين من عائلة نجم متأثرين بجروحهما خلال قصف استهدف منزل عائلتهما الواقع في محيط مسجد التوبة بمخيم جباليا شمال قطاع غزة، ليرتفع بذلك عدد شهداء العائلة الى عشرة شهداء.

إلى ذلك، قصفت طائرات الاحتلال في وقت لاحق منزل المواطن عايد العبادلة الواقع في منطقة القرارة شرق خان يونس جنوب القطاع، دون أن يسفر القصف عن إصابة أحد من المواطنين، علما أن المنزل كان قد تعرض للقصف في وقت سابق.

02.04

 استشهد مواطنان وأصيب آخرون بجروح فجر اليوم الاثنين، في تجدد القصف الإسرائيلي على الشيخ رضوان شمال مدينة غزة، وفي قصف مماثل استهدف خان يونس.

وأفاد مراسلنا باستشهاد مواطنين في قصف جديد من قبل الطائرات الحربية الإسرائيلية استهدف مجموعة من المواطنين في الشارع الأول بحي الشيخ رضوان، وأسفر أيضا عن إصابة عدد من المواطنين بجروح وصفتها مصادر طبية بالبليغة.

كما أصيب عدد من المواطنين في قصف استهدف منزلا في الحي النمساوي غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

02.46

 اعلنت اسرائيل هدنة في قطاع غزة باستثناء منطقة شرق رفح تبدا الساعة العاشرة من صباح اليوم الاثنين ولغاية الساعة الخامسة مساء.

وأوضح بيان صادر عن وزارة الجيش الإسرائيلي ان هذه الهدنة لن تسري على مناطق في جنوب القطاع خاصة في مدينة رفح.

07.40

 استشهد مواطنان وأصيب آخر بقصف للاحتلال استهدف مجموعة من المواطنين شرق خان يونس، قبل قليل.

وأفاد شهود عيان لمراسل “وفا”، بأن المواطنين محمود زكي اللحام ومحمد الاسطل في العشرينات من العمر استشهدا بقصف من طائرة استطلاع.

09.34

 استشهد المواطن فادي عبد الكريم ماضي عن عمر 26 عاما، إثر إطلاق طائرة استطلاع إسرائيلية صاروخا بشكل مباشر نحوه في منطقة مصبح شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وفي وقت لاحق استشهد مواطن آخر متأثرا بجروح أصيب بها إثر الغارة الأخيرة على شرق رفح، كما تجدد القصف المدفعي الإسرائيلي شرق مدينة خان يونس.

وبعد دقائق من سريان الهدنة قصف جيش الاحتلال منزلا في مخيم الشاطئ لعائلة حمودة البكري ومنازل محيطة به، وقد وصلت عدة إصابات في صفوف المواطنين جراء تواصل العدوان على أنحاء القطاع إلى المشافي.

وبهذا تكون التهدئة التي أعلنتها إسرائيل في اليوم الـ28 لعدوانها على القطاع من الساعة العاشرة حتى الخامسة مساءً في كل القطاع باستثناء منطقة رفح، قد بدأت بالاختراق.

10.19

 أصدرت سلطة النقد الفلسطينية تعليماتها اليوم الاثنين، لكافة المصارف العاملة في قطاع غزة لفتح الصرافات الآلية، ومباشرة تقديم الخدمات من خلالها، فور سريان الهدنة التي بدأت من العاشرة صباحا وحتى الساعة الخامسة.

وأوضحت في بيان صحفي، أنه في حال ثبوت الهدنة المعلنة هذا اليوم، سيتم تقديم الخدمات المصرفية اعتبارا من الساعة 12 ظهراً وحتى الساعة 3 عصراً في كافة فروع المصارف العاملة في القطاع، ووفق الإمكانيات المتاحة.

11.48

ارتفعت حصيلة عدد الشهداء في اليوم الثامن والعشرين من العدوان المتواصل على أبناء شعبنا في قطاع غزة إلى 49 شهيدا وعشرات الجرحى، رغم إعلان إسرائيل لهدنة إنسانية منذ الساعة العاشرة صباحا وحتى الخامسة مساءً، باستثناء منطقة رفح.

ومن بين شهداء اليوم، بحسب المصادر الطبية، 24 شهيدا انتشلوا من تحت الأنقاض من مناطق متفرقة بالقطاع، بينهم ثمانية من عائلة واحدة.

وأعلنت وزارة الصحة أن حصيلة العدوان المتواصل ارتفعت حتى اللحظة إلى نحو 1854 شهيدا، وأكثر من 9400 جريح، مشيرة  إلى أن 19 مسعفا استشهدوا وأصيب 102 آخرون منذ بدء العدوان وتم استهداف 36 سيارة إسعاف.

فقد استشهد المواطن فادي عبد الكريم ماضي (26 عاما)، إثر إطلاق طائرة استطلاع إسرائيلية صاروخا بشكل مباشر نحوه في منطقة مصبح شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وفي وقت لاحق، استشهد مواطن آخر متأثرا بجروح أصيب بها، إثر الغارة الأخيرة على شرق رفح.

وبعد دقائق من سريان الهدنة قصف جيش الاحتلال منزلا في مخيم الشاطئ لعائلة حمودة البكري ومنازل محيطة به، حيث أدى القصف إلى استشهاد طفلة وإصابة نحو 30 آخرون، وبهذا تكون التهدئة التي أعلنتها إسرائيل قد بدأت بالاختراق.

وأعلنت مصادر طبية في مجمع الشفاء الطبي ظهر اليوم الاثنين، استشهاد طفلة ثانية من عائلة البكري متأثرة بجروح كانت أصيبت بها صباح اليوم إثر قصف منزل عائلتها من قبل الطائرات الحربية الإسرائيلية.

 كما تجدد القصف المدفعي الإسرائيلي شرق مدينة خان يونس، حيث استشهد مواطنان وأصيب آخر بقصف استهدف مجموعة من المواطنين.

وأفاد شهود عيان لمراسل “وفا”، بأن المواطنين محمود زكي اللحام ومحمد الأسطل في العشرينات من العمر استشهدا بقصف من طائرة استطلاع.

وفي ساعات الفجر الأولى، استشهد ستة مواطنين بينهم شقيقان، في قصف للطائرات الحربية الإسرائيلية لمجموعات من المواطنين في محيط البركة بمنطقة الزرقاء، وفي الشارع الأول في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة.

وقال مراسلنا إن جثامين الشهداء الستة نقلت إلى مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا، وعرف من بين الشهداء: أحمد وحماد مقاط، وزاهر الأنضح، وسليمان معروف.

حيث أعلنت مصادر طبية عن استشهاد مواطنين من عائلة نجم متأثرين بجروحهما خلال قصف استهدف منزل عائلتهما الواقع في محيط مسجد التوبة بمخيم جباليا شمال قطاع غزة، ليرتفع بذلك عدد شهداء العائلة إلى عشرة شهداء.

وقصفت طائرات الاحتلال منزل المواطن عايد العبادلة الواقع في منطقة القرارة شرق خان يونس جنوب القطاع، دون أن يسفر القصف عن إصابة أحد من المواطنين، علما أن المنزل كان قد تعرض للقصف في وقت سابق.

كما استشهد مواطنان وأصيب آخرون بجروح فجر اليوم الاثنين، في تجدد القصف الإسرائيلي على الشيخ رضوان شمال مدينة غزة، وفي قصف مماثل استهدف خان يونس.

واستهدفت طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين في الشارع الأول بحي الشيخ رضوان، ما أسفر عن استشهاد مواطنين وإصابة عدد آخر من المواطنين بجروح وصفتها مصادر طبية بالحرجة.

وأصيب عدد من المواطنين في قصف استهدف منزلا في الحي النمساوي غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

وأعلنت مصادر طبية عن استشهاد طفلة وإصابة أربعة من أفراد عائلتها فجرا ، في قصف من قبل الطائرات الحربية الإسرائيلية استهدف منزلا في حي البرازيل برفح جنوبي القطاع.

وأفادت مصادر طبية في المستشفى الكويتي برفح، باستشهاد الطفلة رغد مسعود (7 سنوات)، وإصابة 4 من أفراد عائلتها على الأقل، بجروح وصفت بين متوسطة وخطيرة.

واستشهد المواطن عبد الحي سلامة القريناوي (45 عاما) متأثرا بجروح كان قد أصيب بها قبل عدة أيام، في قصف استهدف المنطقة الوسطى بالقطاع.

وأعلنت مصادر طبية عن انتشال 7 جثامين ظهر اليوم، من بلدات بيت لاهيا وجباليا والقرارة وحي الشجاعية.

حيث تم انتشال 3 جثامين متحللة من بيت لاهيا وجباليا، وجثمان الشهيد محمد الأسطل من بلدة القرارة شرق خان يونس، و3 جثامين من حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

وأعلنت مصادر طبية عن انتشال 11 جثمانا ظهر اليوم الاثنين، من عدة مناطق في قطاع غزة.

وأشارت إلى أنه تم انتشال 3 جثامين متحللة من بيت لاهيا وجباليا، وجثمان الشهيد محمد الأسطل من بلدة القرارة شرق خان يونس، و3 جثامين من حي الشجاعية شرق مدينة غزة، وجثمان شهيد متحلل شرق رفح.

وفي وقت لاحق من عصر اليوم، انتشلت طواقم الإسعاف، جثامين تسعة شهداء بينهم ثمانية من عائلة واحدة، من تحت أنقاض منزلهم الذي تعرض للقصف الإسرائيلي قبل عشرة أيام، في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة.

وقال مراسلنا إن الطواقم الطبية تمكنت من انتشال جثامين كل من: المسنون زكي وهدان، وسعاد وهدان، وبغداد وهدان، والأشقاء: زينب حاتم وهدان، وصمود، وأحمد وحسين، إضافة إلى جثمان المواطنة غنى يونس صقر.

واستشهد طفلان واصيب عدد من المواطنين مساء اليوم الاثنين، في قصف من قبل طائرة استطلاع اسرائيلية استهدفت أطفالا كانوا يلهون على سطح منزل مملوك لعائلة عويضة في حي البرازيل في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وأفاد مراسلونا بإستشهاد الطفلين محمد وحمد عويضة (4 و5سنوات)، واصابة عدد من المواطنين خلال عملية القصف، كما أصيب آخرون في 5 غارات مماثلة استهدفت العديد من منازل المواطنين في شارع جورج وفي منطقة ابو معمر وبالقرب من محطة التحلية بحي البرازيل في رفح.

كما انتشلت الطواقم الطبية مساء اليوم، جثامين اربعة شهداء من تحت انقاض منازل استهدفت بالقصف الاسرائيلي في حي التفاح شرق مدينة غزة، وفي بيت حانون شمال القطاع.

وعرف من بين الشهداء عبدالله الزرقا، وأنس صبور.

واستشهد مواطنان أحدهما الممرضة كرم ضهير وأصيب 11 مواطنا، مساء اليوم الاثنين، جراء قصف قوات الاحتلال لمنزلها شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، واصيب 7 آخرون بجروح مختلفة تم نقلهم إلى المستشفى الكويتي للعلاج.

وأعلنت مصادر طبية، الليلة، عن استشهاد الشاب فايز إسماعيل أبو حماد (34 عاما)، متأثرا بجروحه التي أصيب بها في قصف إسرائيلي سابق على مدينة خان يونس.

13.12

 أعلنت مصادر طبية في مجمع الشفاء الطبي ظهر اليوم الاثنين، استشهاد طفلة من عائلة البكري متأثرة بجروح كانت أصيبت بها صباح اليوم إثر قصف منزل عائلتها من قبل الطائرات الحربية الإسرائيلية.

وكان القصف الذي تعرض له منزل عائلة حمودة البكري في مخيم الشاطئ شمال شرق غزة، والمؤلف من ثلاثة طوابق أودى بحياة طفلة أخرى وإصابة نحو 30 آخرين.

13.39

 شارك أبناء الجالية الفلسطينية والعربية والإسلامية، وأعضاء من البرلمان الفنلندي، والشباب الشيوعي، وحزب اليسار، في تظاهرة حاشدة في العاصمة الفنلندية هلسنكي، للتنديد بجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل ضد شعبنا.

ورفع المشاركون في التظاهرة الأعلام الفلسطينية، ولافتات تندد بالمجازر التي ترتكبها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، والمطالبة بمحاكمة مجرمي الحرب الإسرائيليين.

واعتصم المتظاهرون أمام البرلمان الفنلندي قبل أن ينتقلوا للتجمع أمام سفارة إسرائيل في هلسنكي، مرددين الهتافات التي تعبر عن غضبهم من إسرائيل وما ترتكبه من مجازر بحق الشعب الفلسطيني.

14.15

 شهدت مناطق مختلفة في الهند، تظاهرات حاشدة استنكارا للعدوان الإسرائيلي على أبناء شعبنا الفلسطيني في غزة.

ففي ولاية كيرالا، أقيم مهرجان حاشد دعما للقضية الفلسطينية، واستنكارا للعدوان الإجرامي الذي طال المدنيين، كما جرى مهرجان حاشد في مدينة “محبوب أغار” في وسط ولاية حيدر أباد، وشاركت السفارة الفلسطينية في المهرجانين.

وفي مدينة حيدر أباد اختتمت مهرجانات الولاية بمؤتمر صحفي حضره وتحدث فيه رئيس الرابطة العربية الهندية فخار الدين، وسفير فلسطين لدى الهند عدلي صادق، وسفير جامعة الدول العربية مازن المسعودي.

وتسلم السفير الفلسطيني شيكا بمبلغ التبرعات التي قدمها المواطنون الهنود لرقم الحساب الذي افتتحته وزارة المالية لدعم غزة، وقيمته 41 ألف دولار.

وشهدت الفعاليات غضبا عارما أبداه المواطنون الهنود، وإدانة للعدوان الإسرائيلي وطالبوا بمثول مقترفي الجرائم أمام المحكمة الدولية لجرائم الحرب.   

14.16

 أعلنت مصادر طبية عن انتشال 10 جثامين ظهر اليوم الاثنين، من عدة مناطق في قطاع غزة.

وأشارت إلى أنه تم انتشال 3 جثامين متحللة من بيت لاهيا وجباليا، وجثمان الشهيد محمد الأسطل من بلدة القرارة شرق خان يونس، و3 جثامين من حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

وفي تطور لاحق تم العثور على بعض أشلاء لثلاثة شهداء تحت أنقاض منزل بحي الفخاري جنوب شرق خان يونس جنوب القطاع

14.56

 قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس اليوم الاثنين، إن حق إسرائيل في ضمان أمنها لا يبرر “المذبحة” بحق الفلسطينيين في غزة، داعيا المجموعة الدولية إلى “فرض” حل سياسي على الطرفين، كما نقلت وكالة “فرانس برس”.

وأضاف فابيوس في بيان صحفي، “حق اسرائيل بالأمن لا يبرر قتل أطفال أو ارتكاب مذبحة بحق مدنيين”.

وأشار إلى أن الحل السياسي للنزاع الاسرائيلي الفلسطيني يجب أن يفرض من قبل المجموعة الدولية لأن الطرفين ورغم المحاولات العديدة، اثبتا للأسف أنهما غير قادرين على الوصول الى نتيجة.

14.58

 انتشلت طواقم الإسعاف، جثامين تسعة شهداء بينهم ثمانية من عائلة واحدة، من تحت أنقاض منزلهم الذي تعرض للقصف الإسرائيلي قبل عشرة أيام، في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة.

وقال مراسلنا إن الطواقم الطبية تمكنت من انتشال جثامين كل من: المسنون زكي وهدان، وسعاد وهدان، وبغداد وهدان، والأشقاء: زينب حاتم وهدان، وصمود، وأحمد وحسين، إضافة إلى جثمان المواطنة غنى يونس صقر.

وأضاف أن جثامين الشهداء المتحللة نقلت إلى مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا.

16.31

 أصيب عدد من الإسرائيليين بجروح بعضهم في حال الخطر، في سقوط عدد من الصواريخ على مناطق الجنوب أطلقت من قطاع غزة حسب ما ذكرت المصادر الإسرائيلية.

وذكر مراسلنا، أن الصواريخ ألحفت كذلك أضرارا في الأماكن المستهدفة، فيما يتواصل نقل الجرحى للمستشفيات.

17.06

 أصيب عدد من المواطنين بجروح بعضهم في حال الخطر في تجدد الغارات الجوية والقصف المدفعي على منازل في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

كما أصيب ثلاثة مواطنين بجروح خطيرة في استهداف مجموعة مواطنين في حي الجنينة.

وقال مراسلنا، إنه يجري نقل المصابين إلى المستشفى الكويتي للعلاج.

18.43

 استشهد طفلان واصيب عدد من المواطنين مساء اليوم الاثنين، في قصف من قبل طائرة استطلاع اسرائيلية استهدفت أطفالا كانوا يلهون على سطح منزل مملوك لعائلة عويضة في حي البرازيل في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وأفاد مراسلونا بإستشهاد الطفلين محمد وحمد عويضة (4 و5سنوات)، واصابة عدد من المواطنين خلال عملية القصف، كما أصيب آخرون في 5 غارات مماثلة استهدفت العديد من منازل المواطنين في شارع جورج وفي منطقة ابو معمر وبالقرب من محطة التحلية بحي البرازيل في رفح.

19.12

 انتشلت الطواقم الطبية مساء اليوم الاثنين، جثامين اربعة شهداء من تحت انقاض منازل استهدفت بالقصف الاسرائيلي في حي التفاح شرق مدينة غزة، وفي بيت حانون شمال القطاع.

وعرف من بين الشهداء عبدالله الزرقا، وأنس صبور.

19.13

 استشهد مواطنان أحدهما الممرضة كرم ضهير وأصيب 11 مواطنا، مساء اليوم الاثنين، جراء قصف قوات الاحتلال لمنزلها شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، واصيب 7 آخرون بجروح مختلفة تم نقلهم إلى المستشفى الكويتي للعلاج .

19.14

بحث رئيس جمهورية مصر العربية عبد الفتاح السيسي، اليوم الاثنين، مع الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي الأوضاع في قطاع غزة.

وقال المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية المصرية إيهاب بدوي، في تصريحات له عقب اللقاء الذي تم في قصر الاتحادية الرئاسي، إن اللقاء أكد محورية القضية الفلسطينية ومكانتها التقليدية في السياسة الخارجية المصرية.

كما أكد حرص مصر على تدارك الوضع الإنساني في غزة، سواء من خلال المساعدات الإنسانية والدوائية أو عبر فتح معبر رفح لاستقبال الحالات الإنسانية وعلاج الجرحى والمصابين.

20.12

 أثار القصف الإسرائيلي لمدرسة تابعة للأمم المتحدة، وأدى إلى استشهاد عشرة مواطنين في قطاع غزة، غضبا دوليا، خاصة من الولايات المتحدة وفرنسا، اللتين شددتا نبرتهما حيال إسرائيل منددتين بالعنف “غير المبرر” تجاه المدنيين في القطاع.

ونقلا عن وكالة “فرانس برس”، أنه على غرار الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، عبر المجتمع الدولي بشكل واسع عن استنكاره بعد قصف مدرسة للأونروا في رفح ما أدى إلى استشهاد عشرة مواطنين.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جنيفر بساكي، إن “الولايات المتحدة روعت للقصف المشين الذي استهدف مدرسة تابعة للأونروا في رفح”.

وبدون تحميل المسؤولية صراحة لأي من الجانبين، قالت بساكي “نشدد من جديد على ضرورة أن تبذل إسرائيل المزيد لاحترام المعايير التي وضعتها بنفسها، وتجنب سقوط ضحايا مدنيين”.

وأضافت أن “الاشتباه في أن ناشطين يعملون بالقرب من المكان لا يبرر غارات تعرض حياة كل هؤلاء المدنيين الأبرياء للخطر”، مشيرة إلى أن الأمم المتحدة أبلغت “تكرارا” الجيش الإسرائيلي بمواقع مدارسها ومنشآتها الأخرى.

ودعت بساكي إلى إجراء تحقيق سريع وكامل عن هذا الحادث، مطالبة جميع الأطراف بحماية المدنيين والالتزام بالقوانين الإنسانية الدولية.

من جهته، دعا الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند من لييج (شرق بلجيكا) على هامش إحياء ذكرى الحرب العالمية الأولى، إلى التحرك لوقف المجازر في غزة، مستخدما للمرة الأولى كلمة “مجازر” في هذا الإطار.

وقال هولاند: “عندما أرى ما يحصل لمسيحيي العراق والأقليات في سوريا والمجازر كل يوم، وما يحصل من مجازر في غزة، علينا أن نتحرك بعد أن دخل النزاع يومه الثامن والعشرين”، مشددا على أنه عندما يجري ما يجري في أوكرانيا، عندما نعلم بحدوث مجازر كل يوم في الشرق الأوسط والشرق الأدنى، علينا أن نتحرك”. واعتبر أنه على أوروبا “أن تتصدر التحرك والمبادرة على المستوى الدولي”، موضحا “ليس هناك من شرطي عالمي، فالعالم منظم في إطار الأمم المتحدة لفرض سلطة القانون؛ وأوروبا ينبغي أن تكون قارة سلام، لا لنفسها فحسب بل للعالم أجمع”.

من جهته، قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إن “حق إسرائيل بالأمن لا يبرر قتل أطفال أو ارتكاب مذبحة بحق مدنيين”.

وأكد فابيوس أن الحل السياسي للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني “يجب أن يفرض من قبل المجموعة الدولية لأن الطرفين وبرغم المحاولات العديدة، أثبتا للأسف أنهما غير قادرين على الوصول إلى نتيجة”.

ولفت السفير الفرنسي السابق والأخصائي في شؤون الشرق الأوسط ايف اوبان دو لا ميسوزيير، إلى أن تصريح فابيوس يسجل منعطفا، قائلا “حتى الآن كنا ندين عمليات قصف مدارس الأمم المتحدة لكن ليس إسرائيل، كنا نبقي الغموض دائما فيما كنا نعلم أن إسرائيل هي المسؤولة”.

وأضاف: “يجب التحلي بالشجاعة لتحديد المسؤوليات، بالطبع مسؤولية حماس ولكن أيضا مسؤولية إسرائيل، من المهم بكل بساطة ذكر القانون، مضمون اتفاقية جنيف الرابعة” حول حماية المدنيين في زمن الحرب.

وأسفر استهداف مدرسة تابعة لوكالة (الاونروا) في رفح جنوب القطاع الأحد عن مقتل عشرة أشخاص على الأقل، وكان لجأ الآلاف إلى المدرسة هربا من القصف الإسرائيلي في أحيائهم، وهي المرة الثالثة في عشرة أيام التي تتعرض فيها مدرسة تابعة للأمم المتحدة للقصف.

من ناحيتها، اعتبرت مستشارة الرئيس الأميركي باراك أوباما فاليري جاريت، في مقابلة متلفزة، أن سقوط الضحايا المدنيين غير مقبول، مؤكدة أن “لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها”، مضيفة “لكن لا يمكن التغاضي عن قتل أطفال أبرياء، لذلك نحن قلقون ونراقب الوضع عن قرب”.

من جهته، وصف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون قصف المدرسة بـ”العمل الإجرامي”، وقال في بيان تلاه المتحدث باسمه إن هذا القصف “الذي يشكل انتهاكا فاضحا جديدا للقانون الإنساني الدولي، هو أمر مشين من الناحية الأخلاقية وعملا إجراميا”.

وتابع الأمين العام: “هذا الجنون يجب أن يتوقف”، داعيا إسرائيل وحماس إلى “وقف القتال والتفاوض على اتفاق لوقف إطلاق النار في القاهرة”.

ومن دون تسمية الطرف المسؤول عن قصف المدرسة، قال كي مون إن الجيش الإسرائيلي “أبلغ أكثر من مرة بمواقع المقرات التابعة للأمم المتحدة في قطاع غزة التي يجب أن تكون مناطق آمنة”.

وأكد أن هذا القصف الذي استهدف مدنيين وغيره من الهجمات يجب أن تكون موضع “تحقيق سريع”، وأن يحاسب المسؤولون عنها، معربا عن تأثره الشديد للتصعيد الفظيع للعنف في غزة ومقتل مئات المدنيين الفلسطينيين منذ انهيار التهدئة الإنسانية في الأول من آب.

بدوره، قال رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون: “أعتقد أن الأمم المتحدة محقة في إدانة (القصف) لأن القانون الدولي واضح جدا بشأن عدم استهداف المدنيين والمدارس، إذا تبين أن ذلك صحيح”.

وقال مسؤول حكومي إن لندن تراجع كافة تراخيص التصدير المبرمة مع إسرائيل وخصوصا حول الأسلحة والمعدات العسكرية، بعد طلب من لجنة برلمانية التأكد من أنها مناسبة بالنظر إلى معايير منح التراخيص وخصوصا تلك المتعلقة بعدم استخدامها لانتهاك حقوق الإنسان أو إطالة النزاعات المسلحة أو مفاقمة التوتر القائم. أما روسيا فطالبت “بوقف إطلاق نار إنساني كخطوة أولى نحو تهدئة دائمة” في قطاع غزة، وشدد وزير خارجيتها سيرغي لافروف على “ضرورة التوصل إلى اتفاق (بين طرفي النزاع) لاستبعاد تكرار العمليات (العسكرية) التي يكون معظم ضحاياها من المدنيين الأبرياء”، وذلك في محادثة هاتفية مع نظيره الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان كما ورد في بيان في موسكو.

وعبرت وزارة الخارجية الإسبانية عن إدانة مدريد “الشديدة” لـ”الهجوم البالغ الخطورة” على مدرسة الأونروا.

وقالت في بيان “إن هذا الهجوم البالغ الخطورة هو الثالث الذي أصاب مركزا للأمم المتحدة في قطاع غزة لجأ إليه آلاف الفلسطينيين”.

وأضافت: “يتوجب على القوات الإسرائيلية مضاعفة الجهود لتجنب وقوع خسائر في صفوف المدنيين الأبرياء”، داعية إلى احترام حرمة مقار الأمم المتحدة، وبدء مفاوضات تتيح التوصل إلى وقف إطلاق نار عاجل ودائم”.

وقالت إن إسبانيا “تؤكد مرة أخرى دعمها لمبادرة الحكومة المصرية والأمين العام للأمم المتحدة في هذا المنحى”. إلى ذلك، كتبت إسبانيا لشركائها الأوروبيين لتقول إن الاتحاد الأوروبي “يمكن بل يجب أن يقوم بجهد أكبر” للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار “دائم” بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وقال مصدر مقرب من الخارجية الروسية، إن وزير الخارجية خوسيه مانويل غارسيا-مارغالو الذي سبق وندد الخميس بـ”المجازر في غزة” وحذر من نزاع “يمكن أن يمتد إلى منطقة بأكملها على شفير الانفجار”، معبرا الجمعة عن قلقه لوزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون.

واقترح مارغالو في رسالته أن تبدأ آشتون “بخطوات سريعة جدا مع طرفي النزاع وكذلك مع الدول المعنية القادرة على التأثير، كي يسهم الاتحاد الأوروبي بفعالية في التوصل إلى هدنة فورية واتفاق لوقف إطلاق نار دائم”. وذكر أيضا في رسالته أن مدريد تدعو لاتخاذ قرار في مجلس الأمن الدولي “يسمح بأن يتلقى طرفا النزاع دعوة قهرية من المجتمع الدولي” لوقف إطلاق النار.

وطالب بوقف فوري لوقف إطلاق نار “دائم”، “مثل ذلك التي تم الحصول عليه في لبنان بموجب القرار 1701”.

ودعت اليونسكو على لسان مديرتها إيرينا بوكوفا الطرفين المتنازعين إلى ترك المدارس خارج النزاع، مشيرة إلى “أن سبع مدارس منها تابعة للأمم المتحدة أصيبت بالقصف منذ نحو شهر من النزاع الذي أسفر عن مقتل أكثر من 1850 فلسطينيا، غالبيتهم العظمى من المدنيين بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة”.

22.13

وافق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، الليلة، على وقف إطلاق النار لمدة 72 ساعة، حسب المبادرة المصرية.

وجاء في بيان رسمي صادر عن مكتب نتيناهو، ونشرته وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن نتنياهو أجرى اتصالات مع وزراء المجلس الوزاري المصغر، وأبلغهم بقراره الموافقة على الاقتراح المصري، كما أبلغ الجهات المصرية بالقرار الذي سيبدأ الساعة الثامنة صباحا.

23.57