ولد البرفيسور عبد الرحمن أحمد عباد في قرية زكريا في الخامس من أيار عام 1945م. لجأ مع أسرته إلى مخيم الدهيشة، حاصل على دكتوراة في اللغة والعربية والأدب. كان رئيس دائرة اللغة العربية والثقافة الإسلامية والدراسات الإنسانية بجامعة الأمم المتحدة (كلية العلوم التربوية) التابعة للأونروا في رام الله، وأستاذًا بقسم الدراسات العليا بجامعة القدس، وأستاذ مادة اللغة العربية والدراسات الإسلامية في كل من الجامعات الآتية: جامعة الخليل، جامعة القدس، جامعة القدس المفتوحة، وجامعة ليدز _ فرع القدس، وأستاذ العقيدة الإسلامية والسيرة النبوية بكلية العلوم التربوية في رام الله، ومحاضرًا في دورات تدريب المعلمين في وكالة الغوث أثناء الخدمة في منطقة الخليل وبيت لحم ، ورام الله والقدس ونابلس.
المؤلفات المنشورة : له تسعة وثلاثون كتابًا منشورًا باللغة العربية وبلغات أخرى منها:
أ- كتب إسلامية:
1- قضايا إسلامية معاصرة
2- الديمقراطية والشورى في الإسلام
3- حقوق الإنسان في الإسلام
4- السلام الاجتماعي في الإسلام
5- القدس في العقيدة الإسلامية
ب- قصص: له ثمان عشرة مجموعة قصصية للأطفال تحتوي على ما يزيد عن مئة وعشرين قصة، ومنها:
1- ذاكرة الزيتون.
2- ذاكرة البرتقال.
3- ذاكرة النخيل.
4- ذاكرة العصافير.
5- ذاكرة المكان.
6- أحلام اللوز.
7- أبو مسلم الخولاني.
8- سلطان العلماء العز بن عبد السلام.
9- صلاح الدين الأيوبي/ باللغة الانجليزية.
10- عمر بن الخطاب في القدس.
11- أقدس مدينة في التاريخ.
ت- كتب فكرية ومنها:
1- اللا عنف في الإسلام.
2- قضايا إسلامية معاصرة. السلم والحرب الديمقراطية والشورى.
3- الفائزون.
4- من الإعجاز العلمي في القرآن الكريم.
ث- ثلاث مجموعات قصصية للكبار وهي:
1- جمع الشمل.
2- المغفلون النافعون.
3- رحلتي عبر الجسور.
ج- ثلاث روايات هي:
1- الهمج.
2- مذكرات خروف.
3- جمهورية بني كلب.
ح- مجموعة من الكتب المنهجية تُدرّس في الجامعة، ومراجع للبحث الأدبي وهي:
1- القصة والأقصوصة الفلسطينية.
2- الحركة الأدبية في مدينة الناصرة دراسة تأصيلية.
3- التجريب والتجديد في الشعر العربي المعاصر.
4- الشعر السياسي في الأدب الأموي.
5- فن الكتابة والتعبير.
خ- عشر مجموعات قصصية تاريخية، ودينية، واجتماعية، وجغرافية، ووطنية، حول مدينة القدس تحديداً.
وكان البرفيسور عبد الرحمن أحمد عباد رئيس تحرير مجلة الإسراء وهي مجلة إسلامية ثقافية اجتماعية، تصدر كل شهرين عن "دار الفتوى والبحوث الإسلامية"؛ وقد نشرت له مجلة "هدى الإسلام" أكثر من أربعين بحثًا خلال خمسٍ وعشرين سنة مضت؛ وشارك في الكتابة في عدد من المجلات العربية تزيد عن مئة مجلة وصحيفة في الوطن العربي منها: أردنية، ولبنانية، ومصرية، وعراقية، وسورية، وجزائرية، ومغربية، ويمنية، وكويتية.
وساهم في وضع المنهاج الفلسطيني، وبخاصة منهاج الصف التاسع في مادة اللغة العربية؛ كما شارك بمراجعة بعض الكتب التدريسية في التربية الإسلامية.
وكان عضوًا في المؤسسات التالية:
1- الأمين العام لهيئة العلماء والدعاة في فلسطين.
2- عضو الهيئة الإسلامية العليا في القدس.
3- عضو المجلس الإسلامي الصوفي الأعلى في فلسطين.
4- عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
5- عضو اتحاد الكتاب والأدباء العرب والفلسطينيين.
6- عضو مجلس أمناء مركز اللقاء للدراسات الدينية والتراثية في الأرض المقدسة.
7- عضو اللجنة التنفيذية لاتحاد المؤرخين العرب.
من البحوث المنشورة له:
1- نماذج تاريخية من التسامح الإسلامي.
2- دور المسلمين في إنقاذ القدس.
3- دور المرأة في المجتمع.
4- ازدواجية المعايير في المواقف الدولية وبخاصة في القدس.
5- مفهوم الوطن في الإسلام.
6- الإسلام والعولمة.
7- القدس في العقيدة الإسلامية.
8- القدس والتحديات الثقافية والاجتماعية والتربوية.
9- مفهوم اليوم الآخر في الإسلام.
10- مفهوم الوقت في الإسلام.
11- دور العلماء العرب في التقدم التربوي.
12- الوطن في المفهوم الإسلامي.
13- ثقافة الحوار في المنظور الإسلامي.
14- الحوار في القرآن الكريم.
15- المسيح في القرآن والسنة.
16- أدب الأطفال.
17- تشجيع القراءة في المدارس الأساسية.
18- حقوق الطفل في الإسلام.
19- دور العلماء العرب في تطوير التربية.
20- أدب الاختلاف.
ومن الجوائز التي حصل عليها:
1- جائزة فلسطين الأولى للآداب (1989).
2- الشهادة التقديرية للعلماء المتميزين من الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات (1997).
3- وسام القدس (2004).
4- وسام منظمة التحرير الفلسطينية.
5- وسام الصداقة من البابا شنودة.
6- وسام الدولة للثقافة والعلوم والفنون، من الدرجة الأولى، من الرئيس محمود عباس في 05/04/2015.
7- وعشرات الأوسمة من جهات عربية ودولية متعددة.
تُرجمت بعض أعماله إلى الإنجليزية والفرنسية والروسية والتشيكية والتركية والعبرية والإسبانية. غيّب الموت البروفيسور عبد الرحمن عباد في 25 أيّار 2015م، بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز (70 عامًا) ودفن في مخيم الدهيشة.